..| Focus |..
New Member
خلف حآئط [ الألم ] إبتسآمة [ مغتصبة ]
مسآإئكم / صبآإحكمّ
آمن وآمآإن .. رآحة بآإل وآطمئنآإن
~
حياتنا ما بين صراع نفس وصراع زمن
نكابد هذه فتهلكنا تلك
نسير فيها ليس كما نحب
بل كما أراد القدر وكتبه الرحمن في اللوح المحفوظ
!!!
نتعلم
نمرض
نختلط بالناس
نفرح
نحزن
نمارس فيها طابع العيش الذي خلقنا لأجله
ولكن
السعيد منا من حظي بالقرب من الله
نكافح
نطمح
ننتج
وآحيان نتعثر
ولكن
لا نيأس
لا نفقد الأمل بمجرد السقوط لأول عثرة
طريقنا نجهله
نجهل ما سيكون أمامنا
ولكن
نسلكه متوكلين على الله
معتصمين بحبله ولن نخيب
هذه نظره عامه لحياتنا وإن شح الكلام
ولكن
نجد أننا غالبا في تذمر منها
أغلب مقالاتنا و ردودنا عبر مواقع ومنتديات الإنترنت
نصفها
بالهم .. الغم .. الملل .. عيشة ضنكا
وكأن أرواحنا تتصعد للسماء
أشعارنا و خواطرنا
حزن وضيق ودموع وآلم
تمر الأعياد والمناسبات الفرحة
ولا نجد إلا كلمات تبعث بالحزن
فهل الحياة بمجملها ضيق وحزن وآلم ؟
نعم لكل شخص منا ظروفه وحياته
لا أحد منا يعلم بالآخر
ولكن
وصل بنا الحال أن تسلب إبتسامتنا ؟
أليس للفرح متسع ؟
نتذمر من لحظة الفرح والسعادة
آستغرب كثيرا من مقالاتنا عبر النت
أو حتى رسائلنا الشخصية في الماسنجر
آغلبها تعنت وألم وحزن ووحدة
وكأننا خلقنا من دون ناس وبشر حولنا
هل سبب شقائنا وآلمنا وتعاستنا إن أردت هذا المصطلح
هو شخص واحد
يدخل حياتنا ويدمرها كما أراد ؟
أم نحن نميل إلى جانب الحزن أكثر ميلانا من الفرح والبهجة ؟!
! غريب حالنا !
! لم ننظر إليهم !
حال آطفال فلسطين وأيتامهم وثكلاهم وأراملهم
لم ننظر إلى دار المسنين
وتعاسة أب ودمعة حارقة تسيل على خد أم بفعل إبن عاق
لم ننظر إلى تلك الزوجة
التي عاشت الظلم بمختلف أنواعه
مع زوجها المدمن
أو الهاجر لها
أو المتسلط عليها
بوشم الألم ليل نهار على جلدها
لم ننظر إلى تلك الطفلة أو الطفل
الذي عاش في سجن عم وذاقت مرارة اليتم
وفقدان حنان الأب وعاطفته
لم ننظر إلى ذوات الإحتياجات الخاصة
ورغم الهم وإعاقتهم
إلا أنهم أكثر سعادة منا وعطاء
لم ننظر إلى ذلك الفقير
والغريب عن وطنه وأهله
ورغم ذلك :
رسموا الإبتسامة
أقسم
أن حالنا أطيب حال
ونشكر الرب عليه
ولكن للأسف جعلنا غمامه سوداء
تغشو أعيننا لنرى بها الحياة
أشكر الله أننا افضل حالا وأطيب معيشة
فلنحكم عقولنا لنرضى بقسمة الله لنا
لندع الحزن والهم وننظر إلى من هم
~ آكثر منا حرقة ~
ولنشكر الله
~
رآق لــــــي
مسآإئكم / صبآإحكمّ
آمن وآمآإن .. رآحة بآإل وآطمئنآإن
~
حياتنا ما بين صراع نفس وصراع زمن
نكابد هذه فتهلكنا تلك
نسير فيها ليس كما نحب
بل كما أراد القدر وكتبه الرحمن في اللوح المحفوظ
!!!
نتعلم
نمرض
نختلط بالناس
نفرح
نحزن
نمارس فيها طابع العيش الذي خلقنا لأجله
ولكن
السعيد منا من حظي بالقرب من الله
نكافح
نطمح
ننتج
وآحيان نتعثر
ولكن
لا نيأس
لا نفقد الأمل بمجرد السقوط لأول عثرة
طريقنا نجهله
نجهل ما سيكون أمامنا
ولكن
نسلكه متوكلين على الله
معتصمين بحبله ولن نخيب
هذه نظره عامه لحياتنا وإن شح الكلام
ولكن
نجد أننا غالبا في تذمر منها
أغلب مقالاتنا و ردودنا عبر مواقع ومنتديات الإنترنت
نصفها
بالهم .. الغم .. الملل .. عيشة ضنكا
وكأن أرواحنا تتصعد للسماء
أشعارنا و خواطرنا
حزن وضيق ودموع وآلم
تمر الأعياد والمناسبات الفرحة
ولا نجد إلا كلمات تبعث بالحزن
فهل الحياة بمجملها ضيق وحزن وآلم ؟
نعم لكل شخص منا ظروفه وحياته
لا أحد منا يعلم بالآخر
ولكن
وصل بنا الحال أن تسلب إبتسامتنا ؟
أليس للفرح متسع ؟
نتذمر من لحظة الفرح والسعادة
آستغرب كثيرا من مقالاتنا عبر النت
أو حتى رسائلنا الشخصية في الماسنجر
آغلبها تعنت وألم وحزن ووحدة
وكأننا خلقنا من دون ناس وبشر حولنا
هل سبب شقائنا وآلمنا وتعاستنا إن أردت هذا المصطلح
هو شخص واحد
يدخل حياتنا ويدمرها كما أراد ؟
أم نحن نميل إلى جانب الحزن أكثر ميلانا من الفرح والبهجة ؟!
! غريب حالنا !
! لم ننظر إليهم !
حال آطفال فلسطين وأيتامهم وثكلاهم وأراملهم
لم ننظر إلى دار المسنين
وتعاسة أب ودمعة حارقة تسيل على خد أم بفعل إبن عاق
لم ننظر إلى تلك الزوجة
التي عاشت الظلم بمختلف أنواعه
مع زوجها المدمن
أو الهاجر لها
أو المتسلط عليها
بوشم الألم ليل نهار على جلدها
لم ننظر إلى تلك الطفلة أو الطفل
الذي عاش في سجن عم وذاقت مرارة اليتم
وفقدان حنان الأب وعاطفته
لم ننظر إلى ذوات الإحتياجات الخاصة
ورغم الهم وإعاقتهم
إلا أنهم أكثر سعادة منا وعطاء
لم ننظر إلى ذلك الفقير
والغريب عن وطنه وأهله
ورغم ذلك :
رسموا الإبتسامة
أقسم
أن حالنا أطيب حال
ونشكر الرب عليه
ولكن للأسف جعلنا غمامه سوداء
تغشو أعيننا لنرى بها الحياة
أشكر الله أننا افضل حالا وأطيب معيشة
فلنحكم عقولنا لنرضى بقسمة الله لنا
لندع الحزن والهم وننظر إلى من هم
~ آكثر منا حرقة ~
ولنشكر الله
~
رآق لــــــي
