nanci taha
New Member
في ما يلي أنواع طعام تمنح الجسم كل ما يحتاج إليه لاستعادة النشاط بعد ممارسة الرياضة في فترة الظهر.
ننصح بتحضير الأنواع الصلبة من المقادير الواردة أدناه في الليلة التي تسبق تناولها. لن يستلزم الأمر أكثر من 10 دقائق. يمكنك أخذها معك في اليوم التالي إلى مكان العمل، أو تناولها فور عودتك من الحصة الرياضية.
- فليفلة حمراء:
الكمية: نصف حبة فليفلة مقطّعة.
المنافع: للتمارين الرياضية بعض الجوانب السلبية، فهي تؤدي إلى إنتاج عناصر ضارة، وهي عبارة عن جزيئات مسؤولة عن تعزيز الشيخوخة وتضرر الأنسجة والإصابة ببعض الأمراض. وفقاً لاختصاصيي التغذية، يمكن الحد من هذه الآثار السلبية من خلال استهلاك كمية كبيرة من مضادات الأكسدة. وتُعتبر الفليفلة أحد أفضل الأطعمة المفيدة في هذا المجال.
- المرق النباتي:
الكمية: ملعقة كبيرة من مسحوق الكاري التايلاندي الأخضر و350 ملل من المرق النباتي.
المنافع: يساهم مسحوق الكاري في تعزيز عملية الأيض، كذلك يؤدي استبدال حليب جوز الهند الموجود في أنواع كثيرة من المأكولات التايلاندية بالمرق النباتي، إلى تخفيض نسبة الدهون في الطعام.
- البصل الأخضر:
الكمية: بصلتان مقطّعتان.
المنافع: البصل الأخضر غنيّ بفيتامينَي c وb1، وهو يساهم في تحويل الكاربوهيدرات المركّبة إلى غليكوجين الذي يُعتبر مصدر الطاقة الأمثل بالنسبة إلى الجسم. كذلك، يحتوي هذا النوع من البصل على نسبة مرتفعة من الألياف والكالسيوم اللذين يمنحان شعوراً أكبر بالشبع، ما يجنّب تناول الطعام عشوائياً بين وجبات الطعام. - لحم الخاصرة:
الكمية: 30 غراماً.
المنافع: لا بد من تجنّب أي ضرر في العضلات بعد ممارسة الرياضة. يساهم التمرين بوتيرةٍ مقبولة في نمو العضلات نسبياً، بينما يؤدي الإفراط في النشاط الرياضي إلى كبح تركيب البروتينات، وبالتالي قد يذهب التمرين سُدىً. ترتفع نسبة حمض الغلوتامين الأميني في لحم الخاصرة، ما يساهم في تراجع خطر الالتهابات. كذلك، يوفّر هذا العنصر الزنك الضروري لإصلاح الأنسجة وصيانتها.
- نودلز الرز:
الكمية: 75 غراماً من النودلز المسلوقة.
المنافع: تساهم النودلز الغنية بالكاربوهيدرات المركّبة في شحن الجسم بالطاقة بعد حصة الرياضة، كذلك تعزز مفعول لحم البقر في حال استهلاكه معها. يؤدي خلط البروتينات والكاربوهيدرات الموجودة في النودلز إلى تحفيز نمو العضلات.
- جبنة التوفو:
الكمية: 50 غراماً.
المنافع: للمأكولات البديلة عن اللحم منافعها الخاصة. تشكّل جبنة التوفو مصدراً جيداً لحمض اللوسين الأميني. يساهم هذا الحمض في تركيب البروتينات في العضلات، ما يعني أن الجسم يصبح أكثر استعداداً لامتصاص العناصر المستهلكة. كذلك، تحتوي هذه الجبنة على نسبة كبيرة من الحديد والنحاس اللذين يعززان تدفّق الدم ووصول الأوكسيجين إلى العضلات.
- ورق الكزبرة:
الكمية: قبضة من الكزبرة.
المنافع: تشكّل الكزبرة إضافة رائعة لأي وجبة بعد ممارسة الرياضة. فهي تعزز عملية الهضم، ما يساعد الجسم على تفكيك الطعام. كذلك، تحتوي على نسبة مرتفعة من الفيتامين a ومضادات الأكسدة
ننصح بتحضير الأنواع الصلبة من المقادير الواردة أدناه في الليلة التي تسبق تناولها. لن يستلزم الأمر أكثر من 10 دقائق. يمكنك أخذها معك في اليوم التالي إلى مكان العمل، أو تناولها فور عودتك من الحصة الرياضية.
- فليفلة حمراء:
الكمية: نصف حبة فليفلة مقطّعة.
المنافع: للتمارين الرياضية بعض الجوانب السلبية، فهي تؤدي إلى إنتاج عناصر ضارة، وهي عبارة عن جزيئات مسؤولة عن تعزيز الشيخوخة وتضرر الأنسجة والإصابة ببعض الأمراض. وفقاً لاختصاصيي التغذية، يمكن الحد من هذه الآثار السلبية من خلال استهلاك كمية كبيرة من مضادات الأكسدة. وتُعتبر الفليفلة أحد أفضل الأطعمة المفيدة في هذا المجال.
- المرق النباتي:
الكمية: ملعقة كبيرة من مسحوق الكاري التايلاندي الأخضر و350 ملل من المرق النباتي.
المنافع: يساهم مسحوق الكاري في تعزيز عملية الأيض، كذلك يؤدي استبدال حليب جوز الهند الموجود في أنواع كثيرة من المأكولات التايلاندية بالمرق النباتي، إلى تخفيض نسبة الدهون في الطعام.
- البصل الأخضر:
الكمية: بصلتان مقطّعتان.
المنافع: البصل الأخضر غنيّ بفيتامينَي c وb1، وهو يساهم في تحويل الكاربوهيدرات المركّبة إلى غليكوجين الذي يُعتبر مصدر الطاقة الأمثل بالنسبة إلى الجسم. كذلك، يحتوي هذا النوع من البصل على نسبة مرتفعة من الألياف والكالسيوم اللذين يمنحان شعوراً أكبر بالشبع، ما يجنّب تناول الطعام عشوائياً بين وجبات الطعام. - لحم الخاصرة:
الكمية: 30 غراماً.
المنافع: لا بد من تجنّب أي ضرر في العضلات بعد ممارسة الرياضة. يساهم التمرين بوتيرةٍ مقبولة في نمو العضلات نسبياً، بينما يؤدي الإفراط في النشاط الرياضي إلى كبح تركيب البروتينات، وبالتالي قد يذهب التمرين سُدىً. ترتفع نسبة حمض الغلوتامين الأميني في لحم الخاصرة، ما يساهم في تراجع خطر الالتهابات. كذلك، يوفّر هذا العنصر الزنك الضروري لإصلاح الأنسجة وصيانتها.
- نودلز الرز:
الكمية: 75 غراماً من النودلز المسلوقة.
المنافع: تساهم النودلز الغنية بالكاربوهيدرات المركّبة في شحن الجسم بالطاقة بعد حصة الرياضة، كذلك تعزز مفعول لحم البقر في حال استهلاكه معها. يؤدي خلط البروتينات والكاربوهيدرات الموجودة في النودلز إلى تحفيز نمو العضلات.
- جبنة التوفو:
الكمية: 50 غراماً.
المنافع: للمأكولات البديلة عن اللحم منافعها الخاصة. تشكّل جبنة التوفو مصدراً جيداً لحمض اللوسين الأميني. يساهم هذا الحمض في تركيب البروتينات في العضلات، ما يعني أن الجسم يصبح أكثر استعداداً لامتصاص العناصر المستهلكة. كذلك، تحتوي هذه الجبنة على نسبة كبيرة من الحديد والنحاس اللذين يعززان تدفّق الدم ووصول الأوكسيجين إلى العضلات.
- ورق الكزبرة:
الكمية: قبضة من الكزبرة.
المنافع: تشكّل الكزبرة إضافة رائعة لأي وجبة بعد ممارسة الرياضة. فهي تعزز عملية الهضم، ما يساعد الجسم على تفكيك الطعام. كذلك، تحتوي على نسبة مرتفعة من الفيتامين a ومضادات الأكسدة