ط±ط§ط´ط¯222
New Member
بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية وهزيمة الالمان فيها ,
ظهر على الساحة الدولية خصمان جديدان هما
الاتحاد السوفيتي و الولايات المتحدة الامريكية
وبهذ الانقسام انقسمت الدول العربية البعض
ذهب الى التسلح من الولايات المتحدة والبعض
الاخر ذهب للتسلح من الاتحاد السوفياتي
وكانت لة عواقب وخيمة على الدول العربية
حيث دبت الفرقة والاختلافات بين الشعوب
العربية الواحدة واخذت الخلافات والنزاعات
مكانها بين ابناء الامة الواحدة وذلك بسبب
الفرقة لصالح الاجانب الذين لانعلم ان كانوا
يكيدون عداء للامة العربية من اجل مصالحهم
الخاصة, كان من الافضل للشعب العربي ان
يحدد مصيرة بنفسة ,ماذا جنت لنا هذة التحالفات؟
لم تجني غير التناحر بين الشعوب العربية الواحدة
التي كان من الافضل لهم التوحد والوقوف صفآ واحدآ
في وجة المؤامرات الخارجية. كان من الافضل لهم تكوين
جيش عربي قوي لطرد المحتل الصهيوني الذي يقبع على
ارضنا (فلسطين)منذ عقود,كان من الافضل انشاء سوق عربي
موحد لدعم الاقتصاد العربي ولانهاء المجاعات التي تحدث في
السودان والصومال دائمآ.. في الاخير خلافاتنا ونزاعتنا لاتخدم
الا الكيان الصهيوني الذي يدعم الفوضى والارهاب في الوطن العربي
يجب ان نفكر جيدآ لأجل مصيرنا الواحد
ظهر على الساحة الدولية خصمان جديدان هما
الاتحاد السوفيتي و الولايات المتحدة الامريكية
وبهذ الانقسام انقسمت الدول العربية البعض
ذهب الى التسلح من الولايات المتحدة والبعض
الاخر ذهب للتسلح من الاتحاد السوفياتي
وكانت لة عواقب وخيمة على الدول العربية
حيث دبت الفرقة والاختلافات بين الشعوب
العربية الواحدة واخذت الخلافات والنزاعات
مكانها بين ابناء الامة الواحدة وذلك بسبب
الفرقة لصالح الاجانب الذين لانعلم ان كانوا
يكيدون عداء للامة العربية من اجل مصالحهم
الخاصة, كان من الافضل للشعب العربي ان
يحدد مصيرة بنفسة ,ماذا جنت لنا هذة التحالفات؟
لم تجني غير التناحر بين الشعوب العربية الواحدة
التي كان من الافضل لهم التوحد والوقوف صفآ واحدآ
في وجة المؤامرات الخارجية. كان من الافضل لهم تكوين
جيش عربي قوي لطرد المحتل الصهيوني الذي يقبع على
ارضنا (فلسطين)منذ عقود,كان من الافضل انشاء سوق عربي
موحد لدعم الاقتصاد العربي ولانهاء المجاعات التي تحدث في
السودان والصومال دائمآ.. في الاخير خلافاتنا ونزاعتنا لاتخدم
الا الكيان الصهيوني الذي يدعم الفوضى والارهاب في الوطن العربي
يجب ان نفكر جيدآ لأجل مصيرنا الواحد