الزناتي
New Member
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اولا وقبل اي شي ان كان منكم شخص لا يهمه الموضوع فلا يقرأه ومن يهتم فله جزيل الشكر وانتظر منه الرد والتعليق المناسب
فانا لم اشترك في المنتدي من اجل كلمه شكر او جمع نقاط وشعارات وانما من اجل ان اقدم معلومة وانتظر المتاقشة فيها حتى اصل إلى غايتي
وغايتي هي قلوبكم
اخوتي الاحباء احب ان اعرض عليكم هذه القصه علكم تستفيدو منها كما استفدت انا
لقد بدات موضوعي بسؤال وهو:
الصحفيه البريطانيه ايفون رادلي حاولت اثبات ان المسلمين ارهابين فماذا فعلت ؟
والاجابه هي :
اسلمت
نعم اسلمت فالقصه تبدأ بعد احداث 11 سبتمبر وبعدها ضرب افغانستان من قبل امريكا فرأت الصحفيه البريطانيه ايفون رادلي والتي تبلغ من العمر 48 عاما والتي تكتب في عدد من الصحف البريطانيه المشهوره مثل صنداي اكسبريس وصحيفه الاندبندنت انها يجب ان تحقق من وراء هذا الحدث سبق صحفي كبير ولجأت الي فكره مجنونه وهي التسلل لافغانستان نفسها لتحقق السبق الصحفي وكذلك اثبات ان المسلمن ارهابين وان حركه طالبان هي حركه ارهابيه مثلها مثل كل المسلمين ارهابين و لايحترمون النساء .
فقامت بالسفر الي باكستان وهناك تنكرت في زي امرأه افغانيه خرساء ودخلت الي افغانستان عبرالحدود الباكستانيه في هذا الزي التنكري وهي تركب علي ظهر حمار وأستمرت في ختطها حتي وصلت الي كابول وبدأت تنجز مهمتها فرأت حماس المسلمين الشديد للحرب
وتكاتفهم بل ورأت ايضا النساء هناك ومدي تعاونهم مع الرجال لنصرة المسلمين حتي انها رأت كيف ان النساء هناك يتباهون فيما بينهم بكثره الابناء ليقدموهم للحرب.
ولكنها أنهت تحقيقها الصحفي وصورت عدد لا بأس به من الصور بداخل افغانستان وأرادت ان تعود من حيث اتت كما اتت.
ولكن الرياح لم تأتي بما اشتهت ايفون رادلي فعندما وصلت للحدود وكانت تركب علي ظهر الحمار تعثر بها الحمار فوقعت من علي ظهره ووقعت منها الكاميرا فرأها جنود الحدود فشكو في الامر كيف تحمل هذه الخرساء كاميرا تصوير ولماذا؟
فأخذوها وانكشف امرها بالطبع وتأكدت انه قد قضي عليها وانتهي امرها وأول مافعله معها الجنود الافغان تفتيشها ولكن بالطبع لم يفتشها رجل بل عهدو هذا الامر لأمرأه واول ما فعلته معها المرأه هو انها صفعتها علي وجهها وقد قالت بعد ذلك ايفون ان هذا العقاب الجسدي الوحيد الذي تلقته لأنها بعد ذلك وجدت افضل معامله حيث انها فوجئت بوضعها في زنزانه مكيفه بها حمام نظيف وتقديم اليها افضل الطعام وعندما امتنعت عن الطعام احضرولها الطبيب و أحضروا لها شيخا ايضا ليقول لها انهم سوف يفرجون عنها وطلب الشيخ منها ان توعده بالقراءه عن الاسلام ودراسته عندما يحرروها .
وبالفعل افرجت حركه طالبان عنها وذكرت ان اسباب الافراج عنها هي اسباب انسانيه .
وانتظر الرأي العام في بريطانيا ان تتحدث ايفون رادلي عن همجيه المسلمين في معاملتها ولكنها انكرت كل ذلك وذكرت كيف ان المسلمين يحترمون النساء ويقاتلون في سبيل نصره دينهم .وبعد فتره تذكرت ايفون رادلي الوعد الذي قطعته علي نفسها وهي دراسه الاسلام فقرأت عنه كثيرا وتعمقت فيه حتي انها درسته دراسه اكاديميه وقرأت في الحديث والفقه ايضا حتي هداها الله عز وجل لأعتناق الاسلام
وارتدت ايفون الحجاب ايضا .
يجب ان نعلم الشباب الأ يخافو من احد سوي الله عز وجل
بهذه الكلمات انهت ايفون رادلي كلماتها امام المؤتمر العاشر للندوه العالميه للشباب الأسلامي الذي عقد بالقاهره .
اخوتي الاحباء يجب ان ننظر لهذه الكلمات ونفهم معناها ونتأمل من اين اتت هذه الكلمات ومدي تطورنا نحن المسلمين اذا عملنا بهذه الكلمات .
اخواني اتمنى منكم ردود جميلة وقابلة للمناقشة فهذه اول مشاركة لي بموضوع في المنتدى
فانا لم اشترك في المنتدي من اجل كلمه شكر او جمع نقاط وشعارات وانما من اجل ان اقدم معلومة وانتظر المتاقشة فيها حتى اصل إلى غايتي
وغايتي هي قلوبكم
اخوتي الاحباء احب ان اعرض عليكم هذه القصه علكم تستفيدو منها كما استفدت انا
لقد بدات موضوعي بسؤال وهو:
الصحفيه البريطانيه ايفون رادلي حاولت اثبات ان المسلمين ارهابين فماذا فعلت ؟
والاجابه هي :
اسلمت
نعم اسلمت فالقصه تبدأ بعد احداث 11 سبتمبر وبعدها ضرب افغانستان من قبل امريكا فرأت الصحفيه البريطانيه ايفون رادلي والتي تبلغ من العمر 48 عاما والتي تكتب في عدد من الصحف البريطانيه المشهوره مثل صنداي اكسبريس وصحيفه الاندبندنت انها يجب ان تحقق من وراء هذا الحدث سبق صحفي كبير ولجأت الي فكره مجنونه وهي التسلل لافغانستان نفسها لتحقق السبق الصحفي وكذلك اثبات ان المسلمن ارهابين وان حركه طالبان هي حركه ارهابيه مثلها مثل كل المسلمين ارهابين و لايحترمون النساء .
فقامت بالسفر الي باكستان وهناك تنكرت في زي امرأه افغانيه خرساء ودخلت الي افغانستان عبرالحدود الباكستانيه في هذا الزي التنكري وهي تركب علي ظهر حمار وأستمرت في ختطها حتي وصلت الي كابول وبدأت تنجز مهمتها فرأت حماس المسلمين الشديد للحرب
وتكاتفهم بل ورأت ايضا النساء هناك ومدي تعاونهم مع الرجال لنصرة المسلمين حتي انها رأت كيف ان النساء هناك يتباهون فيما بينهم بكثره الابناء ليقدموهم للحرب.
ولكنها أنهت تحقيقها الصحفي وصورت عدد لا بأس به من الصور بداخل افغانستان وأرادت ان تعود من حيث اتت كما اتت.
ولكن الرياح لم تأتي بما اشتهت ايفون رادلي فعندما وصلت للحدود وكانت تركب علي ظهر الحمار تعثر بها الحمار فوقعت من علي ظهره ووقعت منها الكاميرا فرأها جنود الحدود فشكو في الامر كيف تحمل هذه الخرساء كاميرا تصوير ولماذا؟
فأخذوها وانكشف امرها بالطبع وتأكدت انه قد قضي عليها وانتهي امرها وأول مافعله معها الجنود الافغان تفتيشها ولكن بالطبع لم يفتشها رجل بل عهدو هذا الامر لأمرأه واول ما فعلته معها المرأه هو انها صفعتها علي وجهها وقد قالت بعد ذلك ايفون ان هذا العقاب الجسدي الوحيد الذي تلقته لأنها بعد ذلك وجدت افضل معامله حيث انها فوجئت بوضعها في زنزانه مكيفه بها حمام نظيف وتقديم اليها افضل الطعام وعندما امتنعت عن الطعام احضرولها الطبيب و أحضروا لها شيخا ايضا ليقول لها انهم سوف يفرجون عنها وطلب الشيخ منها ان توعده بالقراءه عن الاسلام ودراسته عندما يحرروها .
وبالفعل افرجت حركه طالبان عنها وذكرت ان اسباب الافراج عنها هي اسباب انسانيه .
وانتظر الرأي العام في بريطانيا ان تتحدث ايفون رادلي عن همجيه المسلمين في معاملتها ولكنها انكرت كل ذلك وذكرت كيف ان المسلمين يحترمون النساء ويقاتلون في سبيل نصره دينهم .وبعد فتره تذكرت ايفون رادلي الوعد الذي قطعته علي نفسها وهي دراسه الاسلام فقرأت عنه كثيرا وتعمقت فيه حتي انها درسته دراسه اكاديميه وقرأت في الحديث والفقه ايضا حتي هداها الله عز وجل لأعتناق الاسلام
وارتدت ايفون الحجاب ايضا .
يجب ان نعلم الشباب الأ يخافو من احد سوي الله عز وجل
بهذه الكلمات انهت ايفون رادلي كلماتها امام المؤتمر العاشر للندوه العالميه للشباب الأسلامي الذي عقد بالقاهره .
اخوتي الاحباء يجب ان ننظر لهذه الكلمات ونفهم معناها ونتأمل من اين اتت هذه الكلمات ومدي تطورنا نحن المسلمين اذا عملنا بهذه الكلمات .
اخواني اتمنى منكم ردود جميلة وقابلة للمناقشة فهذه اول مشاركة لي بموضوع في المنتدى