نباهة إعرابي

حضرموت

مشرف عام المنتديات العامة
طاقم الإدارة
حكى الأصمعي قال:
كنت أقرأ ،والسارق والسارقة فاقطعوا أيديهما جزاء
بما كسبا نكالا من اللـه واللـه غفور رحيم ،
وبجانبي أعرابي فقال: كلام من هذا؟،
فقلت : كلام اللـه،
قال: أعد، فأعدت
، فقال: ليس هذا كلام اللـه،
فقرأت: ،واللـه عزيز حكيم
فقال الأعرابي: أصبت، هذا كلام اللـه،
فقلت: أتقرأ القرآن؟
قال: لا،
فقلت له: من أين علمت؟
فقال: يا هذا.. عز فحكم فقطع، ولو غفر ورحم لما قطع.


فسبحان الله
 
الله ....و الله انها قصة جميلة
جزاك الله كل الخير
 
هو غفور رحيم ولكنه شديد العقاب
الهم نلوذ برحمتك من صختك
الهم اغفر لنا يامجيب الدعاء
 
بارك الله فيك و جزاك الله خيرا

هو غفور رحيم ولكنه شديد العقاب
الهم نلوذ برحمتك من صختك
الهم اغفر لنا يامجيب الدعاء




اللهم آمين
 
جزاك الله خيرا ...هذا يدل على فهمهم للغة العربية...:)
 
شكرا لمرور الجميع ..وجزاكم الله خيرا
 
العلم باللغة العربية من أهم أدوات طلب العلم الشرعى

شكرا لك جزيلا

الاخت مى
لا أكذب ظنك أبدا
هذه بالهندى ؟؟
إنها ( سخطك ) يا رعاك الله

دمتم بود :)
 
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أخي حضرموت إنها حقاً قصة جميلة و قد سمعتها من الشيخ عمر عبد الكافي مراراً و تكراراً
لكنه كان يقصها على نحو مختلف
فقصته تقول أن أحد الصالحين لا أذكر اسمه للأمانة كان إماماً في إحدى الصلوات و كان يصلي وراءه أعرابي
فتلا الإمام الآية كما ذكرت بارك الله فيك​
والسارق والسارقة فاقطعوا أيديهما جزاء​
بما كسبا نكالا من اللـه واللـه غفور رحيم
فرده الأعرابي في الصلاة و قال له و الله عزيز حكيم
و عندما فرغوا من الصلاة قال له جزاك الله خيرا يبدو أنك ضليع بالقرآن الكريم
فقال له الأعرابي لم أقرأه قط
و شرح له ما تفضلت أخي بشرحه
جزاك الله خيرا و ليست العبرة في مكان القصة و أحداثها و أشخاصها
إنما العبرة في فكرتها و مغزاها
أسأل الله أن يجعلنا من أهل القرآن فإنهم أهل الله و خاصته

 
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته​

أخي حضرموت إنها حقاً قصة جميلة و قد سمعتها من الشيخ عمر عبد الكافي مراراً و تكراراً
لكنه كان يقصها على نحو مختلف
فقصته تقول أن أحد الصالحين لا أذكر اسمه للأمانة كان إماماً في إحدى الصلوات و كان يصلي وراءه أعرابي
فتلا الإمام الآية كما ذكرت بارك الله فيك

والسارق والسارقة فاقطعوا أيديهما جزاء
بما كسبا نكالا من اللـه واللـه غفور رحيم
فرده الأعرابي في الصلاة و قال له و الله عزيز حكيم
و عندما فرغوا من الصلاة قال له جزاك الله خيرا يبدو أنك ضليع بالقرآن الكريم
فقال له الأعرابي لم أقرأه قط
و شرح له ما تفضلت أخي بشرحه
جزاك الله خيرا و ليست العبرة في مكان القصة و أحداثها و أشخاصها
إنما العبرة في فكرتها و مغزاها
أسأل الله أن يجعلنا من أهل القرآن فإنهم أهل الله و خاصته


بارك الله فيك ..ليتنا مثلهم نفهم العربية فهما
 
عودة
أعلى