nanci taha
New Member
حين نصادف أنفسنا في طرق مهجوره نبكي ، لماذا ؟
نرى أننا خالين أنفسنا , من الناس !
لكن لابد أن نعوّد أنفسنا على الخلو من الناس / وإن نشعر بالكثافة والكثرة لمن حولنا 'فينا' .
لابد أن نعلّم أنفسنا " علم الوحدة المليئة بنا " حتى نشعر إننا بخير .
فالناس لا تدوم والنفس - تحوم - حول مسمى واحد .. لا يعم ولكنه يخص الاقرباء " تحوم حول المصلحة " .
فالحذر لا يكفي هذا الوقت , لابد أن نتعود .. وأن نستعيذ من شر الحاجه لقلب المصلحة .
فالنفس لم تعد تُطيق , حرف الحنين لأناس ماتو في زمن قديم !
ولم يزالوا حين تحت مسمى " موتى جدد " .
نعلم /' أعلم نحن نقبض على قلوبنا بصرامة حتى لا تجمع بين شذوذ البشر جميعهم ,
لكن " عين المشكلة "
تنضج فيمن نمو في أظافر قلوبنا , و في لمحة شفاهنا تتجعد البسمة حين ننطق بأسمائهم ,
وندرك جيدا بأنهم ماتو في " صلاحية الصداقة " ولكننا , نداوم الذكرى عنهم بشتى الطرق / الغريبه .
المضحكة المعبره المؤدية إلى طريق الهلاك!
دائما أقول و أردد بين نفسي وذاتي "الصغيرة جدا" .
لا تعبر الطريق / وإنت حافي المشاعر !
قد تصطدم ب(أحاسيس فجائيه) توجعك مئه عاما بعدها !
أتبع ظلك , تجدي الفرح / أم ظل الاخرين قد يؤذيك .
قد يبكيك الشوق لهم / لكن بكاء الشوق لهم أفضل من بكاء الحاجة إليهم وهم لا يستحقون أقل دلائل الوقت الذي نقضية بالتفكير عنهم .
"أنا لا أقول " دعونا نتبعد عن شر الصداقة , فالصداقة الصالحه و المالحة كلٌ بها شر"وإن قل".
وهذا ل يعني أنني أشتكي من شر مصداقي , لكن دعونا لمرة واحدة نتوخى الحذر .. الحذر الشديد اللآزم !
- فقد علمتني نفسي قبل النضوج في عمر زهور لم يبلغ السادسة عشر عثرة !
أن أقيني من سم الأشياء الصغيرة تحت مسمى أيضا "حب" و رغم حدة وقوعي به /ثلث قرن ! مايعادل 33.3 عام ! هه ,
حتى بالحب نكبر أعمارنا يا نحن ..
إلا إني بأخر عثرة سقطت سقطة الساقطون في مجرى ماء لم يعد صالح !
وقد أديت واجب الحزن أسبوعا واحدآ فقط حتى أستعدت طاقتي اللا حزينة من بعده !
هل الحب أكذوبة ؟ حين تهذب برضائنا نعرف العيش !!
أم نتوهم ذلك .. لا يهم لا يهم المهم إننا "نتعلم" من كل شيء نفعلة بقصد أو من دون قصد ..
بذكاء أو بغباء ! بصرامة أو بحلم .
كل مافي الأمر إننا نريد التعلم من الحياة الحياتيه , وأن نلقي أنفسنا دروسا حتى بالمتاعب الكذبيه !!
نرى أننا خالين أنفسنا , من الناس !
لكن لابد أن نعوّد أنفسنا على الخلو من الناس / وإن نشعر بالكثافة والكثرة لمن حولنا 'فينا' .
لابد أن نعلّم أنفسنا " علم الوحدة المليئة بنا " حتى نشعر إننا بخير .
فالناس لا تدوم والنفس - تحوم - حول مسمى واحد .. لا يعم ولكنه يخص الاقرباء " تحوم حول المصلحة " .
فالحذر لا يكفي هذا الوقت , لابد أن نتعود .. وأن نستعيذ من شر الحاجه لقلب المصلحة .
فالنفس لم تعد تُطيق , حرف الحنين لأناس ماتو في زمن قديم !
ولم يزالوا حين تحت مسمى " موتى جدد " .
نعلم /' أعلم نحن نقبض على قلوبنا بصرامة حتى لا تجمع بين شذوذ البشر جميعهم ,
لكن " عين المشكلة "
تنضج فيمن نمو في أظافر قلوبنا , و في لمحة شفاهنا تتجعد البسمة حين ننطق بأسمائهم ,
وندرك جيدا بأنهم ماتو في " صلاحية الصداقة " ولكننا , نداوم الذكرى عنهم بشتى الطرق / الغريبه .
المضحكة المعبره المؤدية إلى طريق الهلاك!
دائما أقول و أردد بين نفسي وذاتي "الصغيرة جدا" .
لا تعبر الطريق / وإنت حافي المشاعر !
قد تصطدم ب(أحاسيس فجائيه) توجعك مئه عاما بعدها !
أتبع ظلك , تجدي الفرح / أم ظل الاخرين قد يؤذيك .
قد يبكيك الشوق لهم / لكن بكاء الشوق لهم أفضل من بكاء الحاجة إليهم وهم لا يستحقون أقل دلائل الوقت الذي نقضية بالتفكير عنهم .
"أنا لا أقول " دعونا نتبعد عن شر الصداقة , فالصداقة الصالحه و المالحة كلٌ بها شر"وإن قل".
وهذا ل يعني أنني أشتكي من شر مصداقي , لكن دعونا لمرة واحدة نتوخى الحذر .. الحذر الشديد اللآزم !
- فقد علمتني نفسي قبل النضوج في عمر زهور لم يبلغ السادسة عشر عثرة !
أن أقيني من سم الأشياء الصغيرة تحت مسمى أيضا "حب" و رغم حدة وقوعي به /ثلث قرن ! مايعادل 33.3 عام ! هه ,
حتى بالحب نكبر أعمارنا يا نحن ..
إلا إني بأخر عثرة سقطت سقطة الساقطون في مجرى ماء لم يعد صالح !
وقد أديت واجب الحزن أسبوعا واحدآ فقط حتى أستعدت طاقتي اللا حزينة من بعده !
هل الحب أكذوبة ؟ حين تهذب برضائنا نعرف العيش !!
أم نتوهم ذلك .. لا يهم لا يهم المهم إننا "نتعلم" من كل شيء نفعلة بقصد أو من دون قصد ..
بذكاء أو بغباء ! بصرامة أو بحلم .
كل مافي الأمر إننا نريد التعلم من الحياة الحياتيه , وأن نلقي أنفسنا دروسا حتى بالمتاعب الكذبيه !!