شرح مَا يَقُولُ ويَفْعَلُ مَنْ أَحَسَّ وَجَعاً في جَسَدِهِ
((ضَعْ يَدَكَ عَلَى الَّذِي تَألَّمَ مِنْ جَسَدِكَ، وَقُلْ: بِسْمِ اللـهِ (ثَلاثاً) وَقُلْ (سَبْعَ مَرَّاتٍ): أَعُوذُ باللـهِ وَقُدْرَتِهِ مِنْ شَرِّ مَا أجِدُ وَأُحَاذِرُ))
وجاء فيه؛ أنه رضى الله عنه شكا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وجعاً يجده في جسده منذ أسلم، فقال له رسول الله : صلى الله عليه وسلم ....
قوله أعوذ : أي ألتجئ واستجير واعتصم
قوله: ((بعزة الله)) العزة: الغلبة والقهر، ومنه العزيز الغالب القاهر.
قوله: ((وقُدْرَتِهِ)) مِن قَدِرَ يَقْدِرُ؛ أي: أطاق.
قوله: ((ما أجد)) أي: من الألم والوجع.
قوله: ((وأُحَاذِر)) من الحذر.
----------------------------------------------------------------------------
مسلم (4/1728) [برقم (2202)]. (ق.)
((ضَعْ يَدَكَ عَلَى الَّذِي تَألَّمَ مِنْ جَسَدِكَ، وَقُلْ: بِسْمِ اللـهِ (ثَلاثاً) وَقُلْ (سَبْعَ مَرَّاتٍ): أَعُوذُ باللـهِ وَقُدْرَتِهِ مِنْ شَرِّ مَا أجِدُ وَأُحَاذِرُ))
وجاء فيه؛ أنه رضى الله عنه شكا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وجعاً يجده في جسده منذ أسلم، فقال له رسول الله : صلى الله عليه وسلم ....
قوله أعوذ : أي ألتجئ واستجير واعتصم
قوله: ((بعزة الله)) العزة: الغلبة والقهر، ومنه العزيز الغالب القاهر.
قوله: ((وقُدْرَتِهِ)) مِن قَدِرَ يَقْدِرُ؛ أي: أطاق.
قوله: ((ما أجد)) أي: من الألم والوجع.
قوله: ((وأُحَاذِر)) من الحذر.
----------------------------------------------------------------------------
مسلم (4/1728) [برقم (2202)]. (ق.)