مشكلات الشباب....أرجو مشاركتي في الحلول

حضرموت

مشرف عام المنتديات العامة
طاقم الإدارة
الشباب هم عدة الأمة في حاضرها، ومعقد آمالها في مستقبلها، وهم وقودها في حربها وسلمها، وبفلاحهم يكون فلاح الأمة، وبضياعهم يكون ضياعها، لذا كان على الأمة أن تعدّهم إعدادًا حسنًا لحمل مسؤولية الأمة في غدها ومستقبلها.
وقد أدرك أعداء الإسلام أن قوة أي أمة تكمن في شبابها، فوجهوا سهامهم للنيل منهم، وأعملوا كل وسيلة لتخريب طاقاتهم، في وقت غاب فيه حماة الدين وتكالب أعداء الإسلام من كل حدب وصوب للقضاء على طاقات الأمة، والعمل على إفسادها، حتى حققوا ما أرادوا.
مشكلات متعددة
وعند تشخيص واقع شبابنا، نجد عددًا من المشاكل التي أصبحت تواجههم وتقف حائلاً أمام قيامهم بدورهم المنشود في خدمة الأمة وبناءها، ولعل من أهم هذه المشاكل:

أولا: ضياع الهوية الإسلامية، وذلك نتيجة سيطرة الإعلام اليهودي والغربي على الساحة العالمية، وما نتج عنه من تغلغل وغزو ثقافي استهدف عقيدة الأمة وتراثها، وذلك من خلال التشويه والتشكيك في عقيدتها ودينها، مُتبعًا في ذلك جملة من الوسائل منها:
· إضعاف العقيدة وزعزعة الإيمان عن طريق بث الصراعات الفكرية، وإثارة الشبهات، ونشر الأفكار والمبادئ الهدامة كالماسونية والبهائية والماركسية وغيرها.
· محاولة تجفيف المنابع الفكرية وتسميم الآبار المعرفية عبر رسائل الإعلام الرخيص.
· العمل على إفساد اللغة العربية والتهوين من شأنها،ووصفها بالقصور وعدم قدرتها على مواكبة تطور العصر، إضافة إلى نشر تعليم اللغات الأجنبية والترويج لها.
· العمل على تزييف التاريخ الإسلامي، والتشكيك في حوادثه وأخباره.
· العمل على إشغال المسلمين عامة والشباب منهم خاصة بالشهوات ووسائل الترفيه الفارغة، والتي تستهلك طاقات الأمة وأوقاتها فيما لا خير فيه.
· إفساد الأخلاق وإشاعة الفاحشة، وتشجيع الشباب والفتيات عليها تحت مسمى "التحرر" وإباحة الاختلاط والشذوذ الجنسي.
· استقطاب المرأة المسلمة، والتغرير بها، عن طريق دعاوى "تحرير المرأة" ومساواتها بالرجل.
· العمل على تجهيل العلم بحيث يفقد صلته بالخالق.
· العمل على "تغريب" الأمة عن دينها وطبعها بطابع المدنية الغربية.
ثانيا: غياب الوعي الديني والثقافي والسياسي، واستبدال ذلك بأفكار هدامة، وثقافات رخيصة تُمجد كل باطل وتافه، وتُعادي كل حق، ورافق ذلك ظهور ما يسمى بظاهرة "التحرير الفكري" الذي أخذ بَعْتَوِر كثيرًا من الشباب نتيجة اختلاطهم بمذاهب فكرية وتربوية مختلفة.
ثالثا: انتشار البطالة ضمن صفوف الشباب، نتيجة قلة فرص العمل المتاحة، وتدني الدخل الفردي مع انخفاض في مستوى المعيشة، كل ذلك دفع بدوره إلى بروز ظواهر جديدة بين الشباب كالفساد الأخلاقي والتحايل لتحصيل المال.. كما نتج عنه ظاهرة الهجرة وما رافقها من ترك الشباب لأوطانهم والبحث عن أماكن في بلاد الغرب تؤمن لهم العيش المناسب، هذا الوضع أدى في النهاية إلى ضياع الدين لدى كثير من الشباب المهاجر، إضافة إلى تفكك الروابط الأسرية والتحلل الخلقي.
رابعا: الثورة المعلوماتية والطفرة التحررية فيما يمكن أن نسميه بـ "ظاهرة الإنترنت"، فقد انتشرت شبكات "الإنترنت" في العديد بل في كل البلدان الإسلامية، والمتأمل يجد مفاسد عديدة ظهرت على أفواج الشباب ممن لم يُحسن استخدام هذه الوسيلة. ويكفي أن نذكر أن الإحصائيات تدل على أن نسبة 80 بالمائة ممن يدخلون مقاهي النت تقل أعمارهم عن 30 سنة، وأن أكثرهم يستخدمونه استخداما سيئا.
مصدر المشاكل
وإذا كانت تلك أهم المشاكل التي تواجه الشباب المسلم، فما هي الأسباب التي أدت إليها وساهمت في انتشارها وتفاقمها؟
لا شك أن هناك العديد من الأسباب التي دفعت بالواقع الشبابي إلى أن يصل إلى ما وصل إليه، وأقتصر هنا على ذكر أربعة أسباب هي:
(‌أ) غياب القيادة الحكيمة والقدوة الصالحة، والتي تعمل على ملء طاقات الشباب بمثل الحق والعدل وتوجهها صوب جادة الرشاد والسداد، فكان لهذا الغياب القيادي دور بارز في ضياع طاقات الشباب، وتشتيت أفكارهم وابتعادهم عن شرع الله ومنهجه.

(‌ب) غياب الممارسة الشورية على كافة الصعد، ابتداءً بالأسرة وانتهاء بالدولة، وما رافق ذلك من مصادرة للرأي الآخر، وتغييب لثقافة الحوار، حيث نجد الأب في بيته مستبدًا برأيه، فهو صاحب القرار والمنفرد فيه أولاً وأخيرًا، والحال كذلك في كافة مرافق الحياة كالمدرسة والجامعة والمصنع والإدارة.. ونتج عن هذا الوضع تهميش الرأي الآخر أو مصادرته وربما محاربته مما جعل الشباب يشعرون بالتهميش وأنه لا دور لهم في صنع القرار أو الحياة عموما.
(‌ج) عدم استثمار أوقات الشباب بما فيه خيرهم وصلاحهم، فقد أضحى الوقت - وهو عنصر الحضارة الأساسي – المورد الأكثر تبديدًا وضياعًا في حياة الشاب المسلم، وأصبح فن "إدارة الوقت" من الأمور الغائبة عن تفكير وسلوك الشباب، واستبدل ذلك باللهو واللعب، كالجلوس خلف شاشات التلفاز ساعات طويلة لمشاهدة المباريات الرياضية والمسلسلات الفارغة والأفلام الهابطة.
(‌د) سيطرة وسائل الإعلام الرخيص كالتلفاز والفيديو وما رافق ذلك من انتشار المحطات الفضائية وشبكات الاتصال العالمية، والتي لعبت دورًا مهمًا في زعزعة إيمان الشباب بعقيدته ودينه، وزرعت فيه روح الخنوع والكسل والتساهل، ويممت وجه شطر التغريب والتحديث.
سبل العلاج
وإذا كان واقع الشباب المسلم على الصورة التي سبق الحديث عنها، فما هو السبيل الذي ينبغي السير فيه للخروج من هذا الواقع المؤلم؟

لا شك أن تجاوز هذا الواقع لابد فيه من تضافر كافة الجهود الفردية والجماعية لإصلاح أوضاع الشباب المسلم للخروج به من الحال التي آل إليها، والأخذ بيده إلى جادة الرشد والصواب، ولعل مما يساعد على ذلك:
1- العمل على إيجاد القيادات الرشيدة والحكيمة، والعاملة وفق شرع الله ومنهج نبيه، كحمل أمانة الأمة وإخراجها من المآل التي أفضت إليه.
2- توفير فرص العمل للشباب، والقضاء على البطالة، وفتح أبواب الإبداع أمامهم ليستطيعوا خدمة أنفسهم وأمتهم.
3- سد أبواب الفتن وطرائق الفساد وسبل الانحراف، واستغلال أجهزة الدول وخاصة الإعلام في توجيه الشباب ثقافيا وعلميا واجتماعيا بما يليق بأمة تحمل هم إصلاح نفسها أولا ثم إصلاح العالم كله
4- العمل على غرس عقيدة الإيمان بالله واليوم الآخر، مع زرع خوف الله ومراقبته في نفوس الشباب، وتربيتهم على الرغبة فيما عند الله من الأجر والثواب. إضافة إلى تزويد شباب اليوم ورجال الغد بالقيم الإسلامية التي تحافظ على أصالة أمتهم وتراثها، مع الدعوة إلى الانفتاح على تجارب الآخرين والاستفادة من كل ما فيه خير وصلاح.
5- العمل على ربط شباب الأمة بعلمائها وأصحاب الشأن فيها، وتنمية حب العلم والعمل في نفوسهم، والحرص على إبراز شخصية الشاب المسلم بصورة المسلم الحقيقي، الراغب في إعمار الكون .
وأخيرًا فإن ما نسعى إليه هو أن نربي شبابًا تقيًا ورعًا عالما مجاهدًا، بصيرا بأمور دينه ودنياه يعتز بهويته وانتمائه إلى إسلامه، وتراث أُمته، ويقود أمته بالعلم والدين لتستعيد مكانتها التي كانت تتبوؤها والتي خلقت من أجلها وهي قيادة الدنيا والأخذ بيد الخلق إلى سبيل السعادة في الدنيا والآخرة.

وفي الأخير أرجو أن تشاركونني الحل
 
اولا اخى اشكرك على هذا الموضوع الكبير
اعتقد ان المشكله كبيره ومتفرعه، الا ان اساس الحل هو العوده الى ديننا الحنيف واتباع هديه .السؤال كيف تكون سبل العوده؟ اى اقصد كيفيه عمل برنامج منظم للوصول الى اهدافنا، اذ ان اعدائنا ينظمون وسائل هدمهم لنا بصوره متقنه، لذا يجب ان تكون وسائل بنائنا اكثر تنظيما وخصوصا نحن نملك ادوات البناء ولكن المشلكه فى علمانيه مهندسونا (وهم فى رأئى جزء من مخطط العدو الهدمى) اى لايمكن ان تكون نفره اعاده البناء من الاعلى اى من المهندسون المسؤلون وعليه يجب ان تكون من الاسفل بحيث نجود الاساس الدينى فى نفوسنا وفى نفوس ابناءنا لتزيد الرقعه التى سوف تشكل البنيان المرصوص
 
صدقت أختي في كلامك علينا نبني أنفسنا أولا...مثلما فعل النبي صلى الله عليه وسلم في دعوته..حيث ربى الصحابة تربية أيمانية وزرع في قلوبهم حب الدين..حتى صار احدهم لا هم له إلا رفع رىية الإسلام....ونحن إذا أردنا العزة والنصر علينا اتباع سنة النبي صلى الله عليه وسلم..ونبذ الأهواء...والأحاديث الدالة على ذلك كثيرة...منها قوله عليه الصلة والسلام:( إذا تبايعتم بالعينة ورضيتم بالزرع وتركتم الجهاد في سبيل الله وأخذتم بأذناب البقر سلط الله عليكم ذلا لا ينزعه عنكم حتى تلرجعوا إلى دينكم) فانظري إلى الداء والعلاج هو الرجوع الصحيح إلى الدين..وليس الهتافات والشعارات وكما قال سيد قطب أم حسن البناء :أقيموا دوله الإسلام في أنفسكم تقم لكم في أرضكم
وجزاك الله خيرا على المشاركة
 
اسمح لي أخي حضرموت بنقله هنا لأنه أنسب للموضوع
 
بجد فعلا ربنا يكرمك علي الموضوع الهايل دة بس كنت عايز أقول حاجة:
أولا القضية موش قضيتك لوحدك لا دي قضية أمة كاملة
وفي وجهة نظري المتواضعة المشاكل دي سببها موضوع واحد بس هو اية؟؟
التعليم ثم التعليم ثم التعليم لية؟؟
لان التعليم هو اللي بيتبني علية كل حاجة في حياة الانسان ثقافته ووعية وادراكه لكل شىء حوالية
بالتالي لو صلحت المنظومة التعليمية "في بلدي مصر" ان شاء الله اللي بعد كدة ممكن يتصلح
وما أقصدش التعليم في المدرسة أو الجامعة وبس لا؟؟
دا التعليم كمان في البيت وفي الجامع والشارع والعمل
ومرة تانية جزاك الله كل خير:clap::clap::clap:
 
والتعليم أخي لن يصلح إلا بأناس مخلصين يبذلون الغالي والنفيس ...وعلينا سؤال أنفسنا كيف تقدمت الدول الأخرى ..
وكثيرا ما يراودني سؤال كيف لو سقطت قنبلة ذرية على إحدى دول الوطن العربي ..أظنها لن تنهض أبدا ..
ولذلك اخي المشكلات التي نعاني منها سببها الأساسي بعدنا عن ديننا وسنة النبي صلى الله عليه وسلم ..
 
نعم التعليم للأسف !!!!!
الطفل الصغير كل هم والدية هو تعليمة اللغة الأجنبية ويجهدوا انفسهم ماديا لدرجة ان يقللو من كل احتياجاتهم
حتى يكون مثل فلان ابن فلان !!!!
ولكن اين تعلم الدين ؟؟؟؟؟؟هل يسألو عن ذلك !!!! بالطبع لا لالالالا
حتى في وسائل الأعلام ؟؟؟؟
اللهم اصلح شأننا كله يارب ولا تسلط علبنا أنفسنا .......آمين
 


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.أما بعد فهذه هي الحلول :
1- طلب العلم بجد مصداقا لقول الله :"آقرأ باسم ربك الذي خلق.خلق الآنسان من علق.آقرأ وربك الأكرم الذي علم بالقلم.علم الآنسان ما لم يعلم ".
2- مراقبة الله في كل أقوالنا وأعمالنا كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :"آعبد الله كأنك تراه فان لم تكن تراه فانه يراك".
3- لايمسك أي عمل الا من هو كفؤ له.فنحن المسلمين بمعاملاتنا قضينا على الطبقة الذكية التي تقوم عليها المجتمعات.مثل الرشوة والواسطة والمحسوبية ...........................
4- توقير العلماء ونحن المسلمين نجباؤنا نقوم بتصديرهم كالبضاعة للخارج كأمريكا وروسيا ........وأنا لم أسمع ولم أقرأ يوما أن دولة غربية قامت بتصدير أدمغتها الى الدول العربية."ليس منا من لم يوقر كبيرنا ويرحم صغيرنا ويعطي لعالمنا حقه" كما جاء في الحديث الشريف عن رسول الله صلى الله عليه وسلم.
5- كل رؤساء المسلمين وملوكهم لابد أن يكونوا محاطين بعلماء ربانيين في الدين والآقتصاد والهندسة بأنواعها والطب والسياسة والعلوم الآنسانية كالتاريخ والجغرافيا واللغات وغيرها من العلوم .حتى اذا تعرضت الأمة الى محنة هب العلماء لوجود الحلول كل في آختصاصه للخروج برأي بالاجماع.
6- التجرد في العمل وآحتسابه عند الله.ولا ننسى النقطة الجوهرية التي تركتها في الأخير هي العمل بكتاب الله وسنة رسوله مصداقا لقول الله تعالى :"فان آختلفتم في شيء فردوه الى الله ورسوله" ولم يقل الله فان آختلفتم في شيء فردوه الى الأحكام الوضعية التي وضعها أصحابها بآتباع هوى النفس.
7- ولن نحلم مجرد حلم بالنصر ما دمنا قد آستوينا في المعصية مع الغرب والشرق كما قال الفاروق عمر :"نحن قوم أعزنا الله بالآسلام فان آبتغينا العزة في غير الآسلام أذلنا الله". والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
 


مشكوور أخي على طرح هذا الموضوع الجيد للنقاش و يبدو انك احطت بجميع جوانبه فقدمت تحليل واقعي و حلول عملية تتطلب ارادة التطبيق و خاصة من السلطات الحاكمة في البلاد العربية ... الا ان هذه الحلول و حسب ما ارى مرتبطة اساس بتوفر الارادة عند السلطة و لو توفرت الارادة عند السلطة لكنا باحسن حال .... و هنا يكمن الخلاف بين و جهة نظري ووجهت النظر التي طرحتها .فحسب اعتقادي ان الحل يكمن في تكوين جمعيات التوعية في اوساط الشباب و التي يكون هدفها الرئيسي هو وضع حجر الاساس لبناء المجتمع المسلم المقتنع بانتمائه و هويته و دينه. فالتربية و التكوين يحتاجان الى الصبر و الوقت و هذا ما لم تفمهه بعد الحركات الاسلامية في الدول العربية . فقد يعيش الفرد طول حياته يعمل على التربية و التوعية و يموت و لا يرى ثمرة عمله و هذا هو الذي قام به الشيخ عبد الحميد بن باديس في الجزائر اثناء الاستعمار بتاسيسه لجمعية العلماء المسلمين. فعبد الحميد بن باديس كان على علم بان الشباب الذي سيحارب المستعمر في الغد يجب ان يبنى اليوم ، ففضل العمل الجمعوي التربوي على الدخول في الخلافات السياسية و الحزبية.
لذا اقول بان الحل يكمن في العمل القاعدي داخل المجتمع من خلال تاسيس جمعيات توعية يكون هدفها الرئيسي وضع حجر الاساس للتاسيس لمجتمع الغد.
شكرا مرة أخرى على طرح هذا الموضوع للنقاش
 


و حسب ما ارى مرتبطة اساس بتوفر الارادة عند السلطة و لو توفرت الارادة عند السلطة لكنا باحسن حال
كما قلت للتشجيع دوره ولو كان هناك أي اهتمام من الدولة لحصل لنا الكثير..
ولكن ....يجب أن نعمل وأن نبدأ بأنفسنا....لا أن نجلس وننتظر الحل على طبق من ذهب..
وكما قلت في مداخلتك التوعية لها دور كبير جدا ..وعلينا أن نقوم بها من تلقاء أنفسنا وأن نشجع الآخرين على القيام بها..
وأشكرك اخي على مداخلتك القيمة
 


بارك الله فيك اخي حضر موت وصدقت لأن الاساس في مشاكل الشباب وكل شرائح المجتمع الاخرى هو الابتعاد عن الدين وانا برأيي المتواضع ان السبب الرئيسي للابتعاد عن الدين هي القنوات الفضائية
وان الحل يكون بتوجيه الشباب لمتابعة القنوات الدينية وما اكثرها واجملها هذه الايام وكذلك ايجاد قاعدة دينية سليمة في الجامعات لانها الاساس في احتواء الشباب الذين يأخذون معظم ثقافتهم منها .
ناداك الاسلام فاقبل........ياابن الاسلام لتسمعه.
يشكو من قسوة غربته....ويدعوك لكي تسمعه.

جزاك الله خيرآ واسكنك الجنة.:)
 


مشكلة الشباب هي الكسل .. الاتكال على الغير ... الابتعاد على الدين ... الفراغ ....
للحد من هذه المشاكل هي اول شيئ اصلاح النفس و العمل بجد و النشاط و التمسك بالدين :)
 


مشكلة الشباب هي الكسل .. الاتكال على الغير ... الابتعاد على الدين ... الفراغ ....
للحد من هذه المشاكل هي اول شيئ اصلاح النفس و العمل بجد و النشاط و التمسك بالدين :)
و كما قال الشاعر:

صلاح نفسك للأخلاق مرجعه .... فقوم النفس بالاخلاق تستقم
 
عودة
أعلى