رواية * يا صاحب المكان*

هي معجزة لغوية في عصرنا نقلتني من عالم الحداثة إلى الأصالة القديمة في لغتنا الفصيحة رواية يا صصاحب المكان هي نبع من الأحاسيس تفيض بداخلك وهي تتحدث عن قصة عشق بيت شاب وفتاة ونهايتها التي تحطم الفؤاد حزنا وكيف ينساب الكاتب الأرني (احمد حرب) بطريقة لا تحس معها بالفرق بين الحب والعاطفة والحرب والثورات حين ينتقل الى الربيع العربي من غير ان تعلم ويتكر في وسط المعارك في سوريا محبوبته التي فارقته هذه الرواية تحديدا ستكون نقله نوعية تعيد لنا امجاد ملوك اللغة القدماء لما فيها من بلاغة وقوة في التراكيب اللفظية وبث للمشاعر إذا أن البكاء يجتاحك من غير مقاومة حين تتعمق في تفاصيلها
** يا صاحب هذا القلب المتعب أسموك صاحب المكان, من حزنك الرمزي ما فهموا المغزى ولا باب الهوى, ويحكم عيناها كتاب للحب كلها اسباب**
هذا مما جاء فيها وقريبا سأقوم برفع مقتطفات منها!
 
اهلا بك اخى الفاضل​
ننتظر تلك المقتطفات​
ولا انسى ان ارحب بك فى المنتدى​
فيبدوا ان هذة الموضوع مشاركتك الاولى​
مرحبا بك مرة اخرى​
ننتظر منك المزيد​
تحياتى​
 
اهلا بك اخى الفاضل​
ننتظر تلك المقتطفات​
ولا انسى ان ارحب بك فى المنتدى​
فيبدوا ان هذة الموضوع مشاركتك الاولى​
مرحبا بك مرة اخرى​
ننتظر منك المزيد​
تحياتى​
 
عودة
أعلى