محمود علواني
New Member
فيروس /حصان طروادة/ يسخر أجهزة الكمبيوتر لعمليات إجرامية حذر خبراء في أمن المعلومات من أن نوعاً من رسائل البريد الإلكتروني تحتوي على دعوات للاتصال بموقع معروف لإرسال البطاقات البريدية، والتي تقوم لدى فتحها بإنزال برنامج خبيث لفيروس "حصان طروادة" . تأتي البطاقات مع دعوات للاتصال بأحد المواقع مثل دعوته لموقع BlueMountainArts من قبل، حيث يقوم المتسللون خلال هذه العملية باستعباد الكمبيوتر، وتسخيره كأداة لأغراضهم الإجرامية.
من جانبهم ينصح الخبراء بعدم الضغط على أي رابط انترنتي يصل مع الرسالة الإلكترونية، واستخدام برامج مكافحة الفيروسات في حال حدوث ذلك. كما يرى خبراء الأمن المعلوماتي أن الثغرة الموجودة في برنامج مايكوسوفت، والتي تتضح في الإصدار القديم من برنامج" أوتلوك" البريدي، هى المشكلة.
يذكر أنه قد تم تحميل الحزمة البرمجية إس بي 2 على وندوز إكس بي، والتي تنضم إلى ويندوز إكس بي، وتحتوي على وسائل تعزيز الأمن لويندوز، حيث أطلقت بعد أن تعرض للعديد من الاختراقات. وفي إطار العودة إلى زمن الاستعباد والرقيق، نجد أن ظاهرة السخرة الإلكترونية قد تزايدت في الفترة الأخيرة من قبل القراصنة، ففي وقت سابق كشف تقريران نشرا مؤخراً، أن أكثر من مليون كمبيوتر منزلي حول العالم جرى اختطافه من قبل قراصنة الشبكات الإلكترونية واخضاعه لتنفيذ مهمات لعصابات إلكترونية.
وتصاب تلك الحواسب لدى وصول عدوى بدودة إلكترونية أو فيروس من نوع حصان طروادة، مما يمهد الطريق أمام استيلاء القراصنة عليها، والتحكم بها من بعد، وتوظيفها في إرسال أي ملفات يرغبون فيها، وبعد أن توضع تلك الكومبيوترات في شبكات صغيرة أو كبيرة، فإنها تؤمر بإرسال رسائل متتالية، بعد أن تملأ بالبيانات إلى موقع إلكتروني لجهة أو شركة ما، بهدف شل نشاطه ومنعه من الخدمة، أو إرسال فيروسات أو بريد غير مرغوب فيه، أو ملفات إباحية، وذلك دون أن يعلم أصحابها بذلك.
من جانبهم ينصح الخبراء بعدم الضغط على أي رابط انترنتي يصل مع الرسالة الإلكترونية، واستخدام برامج مكافحة الفيروسات في حال حدوث ذلك. كما يرى خبراء الأمن المعلوماتي أن الثغرة الموجودة في برنامج مايكوسوفت، والتي تتضح في الإصدار القديم من برنامج" أوتلوك" البريدي، هى المشكلة.
يذكر أنه قد تم تحميل الحزمة البرمجية إس بي 2 على وندوز إكس بي، والتي تنضم إلى ويندوز إكس بي، وتحتوي على وسائل تعزيز الأمن لويندوز، حيث أطلقت بعد أن تعرض للعديد من الاختراقات. وفي إطار العودة إلى زمن الاستعباد والرقيق، نجد أن ظاهرة السخرة الإلكترونية قد تزايدت في الفترة الأخيرة من قبل القراصنة، ففي وقت سابق كشف تقريران نشرا مؤخراً، أن أكثر من مليون كمبيوتر منزلي حول العالم جرى اختطافه من قبل قراصنة الشبكات الإلكترونية واخضاعه لتنفيذ مهمات لعصابات إلكترونية.
وتصاب تلك الحواسب لدى وصول عدوى بدودة إلكترونية أو فيروس من نوع حصان طروادة، مما يمهد الطريق أمام استيلاء القراصنة عليها، والتحكم بها من بعد، وتوظيفها في إرسال أي ملفات يرغبون فيها، وبعد أن توضع تلك الكومبيوترات في شبكات صغيرة أو كبيرة، فإنها تؤمر بإرسال رسائل متتالية، بعد أن تملأ بالبيانات إلى موقع إلكتروني لجهة أو شركة ما، بهدف شل نشاطه ومنعه من الخدمة، أو إرسال فيروسات أو بريد غير مرغوب فيه، أو ملفات إباحية، وذلك دون أن يعلم أصحابها بذلك.