nanci taha
New Member
ياكبرْ .[ الأملْ ]. يوم شفته.
. [ حلم ] . انتهتْ فينيْ مشاوير . [ الزحام ] .
وانكتبْ فينيْ تاريخ . [ الهيام ] .
الإنسـانْ.. يملكْ فيْ داخـلهْ . [ عقـلْ وقلـبْ ] ..
.
قـلبٌ.. يحمـلْ فيْ داخلـه الحـبْ والوفـاء والإحتـرام ..
و و و.. كل ماهـيْ صفـة رائـعه
وقـد تكـونْ بعـضْ الـ. [ قلـوبْ ] .. تحمـلْ فيْ داخـلها عكسْ هـذا كـله..
لـ إنهـا سوداء.. وإنهـا قلـوبْ مزيـفه..
فـ القلـبْ .. . [ الحقيقـيْ ].. الذيْ تسعـد بالتعـرفْ اليـة والحديـثْ معـه..
فـ هو شيْء نـادر
يستطيع كلْ شخـصْ ان يملكه ويحسنْ التصـرفْ به ..
ولكنْ بـ
. [ حسنْ وصفاء النيـة ] .
كـذلكْ يملـكْ العقـلْ ..
فـ . [ العقـلْ ] . يحمـلْ فيْ داخلـة الذكريـاتْ الرائـعه منْ كلْ عزيـز .. وغالـيْ ..
ويحمـلْ فيْ داخلـة ذكريـاتْ مؤلمـه حزيـنه يتصـارع معهـا لـ محـاولة نسيـانهـا ..
.
قـد يدور فيْ هـذا الجـزء الصغـير ..
اشيـاء تهـز هذا الكونْ الفسيـح .. وتدمـرهـ ايضاً ولك انْ تتخيـلْ / ـيْ ..
من الصعـبْ إن
. [ ينسىْ ] . الإنسـانْ شخصْ اعزهـ وحبـه ..
و
. [ فرقـتْ ]. الظـروفْ بينهـما ...
سواء كانوا قريبـينْ من بعضهم البعـضْ ولكـنْ بسببْ ضرفْ ما تفارقـوا ..
فيبـقىْ هـذا الشخـصْ فيْ عقـله وقلـبه .
لا يستطيع نسيـانه مهمـا كانتْ الضـروفْ التيْ فرقتهمـا ..
كـذلكْ هيْ الأحـلام والأمنيـاتْ ..
يصعـبْ
. [ علىْ الإنسـانْ ] .. نسيـانها وتركهـا ..
فقـد تكـونْ هيْ حلقـة الوصـلْ التيْ تربطهم بـ بعضهم البـعضْ ..
و
. [ يلجأ ] الىْ بلسـم الجـروح . [ الذكرىْ ] ..
فمـنْ الصعـبْ نسيـانْ احـدهم الآخـر ..
عندمـا يكونْ
. [ بلسـم ] . الجراح متواجـد ..
تـ تواجـد مع
. [ الذكرىْ ] . اشيـاء كثيـر فقـدتْ مع فقدانـ من أحـبْ .. فتدور فيْ عقلـه ..
ويتودد اليـها قلبـه ..
يبتسـم قليلاً عندمـا
. [ يتذكرْ ] .. الايـام الجميـله والرائـعه التيْ كانْ يقضيهـا مع منْ . [ احبـه ] ..
وبعدهـا يتنهـمر قطراتْ الدمـوع علىْ خديـه ويتلاقطـاه بـ منديله [ إنْ وجـد ] ..
أو يقـوم يمسحهـا بيـديه التيْ لـ طالمـا تمنتْ . [ لمسْ ] . كفوفْ منْ أحبْ مرة اخـرىْ ..
بعـدها
. [ يتمـالكه ] الهـدوء لـ أنـه تيـقنْ ان هذه التيْ تذكرهـا
[ مجـرد احـلام . .وذكريـاتْ ] ..
مضـتْ وانـه يعيـشْ فيْ حاضـر جديـد ..
لابـد عليـه انْ يتقبـله
فتبـداء البسمـة تخـرج منْ شفاتـه ..
آمـلاً وتفاؤلاً لشـدة [ إيمـانه ] وقوتـه..
وانـه يعلـم انْ القـدر يحمـلْ له
. [ الفـرح ]. ويخبأهـ .. وكذلكْ .. [ السعـادهـ ] .
مقـابلْ الحـزنْ والدمـوع ..
خـلاصـة هـذا كـله..
أنـه
[ بوجـودْ الحـزنْ .. سيكونْ هنـالكْ الفـرح ] ..
وكذلكْ هو العكـسْ ..
ولنْ تـتذوقْ وتجـد [ الشيْ الجميـلْ والرائـع ] بدونْ انْ تتـذوقْ مرارتـه ..
فابتسـم لـ حاضركْ لتـتذوقء جمـالْ مستقبـلكْ ..
وافـرح لـ ماضيـكْ لـ تعيشْ حاضـركْ ..
ولاتجـعلْ هذه القطـراتْ التيْ تخـرج منْ عيـنكْ ..
تنسـيكْ
. [ الإبتسـامه ] . التي تبـحثْ وتقـالْ وتكـافح لـ الحصـولْ عليـها
.
لــ منْ
.[ صفعنيْ ] . الوقتْ أهديته ورود
ولا هاج موجه أطعنه [ بإبتسامه ] .
عيش حياتك كمواطن حر
لاتجعل من دموعك بحر علي من لايستحقها
. [ حلم ] . انتهتْ فينيْ مشاوير . [ الزحام ] .
وانكتبْ فينيْ تاريخ . [ الهيام ] .
الإنسـانْ.. يملكْ فيْ داخـلهْ . [ عقـلْ وقلـبْ ] ..
.
قـلبٌ.. يحمـلْ فيْ داخلـه الحـبْ والوفـاء والإحتـرام ..
و و و.. كل ماهـيْ صفـة رائـعه
وقـد تكـونْ بعـضْ الـ. [ قلـوبْ ] .. تحمـلْ فيْ داخـلها عكسْ هـذا كـله..
لـ إنهـا سوداء.. وإنهـا قلـوبْ مزيـفه..
فـ القلـبْ .. . [ الحقيقـيْ ].. الذيْ تسعـد بالتعـرفْ اليـة والحديـثْ معـه..
فـ هو شيْء نـادر
يستطيع كلْ شخـصْ ان يملكه ويحسنْ التصـرفْ به ..
ولكنْ بـ
. [ حسنْ وصفاء النيـة ] .
كـذلكْ يملـكْ العقـلْ ..
فـ . [ العقـلْ ] . يحمـلْ فيْ داخلـة الذكريـاتْ الرائـعه منْ كلْ عزيـز .. وغالـيْ ..
ويحمـلْ فيْ داخلـة ذكريـاتْ مؤلمـه حزيـنه يتصـارع معهـا لـ محـاولة نسيـانهـا ..
.
قـد يدور فيْ هـذا الجـزء الصغـير ..
اشيـاء تهـز هذا الكونْ الفسيـح .. وتدمـرهـ ايضاً ولك انْ تتخيـلْ / ـيْ ..
من الصعـبْ إن
. [ ينسىْ ] . الإنسـانْ شخصْ اعزهـ وحبـه ..
و
. [ فرقـتْ ]. الظـروفْ بينهـما ...
سواء كانوا قريبـينْ من بعضهم البعـضْ ولكـنْ بسببْ ضرفْ ما تفارقـوا ..
فيبـقىْ هـذا الشخـصْ فيْ عقـله وقلـبه .
لا يستطيع نسيـانه مهمـا كانتْ الضـروفْ التيْ فرقتهمـا ..
كـذلكْ هيْ الأحـلام والأمنيـاتْ ..
يصعـبْ
. [ علىْ الإنسـانْ ] .. نسيـانها وتركهـا ..
فقـد تكـونْ هيْ حلقـة الوصـلْ التيْ تربطهم بـ بعضهم البـعضْ ..
و
. [ يلجأ ] الىْ بلسـم الجـروح . [ الذكرىْ ] ..
فمـنْ الصعـبْ نسيـانْ احـدهم الآخـر ..
عندمـا يكونْ
. [ بلسـم ] . الجراح متواجـد ..
تـ تواجـد مع
. [ الذكرىْ ] . اشيـاء كثيـر فقـدتْ مع فقدانـ من أحـبْ .. فتدور فيْ عقلـه ..
ويتودد اليـها قلبـه ..
يبتسـم قليلاً عندمـا
. [ يتذكرْ ] .. الايـام الجميـله والرائـعه التيْ كانْ يقضيهـا مع منْ . [ احبـه ] ..
وبعدهـا يتنهـمر قطراتْ الدمـوع علىْ خديـه ويتلاقطـاه بـ منديله [ إنْ وجـد ] ..
أو يقـوم يمسحهـا بيـديه التيْ لـ طالمـا تمنتْ . [ لمسْ ] . كفوفْ منْ أحبْ مرة اخـرىْ ..
بعـدها
. [ يتمـالكه ] الهـدوء لـ أنـه تيـقنْ ان هذه التيْ تذكرهـا
[ مجـرد احـلام . .وذكريـاتْ ] ..
مضـتْ وانـه يعيـشْ فيْ حاضـر جديـد ..
لابـد عليـه انْ يتقبـله
فتبـداء البسمـة تخـرج منْ شفاتـه ..
آمـلاً وتفاؤلاً لشـدة [ إيمـانه ] وقوتـه..
وانـه يعلـم انْ القـدر يحمـلْ له
. [ الفـرح ]. ويخبأهـ .. وكذلكْ .. [ السعـادهـ ] .
مقـابلْ الحـزنْ والدمـوع ..
خـلاصـة هـذا كـله..
أنـه
[ بوجـودْ الحـزنْ .. سيكونْ هنـالكْ الفـرح ] ..
وكذلكْ هو العكـسْ ..
ولنْ تـتذوقْ وتجـد [ الشيْ الجميـلْ والرائـع ] بدونْ انْ تتـذوقْ مرارتـه ..
فابتسـم لـ حاضركْ لتـتذوقء جمـالْ مستقبـلكْ ..
وافـرح لـ ماضيـكْ لـ تعيشْ حاضـركْ ..
ولاتجـعلْ هذه القطـراتْ التيْ تخـرج منْ عيـنكْ ..
تنسـيكْ
. [ الإبتسـامه ] . التي تبـحثْ وتقـالْ وتكـافح لـ الحصـولْ عليـها
.
لــ منْ
.[ صفعنيْ ] . الوقتْ أهديته ورود
ولا هاج موجه أطعنه [ بإبتسامه ] .
عيش حياتك كمواطن حر
لاتجعل من دموعك بحر علي من لايستحقها