nanci taha
New Member
قصة مثل كل القصص قد تبكي شخص او قد تضحك شخصا اخر ولاكن في النهاية دائما قد يكون الحزن او الفرح بادئة او نهاية القصة
وهنا تبدء الحكاية ..........
ياسمين طالبة في الثانوية العامة لبنانية الجنسية تتخذ الامارات موطن ثاناًَ لها كانت هذة الفتاة معزولة عن العالم تتخذ لها مجموعة من الصديقات الاتي بالكاد يعطينها حقها بان تكون صديقة مثلهم وما حلم كل فتاة الا ان تكون لها صديقة تكن لها باسرارها عن مشاكلهاو عن ما يدور في خلدها..
كانت ياسمين من الفتيات الاتي بالكاد لديهم اختلاط مع الشباب او مع الصبية بشكل اخر فلهذا تكون لديها نوع من الشخصية الضعيفة التي لاتستطيع بها ان ترد على اي احد يمكن ان يسئ اليها ويكون دائما ردها باستحياء اما بالضحك او بجواب غير لائق بنوع الاساءة
ما زالت يا سمين تزيد في ضعف شخصيتها وهي ما زالت لاتعلم كيف تصبح قوية وتستطيع ان تقوى في المجتمع...........
بدات الاختبارت واستعدت يا سمين للدراسة لك تحصد النجاح اللذي تعبت طول العام لك تحصل عليه
درست ياسمين طول الاسبوعين المقررين للاختبارات بحيث انها كانت لا تترك صغيرة او كبيرة في الكتاب الاتقرئها ولا تترك تفصيلا صغيرا يغادر عينيها واتى اليوم الموعود لاستلام النتائج ومسكت ياسمين شهادتها وهي فرحة جدا بما عملت وانها نجحت بمرتبها عالية جدا فوق الجميع
بداءت الاجازة الصيفية طبعا عند انتهاء المدرسة وقرر اهل ياسمين ان يذهبوا لقضاء الأجازة الصيفية
في لبنان
............................وهنا بداءت الحكاية الثانية
وصلت ياسمين الي لبنان وبما انها من قرية جنوبية تقع فلي جنوب لبنان صعدت هي واهلها الي ضيعتها المتواضعة في الجنوب بسبب الجو الحار في بيروت
مررت ايام الاسبوع بسرعة من فرحت ياسمين بوجودها في لبنان واتى يوم الاربعاء وهو عبارةيكون فيه سوق الاربعاء اللذي يجمع كل شباب وصبايا الضيعة من كبار وصغار ونساء ورجال الجميع يجتمع هناك لكي يشتروا ما يحتاجونه من ملابس وطعام
وهذا السوق عبارة عن بركة في الساحة العامة يصطف البائعون حوله اللذين ياتون محملين بالملابس والاطعمة والاكسسوارات
صحت ياسمين من نومها وجهزت نفسها للذهاب الي السوق وطبعا لك تاخذ صديقتها المفضلة الى السوق
خرجت ياسمين من المنزل وتوجهت الي منزل صديقتها
وصلت ياسمين الي بيت صديقتها وبدء هذا الحوار بينهما
ياسمين :صباح الخير شو بعدك ما لبستي يلا بدنا نروح على السوق
كوثر:لا ما بدي روح انا ما بحب روح على السوق
ياسمين : ما انتي بتعرفي انوا انا كمان ما بحب روح بس شو بدي اعمل باخذ روح فيكي
وانا كثير بستحي بتعرفي انوا شباب الضيعة كثير زنخيين وبعلقوا على الكل وما بخلوا حد من شرهم
كوثر : خلص يلا رح روح معك بس على شرط ما بدي لف كثيررررررر ماشي لفتين وبنرجع
ياسمين طيب انتي البسي وبصير خير
دخلت كوثر غرفتها وجهزت نفسها وخرجت مع ياسمين الي السوق
وهنا تمشت الفتاتان في السوق وهما تتشميان واذا بشاب جميلا وسيم الملامح كل فتاة تتمنى ان تحصل علية يبتسم ابتسامة لها تنسيها ماضيها وحاضرها
نظرة الي كوثر وقالت : شفتي الشب الي راح
كوثر: اي شفتوا كان عميبتسملك
ياسمين : لا لا بتوقع لالك عميبتسم
كوثر لا لالك
ياسمين: ما بتوقع يلا امشي
عاد الشاب وابتسم لها نفس البسمة وما زالات علامات الدهشة ترتسم على محياها
التقت ياسمين يامها واعتذرت من صديقتها لانها تريد ان تساعد امها في حمل الاغراض
توقفت هي وامها في الدكان او البقالية كما تسمى واذا به ياتي ويجلس بجانبها ............................................
شو بتتوقعوا التفاصيل الجاية عطوني بعض التفاصيل وانا برجع بكمل بس عشان لاتملوا من القصة لازم قطعها اجزاء عشان يطلع معي افكار احلى من هيك
بصارحة ما حزرتوا شو رح تكون النهاية او حتى بداية القصة
الي صارت بين الشب وياسمين
تعديل بسيط ياسمين كانت واقفة وهوي جلس بجانب ما كانت ياسمين واقفة
عندما جلس الشاب هناك بجانب ياسمين احست ياسمين ان كلام كوثر كان صحيحا وان الشاب كان ينظر اليها
ولاكن لم تواتيه الفرصة ان يحدثها الي ان اتى صديقة وهنا ناكدت ياسمين ان الشاب معجب بها
عندما وصل صديقة بالسيارة قال : شو ما بدك تقوم تطلع بالسيارة مطول بالقعدة هوون شكلها عاجبتك الدكانة (البقالة)
جاوبه بأبتسامه جميلة وقال : يلا جاية بلا حكي فاضي وهنا تاكدت فعلا ان الشاب معجب بها وزادت ثقتها بنفسها وكانت الابتسامة لمدة اسبوع من يوم الاربعاء الي يوم الاربعاء لا تفارق وجهها حتى لو نزل ملك الموت لاخذ روحهها كانت الابتسامة لن تفارق وجهها
هههههههههههه
مررت الايام وشهور الاجازة شارف على الانتهاءو بقي الامل لدى ياسمين بان يكلمها الشاب او حتى ان يتقدم لخطبتها لاكن الشاب كان دائما عندما يراها يبتسم ولاكن الشاب لم يتقدم
وذهبت ياسمن الى بيروت وهي في الطريق الي بيروت كانت تنظر الي كل شجرة كل وردة كل معلم في ضيعتها على امل ان تجده وان تنظر اليه النظرة الاخيرة قبل ان تسافر ولاكن ضل الامل لديها ولاكن لم تره سافرت ياسمن الي الأمارات ولم
وعاد ذهنها الي الدراسة التي كانت تشغل بالها طول عمرها ولاكن كان دائما الشاب في بالها ولم يمر يوم الا وكانت تفكر فيه او حتى مر ثلاث اسابيع على سفرها الي الامارت واذا بهاتفها الجوال يرن رفعت السماعة واذا بذالك الشاب يتصل
وهناك انصدمت يا سمن الصدمة الثانية
وكانت تتكلم معه مثل المسحورة كان الشاب يكلمها كل فترة وفترة وفي كل عيد وكان يعطيها الحب الذي كانت تريده ومضت ايام وشهور وكانت المدرسة قد بدأت تشارف على النهاية وكانت ياسمين تعد الأيام لكي تسافر وكانت قد خطت التواريخ على طاولة الدراسة
بدأت الاجازة الصيفية وسافرت ياسمن الي لبنان وذهبت مثل العادة الي الضيعة وهنا كانت الكارثة الكبرىىىىىىىىىىىىى
بان الشاب اللذي كانت تفكر فيه طواااال سنة كاملة يوما بيوم لم يغيب عن بالها قد خطب فتاة لاتقل عنها جمالا ولا مستواها من مستوى ياسمين ولاكن كما يقال القلب وما يختار
انصدمت ياسمن بما رات وهو ينظر اليها وخطيبته ممسكة بيده وبيدها خاتم الخطبة التي كانت ياسيمن تحلم ان تلبسة
وعندما واجهته ياسمين بكل قوة قلب لماذا
ياسمن : ليش ما قلتلي انك ما بدك ياني انا ما كنت رح ازعل وليش عطيتني الامل وخليتني فكر فيك
الشاب واعتذر عن ذكر اسمه: انا ما وعدتك بشي
ياسمين :انت وشو الحكي الي كنت تقولوا وتقول انا كنت احلم فيكي وبدي اكي تكوني زوجة لالي
الشاب : عادي كل الشباب بيحكوا هيك مش بس انا
عادت ياسمن الي بيتها وهي حزينة والبسمة التي لمن تكن تفارقها غادرت وجهها الجميل واقسمت ياسمن ان لاتحب وان لاتثق بشاب بعد الان
ولاكن
وهنا تبدء الحكاية ..........
ياسمين طالبة في الثانوية العامة لبنانية الجنسية تتخذ الامارات موطن ثاناًَ لها كانت هذة الفتاة معزولة عن العالم تتخذ لها مجموعة من الصديقات الاتي بالكاد يعطينها حقها بان تكون صديقة مثلهم وما حلم كل فتاة الا ان تكون لها صديقة تكن لها باسرارها عن مشاكلهاو عن ما يدور في خلدها..
كانت ياسمين من الفتيات الاتي بالكاد لديهم اختلاط مع الشباب او مع الصبية بشكل اخر فلهذا تكون لديها نوع من الشخصية الضعيفة التي لاتستطيع بها ان ترد على اي احد يمكن ان يسئ اليها ويكون دائما ردها باستحياء اما بالضحك او بجواب غير لائق بنوع الاساءة
ما زالت يا سمين تزيد في ضعف شخصيتها وهي ما زالت لاتعلم كيف تصبح قوية وتستطيع ان تقوى في المجتمع...........
بدات الاختبارت واستعدت يا سمين للدراسة لك تحصد النجاح اللذي تعبت طول العام لك تحصل عليه
درست ياسمين طول الاسبوعين المقررين للاختبارات بحيث انها كانت لا تترك صغيرة او كبيرة في الكتاب الاتقرئها ولا تترك تفصيلا صغيرا يغادر عينيها واتى اليوم الموعود لاستلام النتائج ومسكت ياسمين شهادتها وهي فرحة جدا بما عملت وانها نجحت بمرتبها عالية جدا فوق الجميع
بداءت الاجازة الصيفية طبعا عند انتهاء المدرسة وقرر اهل ياسمين ان يذهبوا لقضاء الأجازة الصيفية
في لبنان
............................وهنا بداءت الحكاية الثانية
وصلت ياسمين الي لبنان وبما انها من قرية جنوبية تقع فلي جنوب لبنان صعدت هي واهلها الي ضيعتها المتواضعة في الجنوب بسبب الجو الحار في بيروت
مررت ايام الاسبوع بسرعة من فرحت ياسمين بوجودها في لبنان واتى يوم الاربعاء وهو عبارةيكون فيه سوق الاربعاء اللذي يجمع كل شباب وصبايا الضيعة من كبار وصغار ونساء ورجال الجميع يجتمع هناك لكي يشتروا ما يحتاجونه من ملابس وطعام
وهذا السوق عبارة عن بركة في الساحة العامة يصطف البائعون حوله اللذين ياتون محملين بالملابس والاطعمة والاكسسوارات
صحت ياسمين من نومها وجهزت نفسها للذهاب الي السوق وطبعا لك تاخذ صديقتها المفضلة الى السوق
خرجت ياسمين من المنزل وتوجهت الي منزل صديقتها
وصلت ياسمين الي بيت صديقتها وبدء هذا الحوار بينهما
ياسمين :صباح الخير شو بعدك ما لبستي يلا بدنا نروح على السوق
كوثر:لا ما بدي روح انا ما بحب روح على السوق
ياسمين : ما انتي بتعرفي انوا انا كمان ما بحب روح بس شو بدي اعمل باخذ روح فيكي
وانا كثير بستحي بتعرفي انوا شباب الضيعة كثير زنخيين وبعلقوا على الكل وما بخلوا حد من شرهم
كوثر : خلص يلا رح روح معك بس على شرط ما بدي لف كثيررررررر ماشي لفتين وبنرجع
ياسمين طيب انتي البسي وبصير خير
دخلت كوثر غرفتها وجهزت نفسها وخرجت مع ياسمين الي السوق
وهنا تمشت الفتاتان في السوق وهما تتشميان واذا بشاب جميلا وسيم الملامح كل فتاة تتمنى ان تحصل علية يبتسم ابتسامة لها تنسيها ماضيها وحاضرها
نظرة الي كوثر وقالت : شفتي الشب الي راح
كوثر: اي شفتوا كان عميبتسملك
ياسمين : لا لا بتوقع لالك عميبتسم
كوثر لا لالك
ياسمين: ما بتوقع يلا امشي
عاد الشاب وابتسم لها نفس البسمة وما زالات علامات الدهشة ترتسم على محياها
التقت ياسمين يامها واعتذرت من صديقتها لانها تريد ان تساعد امها في حمل الاغراض
توقفت هي وامها في الدكان او البقالية كما تسمى واذا به ياتي ويجلس بجانبها ............................................
شو بتتوقعوا التفاصيل الجاية عطوني بعض التفاصيل وانا برجع بكمل بس عشان لاتملوا من القصة لازم قطعها اجزاء عشان يطلع معي افكار احلى من هيك
بصارحة ما حزرتوا شو رح تكون النهاية او حتى بداية القصة
الي صارت بين الشب وياسمين
تعديل بسيط ياسمين كانت واقفة وهوي جلس بجانب ما كانت ياسمين واقفة
عندما جلس الشاب هناك بجانب ياسمين احست ياسمين ان كلام كوثر كان صحيحا وان الشاب كان ينظر اليها
ولاكن لم تواتيه الفرصة ان يحدثها الي ان اتى صديقة وهنا ناكدت ياسمين ان الشاب معجب بها
عندما وصل صديقة بالسيارة قال : شو ما بدك تقوم تطلع بالسيارة مطول بالقعدة هوون شكلها عاجبتك الدكانة (البقالة)
جاوبه بأبتسامه جميلة وقال : يلا جاية بلا حكي فاضي وهنا تاكدت فعلا ان الشاب معجب بها وزادت ثقتها بنفسها وكانت الابتسامة لمدة اسبوع من يوم الاربعاء الي يوم الاربعاء لا تفارق وجهها حتى لو نزل ملك الموت لاخذ روحهها كانت الابتسامة لن تفارق وجهها
هههههههههههه
مررت الايام وشهور الاجازة شارف على الانتهاءو بقي الامل لدى ياسمين بان يكلمها الشاب او حتى ان يتقدم لخطبتها لاكن الشاب كان دائما عندما يراها يبتسم ولاكن الشاب لم يتقدم
وذهبت ياسمن الى بيروت وهي في الطريق الي بيروت كانت تنظر الي كل شجرة كل وردة كل معلم في ضيعتها على امل ان تجده وان تنظر اليه النظرة الاخيرة قبل ان تسافر ولاكن ضل الامل لديها ولاكن لم تره سافرت ياسمن الي الأمارات ولم
وعاد ذهنها الي الدراسة التي كانت تشغل بالها طول عمرها ولاكن كان دائما الشاب في بالها ولم يمر يوم الا وكانت تفكر فيه او حتى مر ثلاث اسابيع على سفرها الي الامارت واذا بهاتفها الجوال يرن رفعت السماعة واذا بذالك الشاب يتصل
وهناك انصدمت يا سمن الصدمة الثانية
وكانت تتكلم معه مثل المسحورة كان الشاب يكلمها كل فترة وفترة وفي كل عيد وكان يعطيها الحب الذي كانت تريده ومضت ايام وشهور وكانت المدرسة قد بدأت تشارف على النهاية وكانت ياسمين تعد الأيام لكي تسافر وكانت قد خطت التواريخ على طاولة الدراسة
بدأت الاجازة الصيفية وسافرت ياسمن الي لبنان وذهبت مثل العادة الي الضيعة وهنا كانت الكارثة الكبرىىىىىىىىىىىىى
بان الشاب اللذي كانت تفكر فيه طواااال سنة كاملة يوما بيوم لم يغيب عن بالها قد خطب فتاة لاتقل عنها جمالا ولا مستواها من مستوى ياسمين ولاكن كما يقال القلب وما يختار
انصدمت ياسمن بما رات وهو ينظر اليها وخطيبته ممسكة بيده وبيدها خاتم الخطبة التي كانت ياسيمن تحلم ان تلبسة
وعندما واجهته ياسمين بكل قوة قلب لماذا
ياسمن : ليش ما قلتلي انك ما بدك ياني انا ما كنت رح ازعل وليش عطيتني الامل وخليتني فكر فيك
الشاب واعتذر عن ذكر اسمه: انا ما وعدتك بشي
ياسمين :انت وشو الحكي الي كنت تقولوا وتقول انا كنت احلم فيكي وبدي اكي تكوني زوجة لالي
الشاب : عادي كل الشباب بيحكوا هيك مش بس انا
عادت ياسمن الي بيتها وهي حزينة والبسمة التي لمن تكن تفارقها غادرت وجهها الجميل واقسمت ياسمن ان لاتحب وان لاتثق بشاب بعد الان
ولاكن