قصي حمدان
New Member
الاحتفال بعيد الميلاد ( الكرسمس )
جاءت الأدلة الشرعية تحذر من التشبه بالكافرين عموماً، كما حذرت من المشاركة في أعيادهم خصوصاً
ومن الأدلة العامة المحذرة من عموم المشابهة
1- {اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين} [الفاتحة:6-7].
- {يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين} [المائدة:51].
- {لا تجد قوماً يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادّون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم أولئك كتب في قلوبهم الأيمان وأيدهم بروح منه} [المجادلة:22].
- عن أبي سعيد الخدري عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((لتتبعن سنن من كان قبلكم شبراً شبراً وذراعاً بذراع حتى لو دخلوا جحر ضب تبعتموهم، قلنا: يا رسول الله اليهود والنصارى؟ قال: فمن؟)) [رواه البخاري ح 3269، ومسلم ح2669].
9- قال صلى الله عليه وسلم: ((من تشبه بقوم فهو منهم)) [رواه أبو داود ح4031، وأحمد ح5093].
ومن النصوص التي جاءت تحذر من المشاركة في أعيادهم:
1- قال تعالى في وصف عباد الرحمن {والذين لا يشهدون الزور} [الفرقان:72]. قال ابن سيرين: هو الشعانين (عيد من أعياد النصارى). وقال مجاهد: أعياد المشركين ونحوه مروي عن الضحاك.
2- {ولكل أمة جعلنا منسكاً هم ناسكوه} [الحج:7]. والأعياد من جملة المناسك قال ابن تيمية: الأعياد هي من أخص ما تتميز به الشرائع. . . فالموافقة فيها موافقة في أخص شرائع الكفر وأظهر شعائره. [1/476 اقتضاء الصراط].
3- وعن عبد الله بن عمرو قال: قال صلى الله عليه وسلم: ((من بنى بأرض المشركين وصنع نيروزهم ومهرجانهم وتشبه بهم حتى يموت حشر معهم يوم القيامة)) [رواه البيهقي في السنن الكبرى 9/234].
د. منقذ بن محمود السقار
أدلة تحريم الاحتفال بأعياد الكفار
ومن الأدلة العامة المحذرة من عموم المشابهة
1- {اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين} [الفاتحة:6-7].
- {يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين} [المائدة:51].
- {لا تجد قوماً يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادّون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم أولئك كتب في قلوبهم الأيمان وأيدهم بروح منه} [المجادلة:22].
- عن أبي سعيد الخدري عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((لتتبعن سنن من كان قبلكم شبراً شبراً وذراعاً بذراع حتى لو دخلوا جحر ضب تبعتموهم، قلنا: يا رسول الله اليهود والنصارى؟ قال: فمن؟)) [رواه البخاري ح 3269، ومسلم ح2669].
9- قال صلى الله عليه وسلم: ((من تشبه بقوم فهو منهم)) [رواه أبو داود ح4031، وأحمد ح5093].
ومن النصوص التي جاءت تحذر من المشاركة في أعيادهم:
1- قال تعالى في وصف عباد الرحمن {والذين لا يشهدون الزور} [الفرقان:72]. قال ابن سيرين: هو الشعانين (عيد من أعياد النصارى). وقال مجاهد: أعياد المشركين ونحوه مروي عن الضحاك.
2- {ولكل أمة جعلنا منسكاً هم ناسكوه} [الحج:7]. والأعياد من جملة المناسك قال ابن تيمية: الأعياد هي من أخص ما تتميز به الشرائع. . . فالموافقة فيها موافقة في أخص شرائع الكفر وأظهر شعائره. [1/476 اقتضاء الصراط].
3- وعن عبد الله بن عمرو قال: قال صلى الله عليه وسلم: ((من بنى بأرض المشركين وصنع نيروزهم ومهرجانهم وتشبه بهم حتى يموت حشر معهم يوم القيامة)) [رواه البيهقي في السنن الكبرى 9/234].