●¦[ الــفـــارس ]¦●
Well-Known Member
الخيانه من اوفا صديق
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في يوم من الايام كان في شاب اسمه عبدالله ويبلغ من العمر السابعة عشر وكانت حياته الماديه تحت الصفر وكان له صديق يدعى باحمد وكان صديق طفولته وصديق مراهقته وصديق شبابهم
كان احمد من اغنياء القرى الموجوده في تلك الاحياء الصغيره وعبدالله كان من منطقة احمد التابعه لهم وكان احمد يساعد صديقه عبدالله بالمال لانه كان يعرف وضع صديقه ولكن كانت حياتهم العكس تماما عبدالله فقير واحمد غني عبدالله كان من الاوائل في مدرسته واحمد ولا كان يقدر انه ينجح يعني عكس بعضهم البعض تماما بعد مرور وقت طويل تعرف عبدالله على بنت جيرانهم واحبو بعضهم البعض ووعدها عبدالله ان يتقدم لكي يتزوجها
ولكن الذي كان يمنعه هو النقود تصور نقود تمنع كل شي وقال لصديقه احمد على هذا الامر لانه احمد هو الصديق الوحيد له وبالفعل قدم احمد لصديقه عبدالله النقود وتزوج البنت الذي تحبها وكان عبدالله حنون على زوجته وكان يتفهم مشاكلها ويساعدها في حل هذي المشاكل وكان يلبي كل ما تحتاج اليه لانه كان يحبها حب من كل قلبه وعلى الرغم من المشاكل التي كان يمر بها ولا كان يحسسها من هذه المشاكل بشيء وكان احمد يرافقه دئما
وكان عبدالله يثق في احمد ثقه عمياء لانه اصبح له اكثر من اخ وكل يوم احمد يزور عبدالله البيت وكل ما كان ياتي لعبدالله اذا كان وقت الغداء يحضر معه غداء واذا كان وقت عشاء ياتي ويحضر معه عشاء
وفي يوم من الايام اتت لعبدالله فرصة العمر لاتعوض وفرحه كثيرا وبالفعل رتب اموره عبدالله لكي يسافر وكان وداع زوجته صعب عليه ولكن قال لها نصبر لكي اتي بالمال ولكي افتح المشروع الذي في بالي لانه احمد انهى دراسته مختبرات طبيه وكان يريد ان يفتح مختبرا وبالفعل ودعه زوجته وذهب بها الى بيت اهلها وودعه صديق العمر صديقه الذي وقف بجانبه طيلة الايام احمد
وكان عقد الذي ذهب به الى العمل مدته ثلاث سنوات وشتغل احمد وورتب اموره وكل شهر يبعث لزوجته مبلغ لها وبقية سنه على ان ياتي عبدالله للقريه التي كان عائش فيها ولكن لم يكمل السنه لانه اشتاق لزوجته واشتاق لصديقه واشتاق لاهله
وبالفعل رتب اموره ورجع الي القريه اول ما وصل الي بيته دخل واهو داخل بهدوء تام ليجعل لزوجته مفاجئه ودخل غرفة النوم وعندما دخل هنا كانت الكارثه راى صديق عمره وزوجته يعاشران بعضهم البعض هنا المسكين انصدم تصور صديق العمر يعاشر زوجته
فنظر الى صديقه وقال له لا يا صديق لا يا حبيب انا تفعل بي هكذا انا الذي كنت اامن عليك في كل شيء لماذا لماذا يا صديق ؟ لماذا؟
فنظر الى زوجته تصور الموقف وهيا في حضن صديق عمره
قال لزوجته لماذا ؟ لماذا فعلتي بي هكذا ؟
هل لاني احببتك من كل قلبي ؟
هل لاني عاملتك بلطف هل لاني كنت حنون معاك هل لاني نفذت كل طلباتك لماذا ؟
فخرج وطلق زوجته وذهب وهو مصدوم ممن راى ولكن بقي قويا وثابتا ولكنه صرخ صرخة قويه كبيره ومعبره وهو يقول
اصرخ بوجه الي يظلم اصرخ بوجه الي يخون اصرخ بوجه الي يغدر اصرخ وصحي ا لمنافق اصرخ وصحي المخادع يا ضمير يا ضمير يا ضمير
لانه موقف لا اعتقد احد يقدر ان يتخيله صعب جدا
ولكن اقول لكم عبدالله لم يستسلم وفتح المشروع الذي في مخيلته ونجح به وتزوج من بنت ثانيه ولكنه عاش طول عمره وهو يفكر انا يحدث هذا مره ثانيه واصبح لا ياتمن لاي شخص من بعد صديقه احمد
ارجو ان تنال اعجابكم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في يوم من الايام كان في شاب اسمه عبدالله ويبلغ من العمر السابعة عشر وكانت حياته الماديه تحت الصفر وكان له صديق يدعى باحمد وكان صديق طفولته وصديق مراهقته وصديق شبابهم
كان احمد من اغنياء القرى الموجوده في تلك الاحياء الصغيره وعبدالله كان من منطقة احمد التابعه لهم وكان احمد يساعد صديقه عبدالله بالمال لانه كان يعرف وضع صديقه ولكن كانت حياتهم العكس تماما عبدالله فقير واحمد غني عبدالله كان من الاوائل في مدرسته واحمد ولا كان يقدر انه ينجح يعني عكس بعضهم البعض تماما بعد مرور وقت طويل تعرف عبدالله على بنت جيرانهم واحبو بعضهم البعض ووعدها عبدالله ان يتقدم لكي يتزوجها
ولكن الذي كان يمنعه هو النقود تصور نقود تمنع كل شي وقال لصديقه احمد على هذا الامر لانه احمد هو الصديق الوحيد له وبالفعل قدم احمد لصديقه عبدالله النقود وتزوج البنت الذي تحبها وكان عبدالله حنون على زوجته وكان يتفهم مشاكلها ويساعدها في حل هذي المشاكل وكان يلبي كل ما تحتاج اليه لانه كان يحبها حب من كل قلبه وعلى الرغم من المشاكل التي كان يمر بها ولا كان يحسسها من هذه المشاكل بشيء وكان احمد يرافقه دئما
وكان عبدالله يثق في احمد ثقه عمياء لانه اصبح له اكثر من اخ وكل يوم احمد يزور عبدالله البيت وكل ما كان ياتي لعبدالله اذا كان وقت الغداء يحضر معه غداء واذا كان وقت عشاء ياتي ويحضر معه عشاء
وفي يوم من الايام اتت لعبدالله فرصة العمر لاتعوض وفرحه كثيرا وبالفعل رتب اموره عبدالله لكي يسافر وكان وداع زوجته صعب عليه ولكن قال لها نصبر لكي اتي بالمال ولكي افتح المشروع الذي في بالي لانه احمد انهى دراسته مختبرات طبيه وكان يريد ان يفتح مختبرا وبالفعل ودعه زوجته وذهب بها الى بيت اهلها وودعه صديق العمر صديقه الذي وقف بجانبه طيلة الايام احمد
وكان عقد الذي ذهب به الى العمل مدته ثلاث سنوات وشتغل احمد وورتب اموره وكل شهر يبعث لزوجته مبلغ لها وبقية سنه على ان ياتي عبدالله للقريه التي كان عائش فيها ولكن لم يكمل السنه لانه اشتاق لزوجته واشتاق لصديقه واشتاق لاهله
وبالفعل رتب اموره ورجع الي القريه اول ما وصل الي بيته دخل واهو داخل بهدوء تام ليجعل لزوجته مفاجئه ودخل غرفة النوم وعندما دخل هنا كانت الكارثه راى صديق عمره وزوجته يعاشران بعضهم البعض هنا المسكين انصدم تصور صديق العمر يعاشر زوجته
فنظر الى صديقه وقال له لا يا صديق لا يا حبيب انا تفعل بي هكذا انا الذي كنت اامن عليك في كل شيء لماذا لماذا يا صديق ؟ لماذا؟
فنظر الى زوجته تصور الموقف وهيا في حضن صديق عمره
قال لزوجته لماذا ؟ لماذا فعلتي بي هكذا ؟
هل لاني احببتك من كل قلبي ؟
هل لاني عاملتك بلطف هل لاني كنت حنون معاك هل لاني نفذت كل طلباتك لماذا ؟
فخرج وطلق زوجته وذهب وهو مصدوم ممن راى ولكن بقي قويا وثابتا ولكنه صرخ صرخة قويه كبيره ومعبره وهو يقول
اصرخ بوجه الي يظلم اصرخ بوجه الي يخون اصرخ بوجه الي يغدر اصرخ وصحي ا لمنافق اصرخ وصحي المخادع يا ضمير يا ضمير يا ضمير
لانه موقف لا اعتقد احد يقدر ان يتخيله صعب جدا
ولكن اقول لكم عبدالله لم يستسلم وفتح المشروع الذي في مخيلته ونجح به وتزوج من بنت ثانيه ولكنه عاش طول عمره وهو يفكر انا يحدث هذا مره ثانيه واصبح لا ياتمن لاي شخص من بعد صديقه احمد
ارجو ان تنال اعجابكم