تتجه جمعية البر بجدة نحو تدوير الوظائف الإدارية في إداراتها من خلال اعتمادها كادر وظيفي جديد لمنسوبيها ومنحهم المزيد من الحوافز المادية والمعنوية.
وأوضح الأستاذ وليد أحمد باحمدان أمين عام جمعية البر بجدة بأن مشروع تعديل الكادر الوظيفي لمنسوبي الجمعية ومنحهم المزيد من الحوافز جاء بهدف إيجاد بيئة عمل تنافسية ومتميزة، مبيناً بأن الكادر الجديد يشمل جميع فئات وتخصصات الجمعية ويتضمن سلم وظيفي مع زيادة في الرواتب ونظام الترقية ووجود حوافز تشجيعية للمنسوبين.
وبيّن باحمدان بأن هذا التعديل جاء بعد دراسة مستفيضة ودقيقة وإيجابية بمشاركة خبراء في الموارد البشرية ساهمت في إعداد الكادر الجديد والذي يتيح الاستقرار الوظفي والمهني لمنسوبي ومنسوبات الجمعية.
وأضاف بأن هذا التعديل يعطي مميزات وحوافز إضافية لمنسوبي الجمعية الذين يبذلون جهوداً كبيرة، مشيراً إلى أن الجمعية حريصة على مكافأتهم بالحوافز المادية والمعنوية.
وكشف باحمدان بأن الجمعية نظمت لقاءً تعريفياً لموظفيها حول الكادر الوظيفي الجديد بحضور مدير عام الجمعية وخبير في الموارد البشرية ومدير قسم الموارد البشرية تم خلاله مناقشة الكادر مع منسوبي ومنسوبات الجمعية والاستماع لآرائهم وتساؤلاتهم.
وتأتي هذه الخطوة في الوقت الذي تحافظ فيه الجمعية على تواجدها في "نطاق الممتاز" ضمن برنامج نطاقات التي دشنته وزارة العمل كأول جمعية خيرية واسعة الانتشار ومتعددة المشاريع الخيرية التي تقدم خدمات مختلفة للمجتمع كالدور الإيوائية والمراكز الطبية المختلفة والتي تحتاج لتوفر كادر بشري كبير وعمالة كبيرة لتشغيلها ومع ذلك حققت الجمعية سعودة بنسب مرتفعة الأمر الذي جعلها ضمن نطاق الممتاز بفضل الله.
يُشار إلى أن جمعية البر بجدة هي جمعية خيرية ذات شخصية اعتبارية تأسست عام 1402هـ، ورئيسها الفخري صاحب السمو الملكي أمير منطقة مكة المكرمة، وتعمل تحت إشراف وزارة الشئون الاجتماعية، وتهدف إلى تقديم المساعدات العينية والنقدية والخدمات الاجتماعية والخدمات التعليمية والثقافية والصحية من فتح العيادات الخيرية ومراكز غسيل الكلى والمستوصفات وخلافه مما له علاقة بالخدمات الإنسانية، فضلاً عن إقامة دور ومؤسسات اجتماعية لإيواء ورعاية الكبار والصغار، ونشاطات نوادي البر ومراكز الأحياء التي تضم لجنة إصلاح ذات البين ولجنة الخدمات الاجتماعية ولجنة الشباب واللجنة النسائية وإقامة دورات تدريبية تخدم المستفيدين من خدمات الجمعية وتبني مشروع الأسر المنتجة، وإقامة أسواق خيرية للتعريف بالجمعية وأنشطتها، إلى جانب القيام بالبحوث والدراسات العلمية والاجتماعية وتقديم خدمات الإرشاد والتوعية وعقد الندوات والمحاضرات والأمسيات الخيرية.
وأوضح الأستاذ وليد أحمد باحمدان أمين عام جمعية البر بجدة بأن مشروع تعديل الكادر الوظيفي لمنسوبي الجمعية ومنحهم المزيد من الحوافز جاء بهدف إيجاد بيئة عمل تنافسية ومتميزة، مبيناً بأن الكادر الجديد يشمل جميع فئات وتخصصات الجمعية ويتضمن سلم وظيفي مع زيادة في الرواتب ونظام الترقية ووجود حوافز تشجيعية للمنسوبين.
وبيّن باحمدان بأن هذا التعديل جاء بعد دراسة مستفيضة ودقيقة وإيجابية بمشاركة خبراء في الموارد البشرية ساهمت في إعداد الكادر الجديد والذي يتيح الاستقرار الوظفي والمهني لمنسوبي ومنسوبات الجمعية.
وأضاف بأن هذا التعديل يعطي مميزات وحوافز إضافية لمنسوبي الجمعية الذين يبذلون جهوداً كبيرة، مشيراً إلى أن الجمعية حريصة على مكافأتهم بالحوافز المادية والمعنوية.
وكشف باحمدان بأن الجمعية نظمت لقاءً تعريفياً لموظفيها حول الكادر الوظيفي الجديد بحضور مدير عام الجمعية وخبير في الموارد البشرية ومدير قسم الموارد البشرية تم خلاله مناقشة الكادر مع منسوبي ومنسوبات الجمعية والاستماع لآرائهم وتساؤلاتهم.
وتأتي هذه الخطوة في الوقت الذي تحافظ فيه الجمعية على تواجدها في "نطاق الممتاز" ضمن برنامج نطاقات التي دشنته وزارة العمل كأول جمعية خيرية واسعة الانتشار ومتعددة المشاريع الخيرية التي تقدم خدمات مختلفة للمجتمع كالدور الإيوائية والمراكز الطبية المختلفة والتي تحتاج لتوفر كادر بشري كبير وعمالة كبيرة لتشغيلها ومع ذلك حققت الجمعية سعودة بنسب مرتفعة الأمر الذي جعلها ضمن نطاق الممتاز بفضل الله.
يُشار إلى أن جمعية البر بجدة هي جمعية خيرية ذات شخصية اعتبارية تأسست عام 1402هـ، ورئيسها الفخري صاحب السمو الملكي أمير منطقة مكة المكرمة، وتعمل تحت إشراف وزارة الشئون الاجتماعية، وتهدف إلى تقديم المساعدات العينية والنقدية والخدمات الاجتماعية والخدمات التعليمية والثقافية والصحية من فتح العيادات الخيرية ومراكز غسيل الكلى والمستوصفات وخلافه مما له علاقة بالخدمات الإنسانية، فضلاً عن إقامة دور ومؤسسات اجتماعية لإيواء ورعاية الكبار والصغار، ونشاطات نوادي البر ومراكز الأحياء التي تضم لجنة إصلاح ذات البين ولجنة الخدمات الاجتماعية ولجنة الشباب واللجنة النسائية وإقامة دورات تدريبية تخدم المستفيدين من خدمات الجمعية وتبني مشروع الأسر المنتجة، وإقامة أسواق خيرية للتعريف بالجمعية وأنشطتها، إلى جانب القيام بالبحوث والدراسات العلمية والاجتماعية وتقديم خدمات الإرشاد والتوعية وعقد الندوات والمحاضرات والأمسيات الخيرية.