أصعـــــــب ألحظات لدي

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أصعب ألحظات لدي .


عندما أحزن ولهم يجتاحنـــــــي ..فلا أجد ملجأ ألجئ أليـــــه فاأصبح أسيــــــرة أحزاني...

فاأبكي من قلبي على طيبــــــة قلبيــــــ ....لأني دوما كنــــــــــــــــت برا أمان لمن يحتاجني ...

قيصرخ قلبي بوجه من لايفهمه ..وينزفـــ ألم من ماحل بـه من أحزان .....

فاأصبر وأصبـــــــر نفسيــ ...لعلي أجد صادق صدوق بدنياي ...

ولكن هيهـــــــــات ...هيهـــــــــات ...فاأنا أبحن عن أبرة بكوم قش...

لأننا أصبحنا تائهين بين مصـــــاعب ألحياة ألا منتهيــــه ..


أصبحنا حاضرين مع من لانستطيع ألبقاء معهــــــم...


وغائبين عن من نتمنا ألبقاء بقربهـــــــم...





من أقســــى ما مر بــه قلبي

هي لحظات ألشوق لمن أبعدهم ألقدر وكان للناس سبب أخر ببعدهم

فاأشتاق وأبحث عنهم في كل مكان فاأجد صورهم قد طبعت بين حنايا ألروح يشاركوني أشواقي و

أحزاني ولكنهم مجرد أوهام






من أمر ما مر به قلبيـــــــ ..

هو ندائــــــــي لمن لا يستجيب النـــــــــداء


وبكائـــــي على من لا يستحق البكـــــاء




أصعب لحظات عمــــــري ...


هو يوم مولدي عندما يهنئني ألجميع وأطر ان أجاملهم بأأبتسامــــه تشق طريقهـــا

عبر بحـــــر ألحســـــرات وألألم لما مضــى من عمري وأنتهــــــى دون عمل شيئ

غير أني أطفئ شمعه من شمــــوع حياتي مودعــــه معها أيام من غير رجعــــــــه




أطهر ما مـــــــر بحياتي


دمعه نزلت لحظة خشوع و وأنا بين يدي الله ..

وفرحة استجابت ألدعـــاء فأأعرف أن الله قريـــــب دوما معنـــــــا


أصعب ألأكذوبات هي تلك ألكذبه ألذي أكذبها على نفسي

فاأجبرها أن تصدقها وأقنع نفسي بها فا أكتشف بالنهاية بأنها ســــــــــــــــــــراب



أصعب ألمواقف لــــــدي ..

هي رؤية طفل يبكـــــي فلا أعرف سبب بكائه

ولا أستطيع أسكاته فأطر للبكـــــــاء معه !!!!



أســـعد ألحظات ..
هي عملي شـــيئ يجعل يتيم يبتــــــــسم ..ومحــــــروم يسعد ...وحــــزين يضــــــحك
 


أيها القلب ، اللعنة !!
لو كان الأمر بيدي ، لافتعلتك من جسدي ، لكنني سأفعل وسأجعلك تنبض لأجل الحياة ونفسي وروحي لا غير ،
لن تذرف دمعة على غيرك ولن تسدل ستار القوة ،

كلمات قوية أيها الفارس
 


بارك الله فيك وجزاك الله كل خير ..

الله يعطيك العافية ..

لك خالص الود والتقدير ..

:3:
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى