nanci taha
New Member
كانت لا تصلي ولا تغطي وجهها ..!!
قصصه حقيقة مع مغسلة للاموات في الرياض
اخي اختي في الله
قال تعالى ( وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين )
هذه قصه حقيقه رويت عن مغسلة للاموات في الرياض
تكنى بأم احمد تقووول ....
في احد الايام طلبت مني إحدى الاسر أن أقوم بتغسيل
(شابه)
لهمم .. فلما ذهبت إليهم ودخلت
المنزل أدخلوني في الغرفه التي توجد فيها الميته ..
وبسرعة اغلقوا علي الباب بالمفتااح
فارتعش جسدي من فعلتهم ..
فنظرت حولي فإذا كل ما أحتاج إليه من غسول وحنوط وكفن
وغيرها مجهزه .. والميته في ركن الغرفة مغطاه بملاءة ..
فطرقت الباب لعلي أجد من يعاونني في الغسيل ولكن لا مجيب ..
فتوكلت على الله وكشفت
الغطاء عن الميته فصدمت لما رايت !!
رأيت منظراً تقشعر منه الابدان .. وجهها
مقلوب ..
وجسمهها متيبس .. ولونها أسود كالح
غسلت كثيرات ورأيت أكثر .. ولكنني لم أرى مثل هذه ..
جعلت اطرق الباب بكل قوتي لعلي أجد جواباً لما رأيت لكن
كأن لا أحد في المنزل .. فجلست
أذكر الله وأقرأ وأنفث على نفسي حتى اهدأ روعي ..
ورأيت ان الامر سيطول ..فأعانني الله
وبدأت بالتغسيل .. كلما أمسكت عضواً تفتت بين يدي ..
وكأنه شيء متعفن أتعبني غسلها
تعبا شديداً .. فلما أنتهيت طرقت الباب ..
وناديتهم .. افتحوا الباب ..
افتحوا لقد كفنت ميتتكم
وبقيت على هذه الحال فترة ليست قصيره ..
بعد ذلك فتحوا الباب .. فخرجت أجري لخارج المنزل ..
ولم اسالهم عن حالها ولا عن السبب الذي جعلها بهذا المنظر ..
وبقيت طريحة الفراش ثلاثة ايام من فعل العائله بإغلاق الباب
ومن المشهد المخيف ثم اتصلت
على الشيخ وأخبرته بما حدث ..
فقال :
إرجعي إليهم وسأليهم عن سبب غلق الباب والحال التي
كانت عليها ابنتهم ..
ذهبت وقلت لهم اسألكم بالله سؤالين ..
أما الاول : لما أغلقتم الباب علي ؟
والثاني : ما الذي
كانت عليه ابنتكم ؟
فقالوا :
اغلقنا عليك الباب لأننا احضرنا سبع
مغسلات قبلك فعندما يرونها
يرفضن تغسيلها ..
.. واما الحالها فكانت
لا تصلي ولا تغطي وجهها
انا الله وانا إليه راجعون ..
هذه حالها - والعياذ بالله - وهي لم تدخل القبر بعد !!
يارب احسن لنا خواتمنا وثبتنا وارحمنا
اللهم امين
قصصه حقيقة مع مغسلة للاموات في الرياض
اخي اختي في الله
قال تعالى ( وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين )
هذه قصه حقيقه رويت عن مغسلة للاموات في الرياض
تكنى بأم احمد تقووول ....
في احد الايام طلبت مني إحدى الاسر أن أقوم بتغسيل
(شابه)
لهمم .. فلما ذهبت إليهم ودخلت
المنزل أدخلوني في الغرفه التي توجد فيها الميته ..
وبسرعة اغلقوا علي الباب بالمفتااح
فارتعش جسدي من فعلتهم ..
فنظرت حولي فإذا كل ما أحتاج إليه من غسول وحنوط وكفن
وغيرها مجهزه .. والميته في ركن الغرفة مغطاه بملاءة ..
فطرقت الباب لعلي أجد من يعاونني في الغسيل ولكن لا مجيب ..
فتوكلت على الله وكشفت
الغطاء عن الميته فصدمت لما رايت !!
رأيت منظراً تقشعر منه الابدان .. وجهها
مقلوب ..
وجسمهها متيبس .. ولونها أسود كالح
غسلت كثيرات ورأيت أكثر .. ولكنني لم أرى مثل هذه ..
جعلت اطرق الباب بكل قوتي لعلي أجد جواباً لما رأيت لكن
كأن لا أحد في المنزل .. فجلست
أذكر الله وأقرأ وأنفث على نفسي حتى اهدأ روعي ..
ورأيت ان الامر سيطول ..فأعانني الله
وبدأت بالتغسيل .. كلما أمسكت عضواً تفتت بين يدي ..
وكأنه شيء متعفن أتعبني غسلها
تعبا شديداً .. فلما أنتهيت طرقت الباب ..
وناديتهم .. افتحوا الباب ..
افتحوا لقد كفنت ميتتكم
وبقيت على هذه الحال فترة ليست قصيره ..
بعد ذلك فتحوا الباب .. فخرجت أجري لخارج المنزل ..
ولم اسالهم عن حالها ولا عن السبب الذي جعلها بهذا المنظر ..
وبقيت طريحة الفراش ثلاثة ايام من فعل العائله بإغلاق الباب
ومن المشهد المخيف ثم اتصلت
على الشيخ وأخبرته بما حدث ..
فقال :
إرجعي إليهم وسأليهم عن سبب غلق الباب والحال التي
كانت عليها ابنتهم ..
ذهبت وقلت لهم اسألكم بالله سؤالين ..
أما الاول : لما أغلقتم الباب علي ؟
والثاني : ما الذي
كانت عليه ابنتكم ؟
فقالوا :
اغلقنا عليك الباب لأننا احضرنا سبع
مغسلات قبلك فعندما يرونها
يرفضن تغسيلها ..
.. واما الحالها فكانت
لا تصلي ولا تغطي وجهها
انا الله وانا إليه راجعون ..
هذه حالها - والعياذ بالله - وهي لم تدخل القبر بعد !!
يارب احسن لنا خواتمنا وثبتنا وارحمنا
اللهم امين