هل تعلم أن الماء يسمع كلامك:::::::

مسرة

Active Member
يقول الشيخ محمد العريفي:
أجريت دراسة على مكونات وجزيئات الماء،
فوجدوها تتأثربما
يقال لها،،


وهذه الدراسه،، أجريت في أحد الدول االغربيه،،
فجعلوا عدد من الأشخاص وبأيديهم كاسات من الماء،،
ثم يحدثوها بما شاؤا
فبعضهم،، يقول ilove you
you are kind والعديد من الكلمات الجميله،،
وبالمقابل كانت مجموعه تهمس لذلك الكأس
بكلمات سيئه: لاأحبك، أنتي حقوده و......





وكل شخص أخذو كأسه ومن قال كلمات جميله:
كانت جزيئات الماء بشرائح جميله وتركيبة تشبه الألماس..


ومن قال كلمات سيئه: كانت جزيئات تلك الشرائح عادية الشكل...

أتدرووووووووووون ماذا حصل..





عند الكأس الأخير>> كانت تركيبه مرسومة بشكل أثار
تعجب الخبراء،، والحضور،فكانت بغاية الجمال..
أتعلمون مالسر في ذلك؟؟




لأنه قال بسم الله الرحمن الرحيم فقط..
وكان شخص مسلم،، فسألوه هل أتيت بهذ الماء
من الخارج؟

فأفادهم بأنه هو نفس الكأس الذي
أخذه منهم،، ولكنهم لم يصدقوه لغرابة مارأوه..
فطلبو منه إعادة التجربه أمام أعيونهم،


،
ولكن صاحبنا كان ذكيا" فستأذنهم للوضوء ثم
رجع، وأخذ الكأس، وقرأ سورة الفاتحه,وآيتي
الكرسي..



ثم أعطاهم الكأس ليفحصوا، جزيئاته،،
وهنا لم يصدقوا ذلك الجمال الفائق الروعه،

والإبداع الإلهي، في تلك التركيبة المثيره،،
وطلبوا منه معرفة ماقال: لأانها كانت الأجمل،،
والأتقن في دراستهم تلك..



فسبحان من جعل القراءة على الماء شفاء في
الرقية الشرعيه. .

سبحانك يارب..
سبحانك يا إلهي سبحانك ما أعظمك وما أقدرك



كيف لا وقد قال الله بحق القرآن الكريم :

{ لَوْ أَنْزَلْنَا هَٰذَا الْقُرْآنَ عَلَىٰ جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُتَصَدِّعًا مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ ۚ وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ }
(21)سورة الحشر


’’’’’’’’’’وبعد هذه النظريات إذا شربت كوب من الماء فأذكر إسم الله عليه وقل بسم الله’’’’’’’’’’’’
 
أود التنويه أنني متخصص في مجال المياه وعندي الكثير من الأبحاث المنشورة في مجلات عالمية، كما أنني رئيس تحرير مجلة علمية في هذا المجال، وعملت في عدة دول أجنبية.
هذا الكلام ليس من باب الغرور والعياذ بالله ولكن للتوضيح أن ما سأقوله مبني على علم وتخصص في مجال المياه.
الحمد لله فأنا مسلم أصلي خمس فروض يومياً وإيماني هذا لا شك فيه بقوة الله
بعد هذه المقدمة أقول أن الكلام المكتوب أعلاه ليس له أي أساس من الصحة من ناحية علمية، ولا داع له من ناحية دينية، لأن المؤمن ليس بحاجة لبعض الترهات التي في معظمها من نسج الخيال لإثبات أن الله موجود مثلاً أو أن النبي محمد صلي الله عليه وسلم هو سيد المرسلين،
ليس لدي الوقت الآن لسرد عشرات القصص والروايات التي هي من نسج خيال المغرضين ويأتي بعض الناس عن طيبة قلب ليروجوها ليتبين فيما بعد أنها قصة مختلقة. والأمثلة كثيرة جداً مثل قصة النبات الذي يسبح وقصة رائد الفضاء الذي سمع الآذان على القمر -علماً أنه لا يوجد هواء هناك لانتقال الصوت - وقصص الجن وقصة الغابة التي تشكل كلمات التوحيد في ألمانيا وقصة التين والزيتون وغيرها العشرات من القصص كما قلت ليتبين أنها مختلقة والهدف منها الاستهزاء بعقول المسلمين.
ويحاول البعض إضفاء هالة على القصة بالقول أن علماء أمريكان أو علماء يابانيين أو علماء أوروبين لإيهام العرب أن هؤلاء لا يأتيهم الباطل من بين يديهم ولا من خلفهم وليصدق البسطاء.
بالطبع أنا لا أهاجم الشيخ التاقل للقصة ولكنني أقول يتوجب علينا التفكير كثيراً قبل تصديق مثل تلك الحكايات
 
السلام عليكم ورحمة الله
أولا أرى أنه من واجبنا كأساتذة أن نحارب أولا طريقة الطرح مثل "وجد العلماء" بدون ذكر أي مرجع وهذه أحسن وسيلة لنشر الجهل ،
ثانيا،الّا نربط هذه البحوث إن وُجِدت وهي قابلة للدحض، بالأمور العقائدية ، لخطورة الأمر .
بخصوص الموضوع، كانت الفكرة أول ما ظهرت سنة ١٩٨٨ من طرف الباحث "جاك بانفينيست" حول "ذاكرة الماء" وقد نشرت له (أبحاثه) مجلة نايتشر ، وهي مجلة مرموقة[1] وقال مديرها آنذاك : لقد نشرنا له حتى لا يوصف بأنه جاليلو زمانه !! ، ثم تم نشر أبحاث عديدة بعد ذلك تنفي ما ذهب إليه ، والمراجع كثيرة بهذا (2
وهذا لا ينفي أن للماء خصائص ــ كغيره من مخلوقات الله ــ يمكن أن تخفى عنا نحن البشر
أنظر مثلا [3
كأن تقرأ عليه آية من كلام الله مثلا ، فتزلزل بها أعتى الكفرة من الشياطين ... وقد جربت هذا بنفسي (رغم أني متخصص في الكيمياء الكهربية ) !! ولله في خلقه شؤون ، وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه الطيّبين الطاهرين

1) E. Davenas, F. Beauvais, J. Amara, M. Oberbaum, B. Robinzon, A. Miadonnai, A. Tedeschi, B. Pomeranz, P. Fortner, P. Belon, J. Sainte-Laudy, B. Poitevin ,J. Benveniste, Human basophil degranulation triggered by very dilute antiserum against IgE, Nature 333, 816-818 (30 Jun 1988).

2) Jose Teixeira ,Can water possibly have a memory? A sceptical view.., Homeopathy, Volume 96, Issue 3, July 2007, Pages 158-162

3) Ball P, « No one really understands water. It’s embarrassing to admit it, but the stuff that covers two-thirds of our planet is still a mystery. Worse, the more we look, the more the problems accumulate: new techniques probing deeper into the molecular architecture of liquid water are throwing up more puzzles. »(en) , « Water: water--an enduring mystery », Nature, vol. 452, no 7185,‎ mars 2008, p. 291–2
 
التعديل الأخير:
السلام عليكم ورحمة الله
أولا أرى أنه من واجبنا كأساتذة أن نحارب أولا طريقة الطرح مثل "وجد العلماء" بدون ذكر أي مرجع وهذه أحسن وسيلة لنشر الجهل ،
ثانيا،الّا نربط هذه البحوث إن وُجِدت وهي قابلة للدحض، بالأمور العقائدية ، لخطورة الأمر .
بخصوص الموضوع، كانت الفكرة أول ما ظهرت سنة ١٩٨٨ من طرف الباحث "جاك بانفينيست" حول "ذاكرة الماء" وقد نشرت له (أبحاثه) مجلة نايتشر ، وهي مجلة مرموقة[1] وقال مديرها آنذاك : لقد نشرنا له حتى لا يوصف بأنه جاليلو زمانه !! ، ثم تم نشر أبحاث عديدة بعد ذلك تنفي ما ذهب إليه ، والمراجع كثيرة بهذا (2
وهذا لا ينفي أن للماء خصائص ــ كغيره من مخلوقات الله ــ يمكن أن تخفى عنا نحن البشر
أنظر مثلا [3
كأن تقرأ عليه آية من كلام الله مثلا ، فتزلزل بها أعتى الكفرة من الشياطين ... وقد جربت هذا بنفسي (رغم أني متخصص في الكيمياء الكهربية ) !! ولله في خلقه شؤون ، وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه الطيّبين الطاهرين

1) E. Davenas, F. Beauvais, J. Amara, M. Oberbaum, B. Robinzon, A. Miadonnai, A. Tedeschi, B. Pomeranz, P. Fortner, P. Belon, J. Sainte-Laudy, B. Poitevin ,J. Benveniste, Human basophil degranulation triggered by very dilute antiserum against IgE, Nature 333, 816-818 (30 Jun 1988).

2) Jose Teixeira ,Can water possibly have a memory? A sceptical view.., Homeopathy, Volume 96, Issue 3, July 2007, Pages 158-162

3) Ball P, « No one really understands water. It’s embarrassing to admit it, but the stuff that covers two-thirds of our planet is still a mystery. Worse, the more we look, the more the problems accumulate: new techniques probing deeper into the molecular architecture of liquid water are throwing up more puzzles. »(en) , « Water: water--an enduring mystery », Nature, vol. 452, no 7185,‎ mars 2008, p. 291–2
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
شكراً لك على الطرح أخي العزيز
كما تفضلت فإن المشكلة في العالم العربي هي الجهل العام بمعنى أن الغالبية من الناس تأخذ أي كلام كأنه حقيقة بمجرد القول أن علماء أمريكيون أو أجانب دون أي ذكر لاسم العالم أو صفته وأين تم نشر اختراعه أو أي تفاصيل أخرى. لا شك أن خصائص الماء فريدة وتختلف عن أي سائل آخر وهناك كتب كاملة تحكي عن تلك الخصائص الفيزيائية والكيميائية للماء، ولكن ما ورد في الموضوع أعلاه لا يعدو كونه حكايات عجائز. لماذا دوماً يقحمون الدين في الموضوغ؟ لتسويق الأمر للبسطاء! كلنا بلاشك نؤمن بالإسلام والحمد لله بدون أي معجزات أو إعجاز - ولا أريد في هذه العجالة الخوض في موضوع الإعجاز العلمي وكيف استغله الكثيرون- لذلك لا داع لاستخدام الدين هنا.
لماذا دوماً وفي التجارب التي تنشرها تلك القصص يكون هنالك مسلماً في كل تجربة؟ وهذا المسلم بالطبع ملتزم ويتلو الآيات ويذكر الأدعية في كل تجربة؟ لماذا يحرص هؤلاء الخبراء المزعومين والعلماء على وجود مسلم في كل تجربة؟ هل يشتغل هؤلاء في موضوع الإعجاز العلمي؟
يقول الكاتب نقلاً عن الشيخ القرني أن التجربة أجريت في بلد غربي ولم يذكر لنا بأي لغة تحدث هؤلاء؟ هل بالانجليزية كما هو وارد أم بلغة أخرى؟ وهذا المسلم هل قرأ الآيات بالعربية أم قرأ ترجمتها بلغة البلد؟ وهل الماء يتجاوب مع أي لغة أم مع لغة محددة؟ وماذا لو خاطبنا الماء بلغات مختلفة كأن نقول له بالعربية أحبك وبالإنجليزية نكرهك؟
كلنا يعلم أن أشكال بلورات الثلج تختلف ما بين الثلج والبرد ولكن من الخطورة خلط أمور الدين بالعلم. الدين ليس بحاجة للعلم لإثبات صحته وضرر ربط العلم بالدين أكثر من نفعه على الدين
بالمناسبة هناك بعض المواقع التي تتحدث عن الميتافيزيقيا وتأثير الصلاة على الماء وللمفارقة فهي لا تتحدث عن الدين الإسلامي
انظر مثلاً:
http://www.spiritscienceandmetaphysics.com/the-effects-of-intention-on-water-crystals/
 
التعديل الأخير:
عليكم السلام ورحمة الله
نعم أخي الحبيب
يقول الحق في محكم تنزيله
تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَالْأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ ۚ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَٰكِنْ لَا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ ۗ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا
والماء في القائمة ضمنياّ ، وإن خاطبناه بالعربية أو بغيرها سـ"يفهمنا" ، ولكن لنتركه يسبح بحمد ربه ... و لن ننتظر الجهلة ليعبثوا بعقول شباب بدون سلاح.. والمعركة تتطلب الصبر والنفس الطويل
 
بارك الله فيكم على جهودكم الطيبة الكريمة والتي تساعدنا على تصحيح افكارنا وتزيد من ثقافاتنا ومعلوماتنا نحو الاتجاه الصحيح والرقي بأفكارنا نحو الافضل فبارك الله فيكم وجزاكم الله خير(y)
 
عليكم السلام ورحمة الله
نعم أخي الحبيب
يقول الحق في محكم تنزيله
تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَالْأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ ۚ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَٰكِنْ لَا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ ۗ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا
والماء في القائمة ضمنياّ ، وإن خاطبناه بالعربية أو بغيرها سـ"يفهمنا" ، ولكن لنتركه يسبح بحمد ربه ... و لن ننتظر الجهلة ليعبثوا بعقول شباب بدون سلاح.. والمعركة تتطلب الصبر والنفس الطويل
أخي العزيز
موضوع تسبيح المخلوقات لله وكل من في الأرض والسموات ليس له علاقة بالموضوع أعلاه، لأن التسبيح واقع بغض النظر عما يقال للماء أو لغيره. مثلاً الجبال تسبح بحمد الله والأشجار وغيره ولكن لا يفقه البشر تسبيحهم كما جاء في الحديث الشريف، هل يعني ذلك أننا لو قلنا للجبل لا نحبك هل يتوقف عن التسبيح؟ أو لو قلنا للماء أحبك هل يغير شيئا؟ القرآن الكريم يقول كما في الآية التي ذكرتها "ولكن لا تفقهون تسبيحهم" إذن نحن كبشر لا نفقه تسبيح المخلوقات الأخرى من غير البشر سواء كانت كائن حي أم جماد، وهذا الأمر ليس له علاقة بشكل البلورات وتأثير الكلام عليها سواء كلام إيجابي أو سلبي لأن التسبيح واقع لا محالة.
 
السلام عليكم
وحفظكم الله أخي العزيز
الموضوع أصلا يتعلق بالفاصل بين العلم المجرّد وعلم الغيب (الميتافيزيكا) و محاولات الربط بينهما باقحام الاسلام بذلك وهو أمر خطير خاصة على الشباب محدود الإطلاع على هذه الأمور ،مع إحترامي المطلق للشيوخ والعلماء المسلمين ، وقد لا يعرف الشيخ محمد العريفي أن "اسمه مكتوب" هنا :) !! ... أشرت لتسبيح الماء ــ للتّذكير لا غيرــ لأنه الفعل الغيبي اليقيني الوحيد المعلوم بنص القرآن ، وكذلك أثر استعماله في الرقية الشرعية بعد قراءة القرآن عليه بحكم التجربة، والكيف هنا مجهول ( ولا ألتفت لحكايات الوثنيين وشياطينهم في الهند أو اليابان أو غيرهما ) ؛ أما إن حدثت تغيرات فيزيائية أو كيميائية إثر التحدث إليه فهذا يحتاج للدّليل القاطع و أن يُشارـ لُزومًا ـ للمراجع العلمية على الأقل ، وبعدها طريق طويل
ف"بحوث ماسارو إيموتو" الياباني (والظاهر أنه المقصود بكلمة وجدوا)لم تثبت ولم تُُعاد " تجاربه " إلى اليوم ،على أهميتها الكبرى إن أُجريت فعلا وهي بالتالي غير كافية ليُعتد بها
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى