بالامكان اكتشاف مدمن المخدرات بوسائل الملاحظه او بالوسائل المعمليه ولابد من اللجوء الى هاتين الوسيلتين لان المدمن يكذب دائما وينكر انه يتعاطى اى شيءفاذا ضيق عليه الخناق يعترف بانه يستعمل كميات اقل من تلك التى يستعملها فعلا ولكن هناك من المظاهر وانواع السلوك مالايستطيع اخفائه
فمثلا : يمر المدمن عاده بفترات من التوتر والقلق عند موعد التعاطى فيلجا الى الحيل للانفراد بنفسه كالذهاب الى المرحاض لتعاطى المخدر ثم يعودبعدها الى حالته الطبيعيه مرحا هادئا بصوره غير مالوفه.
- اهمال الدراسه وتدهور علامات النجاح للطلبه الذين كانوا متقدمين الى فتره قريبه.
- كثره النوم والكسل والسهر في الخارج لاوقات متاخره.
- تكرار حوادث مخالفات المرورمن شخص كان يجيد القياده
- كثره الكلام والثقه بالنفس في غير محلها.
- اهمال الغذاء ونظافه الجسم والملبس.
يمكن وصف الاعراض المعتاده التى تظهر بعد تعاطي كميات قليله او معتدله بحدوث انتعاش وتغير في الشعور وانخفاض محدود في المعرفه والتحقق من الاشياءواضطراب في الرؤيه واحيانا في السمع وبعض الهلوسه كما يظهر على المتعاطي زياده التقدير لسماع الموسيقى والاعمال الفنيه وضعف الاحساس بالحكم على المكان والزمان ومن الظواهر التى تبدو فور التعاطي هي:
- احتقان العين وانخفاض.
- ضعف القدره العضليه .
- ارتفاع النبض وعند زوال هذه الاعراض يشعر المتعاطي بشعور المسكن والرغبه في النوم.
وتشاهد الحالات الحاده لتاثير الماده عند تعاطي الجرعات الكبيره عده اعراض واهم ظواهر هذه الاعراض.
سيطره الافكار الجنونيه والتهيؤات والتخيلات وانحطاط الشخصيه والارتباك والقلق والاظطراب واحياناالهلوسه
وغالبا لاتحدث حالات هيجان حتى بعد تعاطي جرعات كبيره من الحشيش وتظهر من حين لاخر اعراض اضافيه نتيجه التاثير النفسي للماده مثل الهذيان وعدم القدره على معرفه الاتجاهات والغيبوبه و في بعض الحالات النادره تحدث حالات من الفزع والاضطراب الداخلي والخوف وهذه الاعراض النادره تختفي عاده خلال 1/3 أيام وهذه الاعراض قد تظهر عندما يتعاطى الشخص المبتدي جرعات صغيره نسبيا.
ونمط الادمان على الحشيش هو حالهتترتب على التعاطي المزمن والمنتظم لمركبات الحشيشوتتميز بالاتي:
- ادمان نفسي تتراوح درجته بين المتوسط والشديد
- عدم وجود ادمان جسمي حيث لاتوجد شواهد تدل على الانقطاع عن التعاطي بعكس مدمن الكحول والمورفين.
- حدوث قدر محدود من التحمل في حاله الاستعمال الكثيف.
والحشيش يقلل من قدره الشخص على التحكم في عواطفه ويزيد من استعداده في التحليق في جو من الخيال كما تثير الجرعات الكبيره منه الشعور بالرعب والخوف والهلوسه.
فمثلا : يمر المدمن عاده بفترات من التوتر والقلق عند موعد التعاطى فيلجا الى الحيل للانفراد بنفسه كالذهاب الى المرحاض لتعاطى المخدر ثم يعودبعدها الى حالته الطبيعيه مرحا هادئا بصوره غير مالوفه.
- اهمال الدراسه وتدهور علامات النجاح للطلبه الذين كانوا متقدمين الى فتره قريبه.
- كثره النوم والكسل والسهر في الخارج لاوقات متاخره.
- تكرار حوادث مخالفات المرورمن شخص كان يجيد القياده
- كثره الكلام والثقه بالنفس في غير محلها.
- اهمال الغذاء ونظافه الجسم والملبس.
يمكن وصف الاعراض المعتاده التى تظهر بعد تعاطي كميات قليله او معتدله بحدوث انتعاش وتغير في الشعور وانخفاض محدود في المعرفه والتحقق من الاشياءواضطراب في الرؤيه واحيانا في السمع وبعض الهلوسه كما يظهر على المتعاطي زياده التقدير لسماع الموسيقى والاعمال الفنيه وضعف الاحساس بالحكم على المكان والزمان ومن الظواهر التى تبدو فور التعاطي هي:
- احتقان العين وانخفاض.
- ضعف القدره العضليه .
- ارتفاع النبض وعند زوال هذه الاعراض يشعر المتعاطي بشعور المسكن والرغبه في النوم.
وتشاهد الحالات الحاده لتاثير الماده عند تعاطي الجرعات الكبيره عده اعراض واهم ظواهر هذه الاعراض.
سيطره الافكار الجنونيه والتهيؤات والتخيلات وانحطاط الشخصيه والارتباك والقلق والاظطراب واحياناالهلوسه
وغالبا لاتحدث حالات هيجان حتى بعد تعاطي جرعات كبيره من الحشيش وتظهر من حين لاخر اعراض اضافيه نتيجه التاثير النفسي للماده مثل الهذيان وعدم القدره على معرفه الاتجاهات والغيبوبه و في بعض الحالات النادره تحدث حالات من الفزع والاضطراب الداخلي والخوف وهذه الاعراض النادره تختفي عاده خلال 1/3 أيام وهذه الاعراض قد تظهر عندما يتعاطى الشخص المبتدي جرعات صغيره نسبيا.
ونمط الادمان على الحشيش هو حالهتترتب على التعاطي المزمن والمنتظم لمركبات الحشيشوتتميز بالاتي:
- ادمان نفسي تتراوح درجته بين المتوسط والشديد
- عدم وجود ادمان جسمي حيث لاتوجد شواهد تدل على الانقطاع عن التعاطي بعكس مدمن الكحول والمورفين.
- حدوث قدر محدود من التحمل في حاله الاستعمال الكثيف.
والحشيش يقلل من قدره الشخص على التحكم في عواطفه ويزيد من استعداده في التحليق في جو من الخيال كما تثير الجرعات الكبيره منه الشعور بالرعب والخوف والهلوسه.
