[FONT=georgia,verdana,arial,sans-serif]لن يحتاج الإنسان إلى مكيّفات هوائية بعد ابتكار الملابس ذاتية التبري[/FONT]
ابتكار ملابس مكيفة الهواء لمقاومة حرارة الصيف!
[FONT=georgia,verdana,arial,sans-serif]قد تبدو الملابس ذاتية التبريد إحدى مواد الخيال العلمى ولكن بالنسبة لإحدى الشركات اليابانية فانها لا تعد تجارة رائجة فحسب وانما وسيلة لمساعدة البيئة أيضا.
وقال هيروشى اشياجا المسؤول التنفيذى لشركة كوتشو -فوكو والتى تعنى حرفيا"ملابس مكيفة الهواء" ان القمصان والسترات التى تصنعها الشركة تبقى مرتديها فى حالة طيبة حتى فى درجات الحرارة اللافحة مع استخدام واحد على خمسين من طاقة مكيف هواء صغير الحجم.
واضاف "حتى الآن تكييف الهواء يعنى ضمنا تبريد الحجرة بأكملها. الآن نستطيع تبريد الجسم فقط."
وحيكت مروحتان صغيرتان خلف كل ثوب وزودت ببطارية جيب قابلة للشحن توزع الهواء على كل أنحاء جسم مرتدى السترة وتبخر العرق وتخفض درجات الحرارة وهو أمر يخفف من رطوبة منتصف الصيف ودرجات الحرارة التى ارتفعت الى مستويات قياسية خلال الأيام الأخيرة فى اليابان.
وتعرض الملابس مكيفة الهواء بسعر 11 الف ين "96 دولارا" وتباع على الانترنت وعند باعة تجزئة محدودين فى عشرة طرز وبتشكيلة مختلفة من الالوان.
وباعت الشركة نحو 5500 قطعة منذ عرضها للبيع قبل ثلاث سنوات معظمها لعمال مصانع.
ولكن مهما كانت برودة الملابس فمن غير المرجح ان تلقى رواجا فى أى وقت قريب وذلك لأن المراوح تنفخ الملابس بالهواء مما يعطى مرتديها مظهرا خادعا[/FONT]
وقال هيروشى اشياجا المسؤول التنفيذى لشركة كوتشو -فوكو والتى تعنى حرفيا"ملابس مكيفة الهواء" ان القمصان والسترات التى تصنعها الشركة تبقى مرتديها فى حالة طيبة حتى فى درجات الحرارة اللافحة مع استخدام واحد على خمسين من طاقة مكيف هواء صغير الحجم.
واضاف "حتى الآن تكييف الهواء يعنى ضمنا تبريد الحجرة بأكملها. الآن نستطيع تبريد الجسم فقط."
وحيكت مروحتان صغيرتان خلف كل ثوب وزودت ببطارية جيب قابلة للشحن توزع الهواء على كل أنحاء جسم مرتدى السترة وتبخر العرق وتخفض درجات الحرارة وهو أمر يخفف من رطوبة منتصف الصيف ودرجات الحرارة التى ارتفعت الى مستويات قياسية خلال الأيام الأخيرة فى اليابان.
وتعرض الملابس مكيفة الهواء بسعر 11 الف ين "96 دولارا" وتباع على الانترنت وعند باعة تجزئة محدودين فى عشرة طرز وبتشكيلة مختلفة من الالوان.
وباعت الشركة نحو 5500 قطعة منذ عرضها للبيع قبل ثلاث سنوات معظمها لعمال مصانع.
ولكن مهما كانت برودة الملابس فمن غير المرجح ان تلقى رواجا فى أى وقت قريب وذلك لأن المراوح تنفخ الملابس بالهواء مما يعطى مرتديها مظهرا خادعا[/FONT]