nanci taha
New Member
http://www.m33m33.com/vb/showthread.php?p=1174209
ع ــندمآ تبدأ شمسنآ بالزوآل ..
ع ـندمـآ يتلآشى معنى الجمـآل..
ع ـندمـآ > تبرد < الأحاسيس..
و تـتبلد المشآعر..
ع ـندمـآ .. تجف الأعين .. من الدمع..
..و تــهجر الرحمة القلوب..
و تبحث الطيبة عن صدور تحتويهآ..
ع ـندمـآ تجد نفسك بين قلوب متحجرة..
ع ـندمـا تفيق على --[ غدر أحبابك ] -- وطعنآتــهم المدوية ..
ع ـندمـآ تفيق على [ فرآق ] أصحـابك..
كنت حينئذ تعيش على حلم بريء وفجـأه..
يبدأ الحلم بالغياب [ ويرحل ] من حيث > لا < مجال للعوده.
يحتضر بين [ ذراعيك ] ..
ليرسم [ أقسى ] وداع لحلم أغتالته أيدٍ محببه لنفسك ولها قريبه..
ع ـندمـا تبدأ أحلامك [ بالتلاشيء ] أمـام عينيك..
و تتيقن أنها لم تكن سوى > سراب < وضعت فيه الأمل..
ع ـندها يمتلكك اليـأس [ ويغزو ] قلبك الإحباط
ع ـندمـا [ تفارقك ] الأبتسامه الشفافه و تغيب الضحكة البريئة..
ع ـندمـا تهيم باحثاً لاهثاً عن تلك القلوب الّتي > ظننت < يوما ً أنها رحيمة..
ع ـندمـا يُكشف الستار ليعلن نهاية { حلم } مـأساوي كتلك الأفلام قبلها..
ويبين لك أرض الحقيقة ..
فتبحث..
عن [ الحب .. فلا تجد سوى الخيانه ..
عن [ الوفـاء .. فلا تجد سوى الغدر ..
عن [ الصدق .. فلا تجد سوى النفاق ..
ع ـندمـا ترتقي في [ سمـاء ٍ ] بريئه..
وتبني شموخ أحلامك على أرضِ بعيده..
ويأتي من ينتزع منك ذلك الحُلم بكل قسوة محطماً أيـاه بلا مبالاه..
ع ـندها تجد نفسك وحيداً..
يمتلكك اليأس و الإحباط و الألم..
وتعيش غارقاً في معاناة لا حدود لها..
ويزيد يـأسك ويتكاثف ألمك وينزف جرحك..
ع ـندمـا تذكر قسوة من أحببت أتجاهك..
ولكن..!!..
توقف ياقلبي .!
ولا تجعل من ذلك خـاتمه و نهاية..!!..
فلربما يعودون.. ويستشعرون مدى قسوة عباراتهم.. وظُلم قلوبهم..
فأن رفضوا العودة وأكملوا طريق المكابرة..
.فتجاهل أنت ذلك..
وانظر إلى تلك > الأبتسامه < البريئه الّتي تشع من ذلك الطفل..
الامل المتدفق من تلك العيون...الحنان الذي يغمر تلك الأفئدة..
فـأن خذلوك أحباؤك فمازال في الدنيا أُناس طيبون مثلك.. فأبحث عنهم..[
قلبي توقف..
كف عن الأنين فلا مكان لآهاتك في هذا الوجود ولن تعيد
دموعك شموخك قبيل الانكسار..
ولن تمحي آثار طعنة من أحببت وآخيت..
ولن تعيدك
معافى بلا تشويه وانقسامات..
كف عن الأنين فلا مكان لآهاتك في مثل هذا الوجود كفى يا صدري المجروح..
وليكن من زوال الشمس غياب لتلك الجروح }..
وبداية ليوم تشع
فيه الابستامة كتلك في ثغر .. { .. طفلِ بريء ~ ..،
ع ــندمآ تبدأ شمسنآ بالزوآل ..
ع ـندمـآ يتلآشى معنى الجمـآل..
ع ـندمـآ > تبرد < الأحاسيس..
و تـتبلد المشآعر..
ع ـندمـآ .. تجف الأعين .. من الدمع..
..و تــهجر الرحمة القلوب..
و تبحث الطيبة عن صدور تحتويهآ..
ع ـندمـآ تجد نفسك بين قلوب متحجرة..
ع ـندمـا تفيق على --[ غدر أحبابك ] -- وطعنآتــهم المدوية ..
ع ـندمـآ تفيق على [ فرآق ] أصحـابك..
كنت حينئذ تعيش على حلم بريء وفجـأه..
يبدأ الحلم بالغياب [ ويرحل ] من حيث > لا < مجال للعوده.
يحتضر بين [ ذراعيك ] ..
ليرسم [ أقسى ] وداع لحلم أغتالته أيدٍ محببه لنفسك ولها قريبه..
ع ـندمـا تبدأ أحلامك [ بالتلاشيء ] أمـام عينيك..
و تتيقن أنها لم تكن سوى > سراب < وضعت فيه الأمل..
ع ـندها يمتلكك اليـأس [ ويغزو ] قلبك الإحباط
ع ـندمـا [ تفارقك ] الأبتسامه الشفافه و تغيب الضحكة البريئة..
ع ـندمـا تهيم باحثاً لاهثاً عن تلك القلوب الّتي > ظننت < يوما ً أنها رحيمة..
ع ـندمـا يُكشف الستار ليعلن نهاية { حلم } مـأساوي كتلك الأفلام قبلها..
ويبين لك أرض الحقيقة ..
فتبحث..
عن [ الحب .. فلا تجد سوى الخيانه ..
عن [ الوفـاء .. فلا تجد سوى الغدر ..
عن [ الصدق .. فلا تجد سوى النفاق ..
ع ـندمـا ترتقي في [ سمـاء ٍ ] بريئه..
وتبني شموخ أحلامك على أرضِ بعيده..
ويأتي من ينتزع منك ذلك الحُلم بكل قسوة محطماً أيـاه بلا مبالاه..
ع ـندها تجد نفسك وحيداً..
يمتلكك اليأس و الإحباط و الألم..
وتعيش غارقاً في معاناة لا حدود لها..
ويزيد يـأسك ويتكاثف ألمك وينزف جرحك..
ع ـندمـا تذكر قسوة من أحببت أتجاهك..
ولكن..!!..
توقف ياقلبي .!
ولا تجعل من ذلك خـاتمه و نهاية..!!..
فلربما يعودون.. ويستشعرون مدى قسوة عباراتهم.. وظُلم قلوبهم..
فأن رفضوا العودة وأكملوا طريق المكابرة..
.فتجاهل أنت ذلك..
وانظر إلى تلك > الأبتسامه < البريئه الّتي تشع من ذلك الطفل..
الامل المتدفق من تلك العيون...الحنان الذي يغمر تلك الأفئدة..
فـأن خذلوك أحباؤك فمازال في الدنيا أُناس طيبون مثلك.. فأبحث عنهم..[
قلبي توقف..
كف عن الأنين فلا مكان لآهاتك في هذا الوجود ولن تعيد
دموعك شموخك قبيل الانكسار..
ولن تمحي آثار طعنة من أحببت وآخيت..
ولن تعيدك
معافى بلا تشويه وانقسامات..
كف عن الأنين فلا مكان لآهاتك في مثل هذا الوجود كفى يا صدري المجروح..
وليكن من زوال الشمس غياب لتلك الجروح }..
وبداية ليوم تشع
فيه الابستامة كتلك في ثغر .. { .. طفلِ بريء ~ ..،