nanci taha
New Member
بسم الله الرحمن الرحيم**]
الكلمة الطيبة..صدقة..
ان الاسلام دين أخلاق ومباديء عظام فهو يدعو اتباعه الى التحلي بالفضيلة والتخلي عن الرذيلة...
ومن هذه الفضائل دعوته الى الكلمة الطيبة فحين يتحلى أفراد المجتمع بتبادل الكلمة الطيبة يسود بينهم الاخاء والمودة وتنتشر بينهم علائق الحب والاحترام وبذل المعروف ..
ولذلك نجد رسول الهدى عليه الصلاة والسلام يرتب على هذه الكلمة الطيبة صدقة تكون في ميزان صاحبها ..
وعلى الضد من ذلك من يتعود الكلمة الخبيثة والتي بدورها تنشيء العداوة والبغضاء والحقد والشحناء بين أفراد المجتمع الواحد ..
ذلك لأن الشيطان يجريها على اللسان ومن ثم يوسوس لمن ألقيت عليه ويملىء عليه قلبه بتبعاتها وقد حذرنا الله تبارك وتعالى من ذلك حيث قال جل شأنه(وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن ان الشيطان ينزغ بينهم ان الشيطان كان للانسان عدوا مبينا )..وحين تلقى مثل هذه الكلمة الخبيثة على المرء فهو في قبولها على الحالين :
*أما الرد ومن ثم وجود التعدي والظلم والبادي أظلم ..
*وأما الصبر والحلم وهذا الذي يدعوا اليه ديننا القويم..
يقول تبارك وتعالى (ولاتستوي الحسنة ولا السيئة ادفع بالتي هي أحسن فاذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم ومايلقاها الا الذين صبروا وما يلقاها الاذو حظ عظيم )..
الله أكبر ماأعظم هذا الدين وماأحكم شرائعه يساؤ اليك وأنت في صبر وفي حظ عظيم ...
فما أحرانا ونحن ننتسب لهذا الدين أن نكون دعاة هدى ودعاة خير للبشرية جمعاء نربي وندعو الناس الى شريعة رب الناس والى التحلي بالأخلاق التي هي أساس كل خير للمجتمع أفراد وجماعات..
الكلمة الطيبة..صدقة..
ان الاسلام دين أخلاق ومباديء عظام فهو يدعو اتباعه الى التحلي بالفضيلة والتخلي عن الرذيلة...
ومن هذه الفضائل دعوته الى الكلمة الطيبة فحين يتحلى أفراد المجتمع بتبادل الكلمة الطيبة يسود بينهم الاخاء والمودة وتنتشر بينهم علائق الحب والاحترام وبذل المعروف ..
ولذلك نجد رسول الهدى عليه الصلاة والسلام يرتب على هذه الكلمة الطيبة صدقة تكون في ميزان صاحبها ..
وعلى الضد من ذلك من يتعود الكلمة الخبيثة والتي بدورها تنشيء العداوة والبغضاء والحقد والشحناء بين أفراد المجتمع الواحد ..
ذلك لأن الشيطان يجريها على اللسان ومن ثم يوسوس لمن ألقيت عليه ويملىء عليه قلبه بتبعاتها وقد حذرنا الله تبارك وتعالى من ذلك حيث قال جل شأنه(وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن ان الشيطان ينزغ بينهم ان الشيطان كان للانسان عدوا مبينا )..وحين تلقى مثل هذه الكلمة الخبيثة على المرء فهو في قبولها على الحالين :
*أما الرد ومن ثم وجود التعدي والظلم والبادي أظلم ..
*وأما الصبر والحلم وهذا الذي يدعوا اليه ديننا القويم..
يقول تبارك وتعالى (ولاتستوي الحسنة ولا السيئة ادفع بالتي هي أحسن فاذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم ومايلقاها الا الذين صبروا وما يلقاها الاذو حظ عظيم )..
الله أكبر ماأعظم هذا الدين وماأحكم شرائعه يساؤ اليك وأنت في صبر وفي حظ عظيم ...
فما أحرانا ونحن ننتسب لهذا الدين أن نكون دعاة هدى ودعاة خير للبشرية جمعاء نربي وندعو الناس الى شريعة رب الناس والى التحلي بالأخلاق التي هي أساس كل خير للمجتمع أفراد وجماعات..