سمعت منذ فترة عن كتاب جمع مؤلفة خمسة علوم فيه ...وحملت الموضوع على محمل الجد وبحثت عنه كثيرا ..إلى أن أحضره لي أحد الأصدقاء لي..فقرأته والله تعجبت كثيرا من هذا المؤلف كيف لا وهو امام عظيم في عصره..وإليكم نبذة عن الكتاب
كِتَابُ عُنْوانِ الشَّرَفِ الوَافِي، فِي عِلْمِ الفِقْهِ وَالعَرُوضِ وَالتَّأْرِيخِ وَالنَّحْوِ وَالقَوَافِي هُوَ لِلْعالِم العَلامَةِ وِحِيدِ دَهْرِهِ وَفَرِيدِ عَصْرِهِ إِسْماعِيلِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ المُقْرِئِ، وَفِي أَسْفَلِ الصَّفْحَةِ صُورَةُ أَوَّلِ صَفْحَةٍ فِيهِ.
تتم قراءته كالآتي :
أَوَّلاً الفِقْهُ: يـُقْرَأُ كَأَيِّ كِتَابٍ مِن اليَمِينِ إِلَى اليَسَارِ مِن الغِلاَفِ إِلَى الغِلاَفِ. وَهُوَ عَلَى المَذْهَبِ الشَّافِعِيِّ.
ثانِيـًا العَرُوضُ: وَهُوَ العَمُودُ الأَوَّلُ الأَخْضَرُ الدَّاكِنُ الذي يَحْتَوِي عَلَى أَوَّلِ حَرْفٍ أَوْ أَحْرُفٍ مِن كُلِّ سَطْرٍ مِن كِتَابِ الفِقْهِ، وِجُمِعَت أَحْرُفُ العَمُودِ فِي القَوْسِ الأَخْضَرِ أَعْلاهُ تَسْهِيلاً لِلْقِرَاءَةِ. ويُـقْرَأُ العَمُودُ مِن الأَعْلَى إِلَى الأَسْفَلِ، ثُمَّ يُكْمَلُ فِي الصَّفْحَةِ التي بَعْدَها، وهَكَذا إِلَى آخِرِ الكِتَابِ، فَيَكُونُ النَّاتِجُ كِتابًا فِي العَرُوضِ (عِلْمِ أَوْزانِ الشِّعْرِ).
ثالِثًا التَّأْرِيخُ: وَهُوَ العَمُودُ الثَّانِي الأَصْفَرُ الفاتِحُ الذي يَحْتَوِي عَلَى كَلِمَةٍ أَوْ جُزْءٍ مِن كَلِمَةٍ مِن كُلِّ سَطْرٍ مِن كِتَابِ الفِقْهِ ويُقْرَأُ مِن الأَعْلَى لِلأَسِفَلِ، ثُمَّ يُكْمَلُ فِي الصَّفْحَةِ التي بَعْدَها، وهَكَذا إِلَى آخِرِ الكِتَابِ، فَيَكُونُ النَّاتِجُ كِتابًا فِي تَأْرِيخِ دَوْلَةِ بَنِي رَسُولٍ فِي اليَمَنِ.
رابِعًا النَّحْوُ: وَهُوَ العَمُودُ الثَّالِثُ الأَخْضَرُ الفاتِحُ الذي يَحْتَوِي عَلَى كَلِمَةٍ مِن كُلِّ سَطْرٍ مِن كِتَابِ الفِقْهِ وَيقْرَأُ مِن الأَعْلَى لِلأَسْفَلِ، ثُمَّ يُكْمَلُ فِي الصَّفْحَةِ التي بَعْدَها، وهَكَذا إِلَى آخِرِ الكِتَابِ، فَيَكُونُ النَّاتِجُ كِتابًا فِي النَّحْوِ.
خامِسًا القَوَافِي: وَهُوَ العَمُودُ الرَّابِعُ الأَخِيرُ الأَصْفَرُ الفَاقِعُ الذي يَحْتَوِي عَلَى آخِرِ حَرْفٍ أَوْ أَحْرُفٍ مِن كُلِّ سَطْرٍ مِن كِتَابِ الفِقْهِ، وِجُمِعَت أَحْرُفُ العَمُودِ فِي القَوْسِ الأَصْفَرِ أَعْلاَهُ تَسْهِيلاً لِلْقِرَاءَةِ. ويُـقْرَأُ العَمُودُ مِن الأَعْلَى إِلَى الأَسْفَلِ، ثُمَّ يُكْمَلُ فِي الصَّفْحَةِ التي بَعْدَها، وهَكَذا إِلَى آخِرِ الكِتَابِ، فَيَكُونُ النَّاتِجُ كِتابًا فِي عِلْمِ القَوَافِي.
سادِسًا: وَاسْتُغِلَّ الفَرَاغُ تَحْتَ الأَقْواسِ فِي كِتَابَةِ أَبـْياتِ قُطْرُبَ فِي اللُّغَةِ المُثَلَّثَةِ.
سابِعًا: وفِي آخِرِ الكِتَابِ مَلاَحِقُ جُمِعَ فِيها ما فِي أَعْمِدَةِ وَأَقْواسِ الكِتَابِ تَسْهِيلاً لِلْقِرَاءَةِ.
وإليكم صورة إحدى صفحات الكتاب لتستمتعوا بذلك
كِتَابُ عُنْوانِ الشَّرَفِ الوَافِي، فِي عِلْمِ الفِقْهِ وَالعَرُوضِ وَالتَّأْرِيخِ وَالنَّحْوِ وَالقَوَافِي هُوَ لِلْعالِم العَلامَةِ وِحِيدِ دَهْرِهِ وَفَرِيدِ عَصْرِهِ إِسْماعِيلِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ المُقْرِئِ، وَفِي أَسْفَلِ الصَّفْحَةِ صُورَةُ أَوَّلِ صَفْحَةٍ فِيهِ.
تتم قراءته كالآتي :
أَوَّلاً الفِقْهُ: يـُقْرَأُ كَأَيِّ كِتَابٍ مِن اليَمِينِ إِلَى اليَسَارِ مِن الغِلاَفِ إِلَى الغِلاَفِ. وَهُوَ عَلَى المَذْهَبِ الشَّافِعِيِّ.
ثانِيـًا العَرُوضُ: وَهُوَ العَمُودُ الأَوَّلُ الأَخْضَرُ الدَّاكِنُ الذي يَحْتَوِي عَلَى أَوَّلِ حَرْفٍ أَوْ أَحْرُفٍ مِن كُلِّ سَطْرٍ مِن كِتَابِ الفِقْهِ، وِجُمِعَت أَحْرُفُ العَمُودِ فِي القَوْسِ الأَخْضَرِ أَعْلاهُ تَسْهِيلاً لِلْقِرَاءَةِ. ويُـقْرَأُ العَمُودُ مِن الأَعْلَى إِلَى الأَسْفَلِ، ثُمَّ يُكْمَلُ فِي الصَّفْحَةِ التي بَعْدَها، وهَكَذا إِلَى آخِرِ الكِتَابِ، فَيَكُونُ النَّاتِجُ كِتابًا فِي العَرُوضِ (عِلْمِ أَوْزانِ الشِّعْرِ).
ثالِثًا التَّأْرِيخُ: وَهُوَ العَمُودُ الثَّانِي الأَصْفَرُ الفاتِحُ الذي يَحْتَوِي عَلَى كَلِمَةٍ أَوْ جُزْءٍ مِن كَلِمَةٍ مِن كُلِّ سَطْرٍ مِن كِتَابِ الفِقْهِ ويُقْرَأُ مِن الأَعْلَى لِلأَسِفَلِ، ثُمَّ يُكْمَلُ فِي الصَّفْحَةِ التي بَعْدَها، وهَكَذا إِلَى آخِرِ الكِتَابِ، فَيَكُونُ النَّاتِجُ كِتابًا فِي تَأْرِيخِ دَوْلَةِ بَنِي رَسُولٍ فِي اليَمَنِ.
رابِعًا النَّحْوُ: وَهُوَ العَمُودُ الثَّالِثُ الأَخْضَرُ الفاتِحُ الذي يَحْتَوِي عَلَى كَلِمَةٍ مِن كُلِّ سَطْرٍ مِن كِتَابِ الفِقْهِ وَيقْرَأُ مِن الأَعْلَى لِلأَسْفَلِ، ثُمَّ يُكْمَلُ فِي الصَّفْحَةِ التي بَعْدَها، وهَكَذا إِلَى آخِرِ الكِتَابِ، فَيَكُونُ النَّاتِجُ كِتابًا فِي النَّحْوِ.
خامِسًا القَوَافِي: وَهُوَ العَمُودُ الرَّابِعُ الأَخِيرُ الأَصْفَرُ الفَاقِعُ الذي يَحْتَوِي عَلَى آخِرِ حَرْفٍ أَوْ أَحْرُفٍ مِن كُلِّ سَطْرٍ مِن كِتَابِ الفِقْهِ، وِجُمِعَت أَحْرُفُ العَمُودِ فِي القَوْسِ الأَصْفَرِ أَعْلاَهُ تَسْهِيلاً لِلْقِرَاءَةِ. ويُـقْرَأُ العَمُودُ مِن الأَعْلَى إِلَى الأَسْفَلِ، ثُمَّ يُكْمَلُ فِي الصَّفْحَةِ التي بَعْدَها، وهَكَذا إِلَى آخِرِ الكِتَابِ، فَيَكُونُ النَّاتِجُ كِتابًا فِي عِلْمِ القَوَافِي.
سادِسًا: وَاسْتُغِلَّ الفَرَاغُ تَحْتَ الأَقْواسِ فِي كِتَابَةِ أَبـْياتِ قُطْرُبَ فِي اللُّغَةِ المُثَلَّثَةِ.
سابِعًا: وفِي آخِرِ الكِتَابِ مَلاَحِقُ جُمِعَ فِيها ما فِي أَعْمِدَةِ وَأَقْواسِ الكِتَابِ تَسْهِيلاً لِلْقِرَاءَةِ.
وإليكم صورة إحدى صفحات الكتاب لتستمتعوا بذلك