nanci taha
New Member
بسم الله الرحمن الرحيم
و الصلاة و السلام على خير خلقه
صلى الله عليه و على آله و صحبه و سلم
" وَأَحْسِن كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ "
القصص 77 }
هذا أمر الله
أمر به قارون
و لكن قارون لم يطع الأمر
بل قال :
" ِإنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ عِندِي "
القصص 78 }
فانظر كيف كان الجزاء
فَخَسَفْنَا بِهِ وَبِدَارِهِ الْأَرْضَ
سورة القصص81 }
و
" وَكَذَلِكَ نَجْزِي مَنْ أَسْرَفَ وَلَمْ يُؤْمِن بِآيَاتِ رَبِّهِ
وَلَعَذَابُ الْآخِرَةِ أَشَدُّ وَأَبْقَى "
طه127 }
و أنت أيها المسلم الموحد مأمور بهذا الأمر أيضا
مأمور بأن تحسن كما أحسن الله إليك
الله الذى أحسن إليك بنعمة البصر
عليك أنت أن تحسن استخدامها
فتنظر بها فى القرآن
لا تنظر بها إلى المحرمات
و الله أحسن إليك بنعمة السمع
فعليك أن تحسن استعماله فى سماع القرآن
لا فى سماع الموسيقى و الغناء
و الله أحسن إليك بنعمة النطق
لتنطق بكلامه و تذكره و تأمر بالمعروف و تنهى عن المنكر
لا لتغتاب هذا و ذاك
و لا لتسكت عن المنكرات
و الله أحسن إليك بالأسلام
فعليك أن تحسن بالعمل لنصرة هذا الدين
و هكذا فى كل نعمة من نعم ربك
عليك الأحسان بالأعتراف بمنته و فضله عليك
و باستعمالها فى الطاعة
و عدم استعمالها فى المعصية
كى لا ينالك عذاب الله
فإن عذاب الله شديد
و أخذه أليم
فاحذر ...
ممآ أعجبنّي ...
وأسأل الله آلعظيم أنّ يُنّفع به
و الصلاة و السلام على خير خلقه
صلى الله عليه و على آله و صحبه و سلم
" وَأَحْسِن كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ "
القصص 77 }
هذا أمر الله
أمر به قارون
و لكن قارون لم يطع الأمر
بل قال :
" ِإنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ عِندِي "
القصص 78 }
فانظر كيف كان الجزاء
فَخَسَفْنَا بِهِ وَبِدَارِهِ الْأَرْضَ
سورة القصص81 }
و
" وَكَذَلِكَ نَجْزِي مَنْ أَسْرَفَ وَلَمْ يُؤْمِن بِآيَاتِ رَبِّهِ
وَلَعَذَابُ الْآخِرَةِ أَشَدُّ وَأَبْقَى "
طه127 }
و أنت أيها المسلم الموحد مأمور بهذا الأمر أيضا
مأمور بأن تحسن كما أحسن الله إليك
الله الذى أحسن إليك بنعمة البصر
عليك أنت أن تحسن استخدامها
فتنظر بها فى القرآن
لا تنظر بها إلى المحرمات
و الله أحسن إليك بنعمة السمع
فعليك أن تحسن استعماله فى سماع القرآن
لا فى سماع الموسيقى و الغناء
و الله أحسن إليك بنعمة النطق
لتنطق بكلامه و تذكره و تأمر بالمعروف و تنهى عن المنكر
لا لتغتاب هذا و ذاك
و لا لتسكت عن المنكرات
و الله أحسن إليك بالأسلام
فعليك أن تحسن بالعمل لنصرة هذا الدين
و هكذا فى كل نعمة من نعم ربك
عليك الأحسان بالأعتراف بمنته و فضله عليك
و باستعمالها فى الطاعة
و عدم استعمالها فى المعصية
كى لا ينالك عذاب الله
فإن عذاب الله شديد
و أخذه أليم
فاحذر ...
ممآ أعجبنّي ...
وأسأل الله آلعظيم أنّ يُنّفع به