ومن الحب ماقتل !!!!!!

85117efed876.gif


شاب قتل خطيبتة وهو يقول لها أحبك

gmrup12703969612.gif


كانت فتاة في مقتبل عمرها 14 سنه أحبت أخو صديقتها

المقربة جدا وكان يبلغ من العمر 19 سنة وهو أحبها حبا شديدا لايوصف...

وكانت صلتهم في بداية الأمر عن طريق المقابلات في بيت الشاب

بحكم ان الفتاة صديقة اختة .. وكانت اخت الشاب غير ممانعة لهذة العلاقة

في بداية الامر وبعد فترة وجيزة انقلبت اخت الشاب على صديقتها ومنعتها

من زيارتها وحاولت جاهدة على تفريقهم ولاكن كان حبهم لبعض اقوى من محاولاتها...

واستمرت هذهـ العلاقة إلى ان اصبحت هذهـ الفتاة المحبة في العمر16 سنه

وهو اصبح 21 سنة وفي هذا الوقت امتنع الشاب عن اكمال تعليمة لكي يعمل

ويخطب الفتاة لخوفة الشديد بان يتقدم احد لخطبتها ويقبلو اهلها او تقبل هيا

لتخفف من حمل معيشتها عن اهلها لانها كانت ميسورة الحال

والشاب ايضا كان ميسور الحال .....

وبعد فترة وجد الشاب عمل بسيط عند شخص كان من اصدقائة ايام الدراسة

وجارهـ ايضاً وبعد ان استقر في عمله

ذهب الشاب مع والدته لخطبت الفتاة فقط مع والدته بالرغم من ان لدى الشاب

اخوات ولاكن كانوا رافضين لهذهـ العلاقة ايضا منذ علمهم بها

إلا هذهـ الأم التي لم تقف في طريق سعادة ولدها ولانها شهدة لهذهـ الفتاة

المحبة في يوم من الايام انها بنت طيبة ومهذبه.... ووافقت ام الفتاة على هذا الشاب

لانها تعلم ان ابنتها تحبه وهو يحبها ولم تمانع هذة العلاقة في يوم من الأيام...

وبعد خطبته لها زاد حبهما لبعض وزادت لقائهما ببعض وكان هذا الشاب المحب

يحكي لصديقه ومدير عمله عن مدى حبه لها ومدى حبها له

وكان يأخد منه راتبه مقدم لكي يشتري للفتاة ماتحبه ويشتري لها مستلزماتها

الضرورية والغير الضرورية ويفسحها ويذهب معها الى المنتزهات والمطاعم .....

همه كلة ان يسعدها...

وبدأ صديق الشاب المحب يعرض خدماته ومساعداته له واستعدادهـ لمساعدته

في اتمام تجهيزات زواجه اذا اراد... ولاكن الشاب كان يرفض هذهـ المساعدات

لأنه اراد ان يعتمد على نفسه ويكون نفسه بنفسه ويريد يدخل حياته الزوجية

دون ديون.....

مرت الأيام واعتبر الشاب المحب ان صديقه اصبح اكثر من صديق اصبح الأخ

الذي لم تلدهـ امه ولاكنه تمادى في هذهـ الثقة .. اعطى رقم خطيبته وحبيبته

لصديقه واعطى رقم صديقه لخطيبته بحجة انه كان كثير السفريات بحكم عمله

وقال لها بانه اذا احتجتي لاي شي اتصلي بصديقي انة مثل اخي واكثر...

وفي إحدى سفريات اتصل صديقه على خطيبته بحجة انه يسالها اذا احتاجت شي

هي او اهلها لانها لايوجد لها اب ولا اخ....

وتتالت الأتصالات والسؤال كلما سافر ذاك الحبيب ..

اعجب هذا الصديق بخطيبة صديقه وبدأ مرة تلو الأخرى يعرض عليها الزواج

بحجة انه غني لديه مال ومحلات وشركات ويقول لها ان خطيبك لايملك سوى عمله

وانتي واهلك احوج للمال من أي وقت اخر وهو إلى الان لم يكمل لكي مهرك

حتى وعرض عليها ان يرحم امها من الإيجارات

ويشتري لها شقة ويعطيها مصروف شهري واغراها بالسفر وغيرهـ من الأشياء....

وكانت تسكت ولاتخبر خطيبها لكي لاتصدمه بصديقه الذي يعتبرة اكثر من اخ.....

ولاكن بدأت تفكر الفتاة بكلامة وبدأت تفكر في امها واخواتها الثلاث واصبحت تشعر

بان مستقبل اهلها وراحة امها المريضة واخواتها في يدها..

واصبحت تفكر ليل ونهار في عرض هذا الصديق وفي حال اهلها لوتزوجت من الغني

وكانت تستشير من حولها من صديقات وناس تكبرها سناً وينصحونها بالغني

بحجة ان خطيبك ماذا لقيت منه.......

وبدات مشاعرها في التأرجح وشعر خطيبها بتغيرها لامن ناحية اخلاقها معه

لا بل اصبحت تسرح كثيرا مكتئبة لاتعلم ماذا تفعل؟؟

واستمرو على هذا الحال إلى ان اصبحت في الثامنة عشر من عمرها

وما زال خطيبها يكون نفسه وقد تأخر لان راتبه كان قليل

ولاكن كان قد اخبرها بانه سيكمل مهرها ويملك عليها إلى ان تفرج ويتزوج بها

ولم تمانع وايضاً لم ترضى بشدهـ....

وحدد معها ومع والدتها موعد الملكة وكان متعجب لعدم حماس خطيبته.....

وفي هذا الوقت وصل الصديق الغني ذروته وقرر هو ان يكلم صديقه بان يترك خطيبته

مقابل مبلغ من المال لأنة لايستحقها وهي انسانه ضيعت كثير من الفرص لاجله

وفي إنتظار وقال له انها في حاجتي هي واهلها اكثر منك...

.صعق لما سمعه من صديقه ولاكن لم يجب عليه ولابكلمه...

قرر هذا الحبيب بان يعرض هذا الموضوع على خطيبته ويخبرها لأنه بدأ يشعر إنه

ظلمها .. وتفاجأ بانها لم تجبه بما كان يتوقع لم تقل له لالالالالالااريدك انت سكتت

وكانت في حيرة وفي هذا الوقت صارحته بأن صديقه كان يعرض عليها هذا الأمر

منذ سنتين ولم تريد ان تخبرهـ لكي لايخسر صديقه....

وانتهى حديثهم بالصمت إلى اليوم الثاني قرر هذا الخطيب بان ينهي الموضوع

وجاء من المدينه التي يسكن فيها ومع العلم إنه كان يسكن بمدينه اخرى تبعد

عن مدينة خطيبته الساعة والنصف....

اخذ موعد معها بأن يأتي ليصطحبها معه لفترة وجيزهـ ويرجعها

كان هذا اليوم يوم اربعاء وكان موعد عقد قرانهما يوم الاثنين.....

استاذنة البنت من والدتها بان تذهب معه واذنت لها بان تذهب لمدة نصف ساعة

لوجود ضيوف في منزلهم...جاء الحبيب وذهبت معه الفتاة وكان هذا في تمام الساعة 9

اقفل جهازهـ الجوال وطلب منها قفل جهازها بحجة انه ل****د احد ان يزعجهما

وبدأ معها الحوار ,, وياليته لم يبدأ طلب منها ان تخبرة بما تريد فقالت له

(احبك ولاكن انا ضيعت عمري معاك ولسا راح استنى وما بعرف لايمتى )

وحالتي عماتدهور انا وأهلي وبدي ارتاح واريحهم انت حبيبي

لاكن انا من حقي اعيش واعيش اهلي معاي .. فرصة أجت لعندي انا ماهمي

نفسي قد راحت امي واخواتي ما بدي أكون انانية)

صعق من ردها وانهار ومارجعاهالبيتها أخدها لبيتومن شان يقنعها ويتفاهم معاها

اكثر ومرت نص ساعه وساعتين لحد ماصارت الساعة 12

والأم تستنى بنتها وقلقانه تدق على جوالها مقفل وتدق على جوالو كمان مقفل

وماتت من الخوف صارت الأم تصلي وتدعي لحتى مادق جرس التيليفون إلا وتسمع خطيب

بنتها يصرخ ويقولها انا احب بنتك والا لاء.... قالتلو الأم المسكينه.... طبعاً تحبها

ويمكن اكتر مني...اش فيك..وين بنتي...وينكم..

رجع سألها نفس السؤال ورجعت الأم اكدت وبصوت عالي أكيد تحبها ياأبني

والله ويمكن اكتر مني والكل شاهد بس انتو وينكم.......

ورجع طلب اختها الكبيرة وقلى قولي وبصوت عالي انا احب فلانه والا لاء..قالت...طبعاً

بتحبها حب مو طبيعي وحبك هو سبب بأنو سمحنا لها تستناك....

هدا كلو وهني عمايسمعو صوتها بس مو عارفين اش تقول وكل اللي اختها سمعته

ان اختها تقول عطيني الجوال... هات الجوال...

.وفجأهـ رجع قفل جوالو ورجعت الأم مو عرفانة اشي القصة تصلي وتدعي

انو ربى يجيب بنتها سالمة غانمه.... وبعد سااعات وقرب الفجر والا دق التيليفون

ردت الام سمعت صوت اخت الشب قالتلها ياخالة تعي لعنا على البيت

قالت ليش واستغربت الأم قالت اخت الشب طلعي وبس وقفلت الخط وبعد شوي

ام الشب تدق قالتلها ابني قتل بنتك ماصدقت ام البنت ورجعت تصلي وتدعي

وتقول يارب اذا بنتي عايشة رجعها لي سالمة غانمه واذا ماتت صبر قلبي وارحمها..

خلصت صلاتها وبدت تحس ان هي مو مزحه دقت على قريبها

وقالتلو شفلي شو الموضوع وصارت الأم تترجاة وطلع قريبها لنفس مدينة الشاب

وعند اقرب مركز شرطه لبيت الشب سألهم في حادثة حصلت قبل شوي

واحداثها كذا كذا.. واكدولهو في مركزالشرطه ان الحادث حصل فعلاً

دق على ام البنت اللي نار الخوف اكلت قلبها وقلى معليش ياخاله بنتك ماتت

وفلان قتلها....

انهارت الام والاخوات وطلعوا طبعا عشان يشوفو بعيونهم...
.
بس الي مو عارفينو كيف قتل البنت؟!

طبعا بعد ما اعترف الشب ومثل جريمتو.........

كتفها ووقت يلي حكى مع امها واختها لخطيبتو يشهدهم انو يحبها... وهو فاتح انترفون الموبيل....

عشان تسمع حبيبته؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

وقتها كان مكتفها وبعد ماقفل الجوال رجع وبكي وقالها انا احبك انتي

الي مو لغيري وراح اموتك واموت نفسي وراكي ......

انا من غيرك يا.........................ميت ميت

وشال المشرط اللي جابو من شقة أهلو بعد ما كتفها وسكر تمها من شان اهلو

مايحسو وشال المشرط وصار يدبح فيها ويبكي ويقول احبك

يضروب بمشرط مو حاد............................يالطيف لو تتخيلو المنظر

وهي عماتتطلعفيو يبكي عليها يدبحها وهو يقول احبك...................

يدبح بمشرط مو سكين .....شوفو كم موتة ماتتها شوفو كم اه قالتها ...

وبعدها خرج متل المجنون ودمها مغطي

راح شقة اهلو وقال الحقوني قتلت فلانةدبحتها بهدا المشرط..............

قتلها قبل زواجهم بااربع ايام

المهم.....راحو وتأكدو وفعلاً شافوها غرقانه بدما فارقت الحياة

وطلع هو يدور في الشوارع متل المجنون حتى بدا يستوعب وراح للشرطه

وسلم نفسو وفي كل محاكمه يترجى ام حبيبتو انها ما تسامحو

وتخليهم يعدموة لأنو وعدها يموت وراهالحبيبتو... واذا سامحتو وعفت عنو.

حالف انو ينتحر وفعلاً حاول ينتحر في السجن اكتر من مرة

بس كان يموت باليوم الف موتة وهو عما يتخيل حبيبتو وضميرو يعذبو

وهذة قصه حقيقية والشب لحتى اللحظة مسجون

 
عودة
أعلى