nanci taha
New Member
منوعات طبية
الشاي بالنعناع يقلل الهرمونات الذكرية للنساء
أنقرة : أفادت دراسة حديثة أن تناول الشاي بالنعناع يمكن أن يضبط النمو المفرط للشعر عند النساء.
وأشار باحثون أتراك إلى أن تناول هذا الصنف من الشاي مرتين يومياً، يخفض مستويات الهرمونات الذكرية التي قد تؤدي إلى نمو مفرط للشعر في منطقة المعدة والثديين والوجه عند النساء.
وطبقاً لما ورد "بجريدة الخليج الإماراتية"، أوضح الباحثون أن الشاي بالنعناع يمكن أن يكون علاجاً بديلاً في مثل هذه الحالات، وذلك لأن النساء يفرزن كميات صغيرة من الهرمونات الذكرية، ولكن الإنتاج الزائد لهذا الهرمون هو الذي يؤدي إلى النمو المفرط للشعر عندهن.
الميرمية تقوي الخلايا العصبية في المخ
لندن : أفادت دراسة بريطانية حديثة أن نبات الميرمية يلعب دوراً مهماً في تقوية الخلايا العصبية الدماغية وتأخير الخرف أو العته الدماغي. وأكدت الدراسة التي نشرت في مجلة دايت الصادرة في بريطانيا ما أشارت إليه دراسات سابقة عن أن هذا النبات يمكن أن يؤخر حدوث مرض الزهايمر، ويمكن تحسين حالة المرضى المصابين جزئياً.وتستخدم نبتة الميرمية بحسب جريدة البيان لتقوية الذاكرة وتحسين الاتصالات العصبية الدماغية، كذلك لمعالجة ضعف البصر والتعب والاكتئاب. وبعض الدراسات أشارت إلى أنه يمكن استخدامها في معالجة الجروح والحروق والاكزيما لكونها تمتلك مواصفات مضادة للالتهاب. وشرب الشاي المصنوع من الميرمية يساعد على شفاء التهاب البلعوم وتحسين صداع الرأس.ومن المتعارف عليه أن العلماء الفرنسيون استخدموها في معالجة التشنج العصبي.
تغيير مناوبات العمل يصيب الرجال بسرطان البروستاتا
طوكيو : أفاد باحثون يابانيون أن الموظفين الذين يعملون في مناوبات متعاقبة أو مختلفة المواعيد قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بسرطان البروستاتا أكثر من الذين يعملون في مناوبات صباحية أو مناوبات مسائية فقط. وأوضحت الدراسة بحسب جريدة الغد الأردنية أن الذين يعملون في دوام مسائي فقط أكثر عرضة بنسبة طفيفة للإصابة بسرطان البروستاتا عن الذين يعملون نهاراً.وقد نشرت الدراسة التي أجرتها جامعة الصحة الوظيفية والبيئية وشملت 14 ألف شخص في الدورية الأمريكية لعلم الأوبئة.
ويذكر الباحثون كما أفادت هيئة الإذاعة البريطانية أن السبب قد يرجع إلى انخفاض إفراز الميلاتونين الذي ينتجه الجسم للحث على النوم. والميلاتونين له أيضا آثار مضادة للسرطان. ويرتبط نقص إفراز الميلاتونين بزيادة إفراز الهرمونات التناسلية التي تلعب دوراً في تنظيم أنسجة البروستاتا.وفي الظروف العادية ينخفض إفراز هرمون الميلاتونين صباحاً ويزدد بعيد حلول الظلام ويبلغ قمة إفرازه منتصف الليل وينخفض حتى الصباح.
الطماطم تقي الرجال من سرطان البروستاتا
واشنطن : أفادت دراسة علمية حديثة بأن تناول الطماطم بانتظام قد يقلل من خطر إصابة الرجال بسرطان البروستاتا.وأشار باحثون في جامعة هارفارد، إلى أن الرجال الذين يتناولون الطماطم على الأقل أربع مرات أسبوعياً تنخفض نسبة إصابتهم بسرطان البروستاتا بحوالي 20%، مقارنة بالرجال الذين لا يتناولونها، كما انخفضت نسبة الخطر إلى النصف عند الرجال الذين يتناولون الطماطم بمعدل عشر مرات في الأسبوع. وطبقاً لما ورد بجريدة "دنيا الوطن الفلسطينية"، أوضح الباحثون أن الطماطم تحتوي على مادة "الليكوبين" التي تمثل العامل الطبيعي الواقي من السرطان، بجانب مادة "الفاتوماتين" المضادة للبكتريا والمخفضة لضغط الدم.
اليوجا علاج فعال لآلام الظهر
أفادت دراسة حديثة بأن تدريبات اليوجا الهادئة تساعد على تسكين الآلام المزمنة في منطقة أسفل الظهر.وطبقاً لما ورد "بجريدة البيان"، أشارت كارين جيه شيرمان التي قادت فريق البحث، إلى أن اليوجا هي أفضل وسيلة تفيد الجسم والعقل قد تكون هي سبب التأثير الذي يحدث لآلام الجزء السفلي من الظهر.ووجدت الدراسة أن الأشخاص الذين لديهم أوزان طبيعية في الخمسينات من العمر، عادة ما يكسبون وزناً كبيراً في مدى عشر سنوات، لكن أولئك الذين يمارسون اليوجا، يكسبون وزناً أقل بكثير من الأشخاص الذين لا يمارسونها.وعلى عكس وجهة نظر بعض الباحثين بعدم حرق اليوجا للسعرات الحرارية إلا فى حالة القيام بالحركات التي تتطلب مجهوداً، يجد ممارسو اليوجا أنها تبقي ممارسيّها محافظين على أجسادهم وعاداتهم في تناول الغذاء، كما يكونوا مدركين للعادات السيئة مثل الأكل جراء الضغط النفسي أو الضجر أو الكآبة، وأن فقدان الوزن هو عامل إيجابي إضافي يكسبونه من قواعد التأمل والتحكم بعملية التنفس والوضعيات التي يعتمدونها في اليوجا.
دراسة تربط بين السعادة وضبط ضغط الدم
لندن: اكد باحثون بريطانيون وأمريكيون أن هناك علاقة مباشرة بين السعادة وضبط ضغط الدم.
وطبقا لما ورد بجريدة الوطن البحرينية، أوضحت الدراسة - التي أعدها الباحثان أندرو أوزولد من جامعة وورويك ببريطانيا ودافيد بلانشفلاور من كلية دارماوث من نيو هامشاير بالولايات المتحدة - أن السويد والدنمارك والمملكة المتحدة تأتي على رأس قائمة الدول التي توجد فيها علاقة مباشرة بين ضبط ضغط الدم والسعادة، فيما تأتي دول مثل ألمانيا والبرتغال وفنلندا في أسفل اللائحة.وأضافت الدراسة أن الأطباء يدركون منذ زمن بعيد أهمية ضبط الضغط بالنسبة لصحة المرضى، ولكن هذه تعد المرة الأولى التي يجري فيها الربط بين الأمرين.وحسب الدراسة - التي نشرت في العدد الأخير من "ناشونال بيرو أوف أيكونوميك ريسارش" في ماساشوستس - فإن الباحثين يربطان أيضاً بين الصحة العقلية وضبط فرط التوتر الشرياني عند المرضى.
عقاقير الحموضة خطر على سلامة العظام
لندن: أظهر باحثون بريطانيون أن تناول العقاقير المضادة للحموضة لفترة طويلة يزيد من مخاطر الاصابة بكسور الفخد لدى البالغين فوق سن الخمسين، ربما لأن العقار يحول دون امتصاص الكالسيوم.
وطبقا لما ورد بجريدة "اليوم"، أكدت الدراسة أن عقاقير الحموضة توقف إفراز حمض المعدة، وتستخدمها الملايين ممن يعانون مشكلات ناجمة عن زيادة إفراز العصارة المعدية من بينها القرحة والتهاب المريء الارتجاعي. وشملت الدراسة - التي أجرتها كلية الطب بجامعة بنسلفانيا في فيلادلفيا - حوالي 150 ألف بريطاني تتجاوز أعمارهم الخمسين، والذي عانوا من حالات كسور بالفخد بلغ مجموعها 13556 حالة. وخلصت الدراسة إلى أن الذين يخضعون له
الشاي بالنعناع يقلل الهرمونات الذكرية للنساء
أنقرة : أفادت دراسة حديثة أن تناول الشاي بالنعناع يمكن أن يضبط النمو المفرط للشعر عند النساء.
وأشار باحثون أتراك إلى أن تناول هذا الصنف من الشاي مرتين يومياً، يخفض مستويات الهرمونات الذكرية التي قد تؤدي إلى نمو مفرط للشعر في منطقة المعدة والثديين والوجه عند النساء.
وطبقاً لما ورد "بجريدة الخليج الإماراتية"، أوضح الباحثون أن الشاي بالنعناع يمكن أن يكون علاجاً بديلاً في مثل هذه الحالات، وذلك لأن النساء يفرزن كميات صغيرة من الهرمونات الذكرية، ولكن الإنتاج الزائد لهذا الهرمون هو الذي يؤدي إلى النمو المفرط للشعر عندهن.
الميرمية تقوي الخلايا العصبية في المخ
لندن : أفادت دراسة بريطانية حديثة أن نبات الميرمية يلعب دوراً مهماً في تقوية الخلايا العصبية الدماغية وتأخير الخرف أو العته الدماغي. وأكدت الدراسة التي نشرت في مجلة دايت الصادرة في بريطانيا ما أشارت إليه دراسات سابقة عن أن هذا النبات يمكن أن يؤخر حدوث مرض الزهايمر، ويمكن تحسين حالة المرضى المصابين جزئياً.وتستخدم نبتة الميرمية بحسب جريدة البيان لتقوية الذاكرة وتحسين الاتصالات العصبية الدماغية، كذلك لمعالجة ضعف البصر والتعب والاكتئاب. وبعض الدراسات أشارت إلى أنه يمكن استخدامها في معالجة الجروح والحروق والاكزيما لكونها تمتلك مواصفات مضادة للالتهاب. وشرب الشاي المصنوع من الميرمية يساعد على شفاء التهاب البلعوم وتحسين صداع الرأس.ومن المتعارف عليه أن العلماء الفرنسيون استخدموها في معالجة التشنج العصبي.
تغيير مناوبات العمل يصيب الرجال بسرطان البروستاتا
طوكيو : أفاد باحثون يابانيون أن الموظفين الذين يعملون في مناوبات متعاقبة أو مختلفة المواعيد قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بسرطان البروستاتا أكثر من الذين يعملون في مناوبات صباحية أو مناوبات مسائية فقط. وأوضحت الدراسة بحسب جريدة الغد الأردنية أن الذين يعملون في دوام مسائي فقط أكثر عرضة بنسبة طفيفة للإصابة بسرطان البروستاتا عن الذين يعملون نهاراً.وقد نشرت الدراسة التي أجرتها جامعة الصحة الوظيفية والبيئية وشملت 14 ألف شخص في الدورية الأمريكية لعلم الأوبئة.
ويذكر الباحثون كما أفادت هيئة الإذاعة البريطانية أن السبب قد يرجع إلى انخفاض إفراز الميلاتونين الذي ينتجه الجسم للحث على النوم. والميلاتونين له أيضا آثار مضادة للسرطان. ويرتبط نقص إفراز الميلاتونين بزيادة إفراز الهرمونات التناسلية التي تلعب دوراً في تنظيم أنسجة البروستاتا.وفي الظروف العادية ينخفض إفراز هرمون الميلاتونين صباحاً ويزدد بعيد حلول الظلام ويبلغ قمة إفرازه منتصف الليل وينخفض حتى الصباح.
الطماطم تقي الرجال من سرطان البروستاتا
واشنطن : أفادت دراسة علمية حديثة بأن تناول الطماطم بانتظام قد يقلل من خطر إصابة الرجال بسرطان البروستاتا.وأشار باحثون في جامعة هارفارد، إلى أن الرجال الذين يتناولون الطماطم على الأقل أربع مرات أسبوعياً تنخفض نسبة إصابتهم بسرطان البروستاتا بحوالي 20%، مقارنة بالرجال الذين لا يتناولونها، كما انخفضت نسبة الخطر إلى النصف عند الرجال الذين يتناولون الطماطم بمعدل عشر مرات في الأسبوع. وطبقاً لما ورد بجريدة "دنيا الوطن الفلسطينية"، أوضح الباحثون أن الطماطم تحتوي على مادة "الليكوبين" التي تمثل العامل الطبيعي الواقي من السرطان، بجانب مادة "الفاتوماتين" المضادة للبكتريا والمخفضة لضغط الدم.
اليوجا علاج فعال لآلام الظهر
أفادت دراسة حديثة بأن تدريبات اليوجا الهادئة تساعد على تسكين الآلام المزمنة في منطقة أسفل الظهر.وطبقاً لما ورد "بجريدة البيان"، أشارت كارين جيه شيرمان التي قادت فريق البحث، إلى أن اليوجا هي أفضل وسيلة تفيد الجسم والعقل قد تكون هي سبب التأثير الذي يحدث لآلام الجزء السفلي من الظهر.ووجدت الدراسة أن الأشخاص الذين لديهم أوزان طبيعية في الخمسينات من العمر، عادة ما يكسبون وزناً كبيراً في مدى عشر سنوات، لكن أولئك الذين يمارسون اليوجا، يكسبون وزناً أقل بكثير من الأشخاص الذين لا يمارسونها.وعلى عكس وجهة نظر بعض الباحثين بعدم حرق اليوجا للسعرات الحرارية إلا فى حالة القيام بالحركات التي تتطلب مجهوداً، يجد ممارسو اليوجا أنها تبقي ممارسيّها محافظين على أجسادهم وعاداتهم في تناول الغذاء، كما يكونوا مدركين للعادات السيئة مثل الأكل جراء الضغط النفسي أو الضجر أو الكآبة، وأن فقدان الوزن هو عامل إيجابي إضافي يكسبونه من قواعد التأمل والتحكم بعملية التنفس والوضعيات التي يعتمدونها في اليوجا.
دراسة تربط بين السعادة وضبط ضغط الدم
لندن: اكد باحثون بريطانيون وأمريكيون أن هناك علاقة مباشرة بين السعادة وضبط ضغط الدم.
وطبقا لما ورد بجريدة الوطن البحرينية، أوضحت الدراسة - التي أعدها الباحثان أندرو أوزولد من جامعة وورويك ببريطانيا ودافيد بلانشفلاور من كلية دارماوث من نيو هامشاير بالولايات المتحدة - أن السويد والدنمارك والمملكة المتحدة تأتي على رأس قائمة الدول التي توجد فيها علاقة مباشرة بين ضبط ضغط الدم والسعادة، فيما تأتي دول مثل ألمانيا والبرتغال وفنلندا في أسفل اللائحة.وأضافت الدراسة أن الأطباء يدركون منذ زمن بعيد أهمية ضبط الضغط بالنسبة لصحة المرضى، ولكن هذه تعد المرة الأولى التي يجري فيها الربط بين الأمرين.وحسب الدراسة - التي نشرت في العدد الأخير من "ناشونال بيرو أوف أيكونوميك ريسارش" في ماساشوستس - فإن الباحثين يربطان أيضاً بين الصحة العقلية وضبط فرط التوتر الشرياني عند المرضى.
عقاقير الحموضة خطر على سلامة العظام
لندن: أظهر باحثون بريطانيون أن تناول العقاقير المضادة للحموضة لفترة طويلة يزيد من مخاطر الاصابة بكسور الفخد لدى البالغين فوق سن الخمسين، ربما لأن العقار يحول دون امتصاص الكالسيوم.
وطبقا لما ورد بجريدة "اليوم"، أكدت الدراسة أن عقاقير الحموضة توقف إفراز حمض المعدة، وتستخدمها الملايين ممن يعانون مشكلات ناجمة عن زيادة إفراز العصارة المعدية من بينها القرحة والتهاب المريء الارتجاعي. وشملت الدراسة - التي أجرتها كلية الطب بجامعة بنسلفانيا في فيلادلفيا - حوالي 150 ألف بريطاني تتجاوز أعمارهم الخمسين، والذي عانوا من حالات كسور بالفخد بلغ مجموعها 13556 حالة. وخلصت الدراسة إلى أن الذين يخضعون له