فتاه تحمل وعمرها 11سنه

nanci taha

New Member
احذروا من الإنشغال عن أطفالكم وإدخال الغرباء والوثوق بهم




كانت الأم تلحظ شحوب ابنتها يومًا بعد يوم .. ، و بدت على تلك الطفلة

الصغيرة أعراض الحمل .. ، استبعدت الأم ذلك الاحتمال .. فابنتها لم

تتجاوز العقد الحادي عشر من عمرها .. ، لا بد أنها حمة و ستذهب من تلقاء

نفسها ..، هكذا همست في سرها ..، و لكن تلك الحمة لم تذهب ..، بل ادادت

سوءًا يومًا بعد يوم .. ، الخادمة ترعى صغارها .. ، و الأم منشغلة في أعمالها

و كذلك الأب .. ، كان هذا حال تلك الأسرة ..، لاحظت الأم ـ و بعد جهد عظيم ـ أن

الخادمة تبهت و تتغير ألوان وجهها عندما يزداد مرض ابنتها .. او حين تتعب و تقرر

الأم أخذها إلى الطبيب ..، علامات الخوف المريبة التي انتشرت على وجه الخادمة لم ترق

لربة المنزل المنشغلة ..، فضحت بقليل من وقتها .. من أجل ابنتها ـ و يا لتلك التضحية

العظيمة ـ قررت بعد أن زادت حالة ابنتها سوءًا إلى حد ترق إليه قلوب البهائم أنفسهم ،

أخذها إلى الطبيب ..، و يا لفاجعتها .. حين اكتشفت أن ابنتها حامل !!! .. أيعقل هذا ؟؟

حملت ابنتها إلى المنزل ..، أخذت تضربها .. و كأن لها ثأر قديم ..،سألتها عما
فعلته ... صرخت بأعلى صوتها :

من هو ؟ .. أخبريني و إلا ذبحتك الآن بين يدي كما تنحر الذبائح في العيد ...، أعلم أن كلمات

الأم كانت قاسية و تصرفاتها كانت أقسى .. ، و لكنها لم تخرج إلا من منطلق حبها و خوفها على

ابنتها

و إن أهملتها ..، جء جواب الطفلة مفزعًا .. كشف الكثير من خبايا ذلك المنزل المشؤوم... ، قالت

بأنفاس


متقطعة : أنا لم أفعل شيئًا ..، لكن ..نعم ..إنها الخادمة ...حاولت إخبارك بالأمر كثيرًا .. لكن دون

جدوى .. فأنت

دائمًا مشغولة .. إنها تأخذني إلى غرفتها كل ليلة .. و تجبرني على خلع ملابسي .. ، لكنها كانت

تبدو كالرجل .. لماذا

تتغير ملامح وجهها ليلاً يا أماه؟! .... و بعد أن أنهت سؤالها .. لهثت الطفلة أنفاسها الأخيرة .. و

بعد فوات الأوان ..

اكتشفت الأم أن الخادمة لم تكن سوى رجل .. تفرد بابنتها و هي .... مشغولة .


و لكم أن تتخيلوا حال الأم بعد؟؟؟؟؟؟؟؟!!!....






لا حول ولا قوة إلا بالله
 


ياجماعة الخير
ياذكريات طفلة
هذي تعتبر قصص جنسيه
وغير لائقة بالمعهد
مع احترمي لمن سبقني برد
 
عودة
أعلى