بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أداء أفضل لتطبيقات قواعد البيانات وإدارة الأعمال وتخطيط الموارد والحوسبة التقنية
طرحت شركة إنتل الاسبوع الماضي معالجين من نوع إنتل ـ إيتانيوم ـ 2 (Intel_ Itanium_ 2) يوفران أداء أفضل لتطبيقات قواعد البيانات وتطبيقات إدارة الأعمال بذكاء وتخطيط موارد الشركات والحوسبة التقنية مقارنة بالجيل الحالي من المعالجات.
وقد جُهزت معالجات إيتانيوم 2، لأول مرة، بناقل أمامي بسرعة 667 ميغاهرتز والذي يصل وينقل البيانات بين المعالج الدقيق وطاقم الرقاقات وذاكرة النظام الرئيسية. ويتوقع أن توفر المُزودات المُصممة لاستخدام الناقل الجديد عرض نطاق أكبر بـ 65 في المائة في النظام مقارنة بالمُزودات المصممة مع معالجات إيتانيوم 2 الحالية والمجهزة بناقل سرعته 400 ميغاهرتز. وستُمهد هذه القدرة الجديدة الطريق لطرح معالج إيتانيوم المزدوج النواة المرتقب الذي يُرمز إليه باسم «مونتيسيتو» والذي سيعتمد تصميم الناقل نفسه.
وتستمر المزودات المرتكزة على إيتانيوم في إحراز تقدم كبير في ثلاث قطاعات مستهدفة من السوق، وهي قطاع استبدال نظم RISC وقطاعي ارتحال وحدات المعالجة المركزية والحوسبة العالية الأداء. وتستخدم أكثر من 40 في المائة من الشركات المُصنفة في قائمة «غلوبال 100» حالياً مُزودات تعتمد معالجات إيتانيوم، كما أن 79 في المائة من أسرع نظم الكومبيوتر الجبارة في العالم المدرجة في قائمة «توب 500» تعتمد معالجات إيتانيوم. وهذه الأعداد آخذة في النمو بشكل مستمر إذ يوجد في الوقت الراهن اكثر من 3.600 تطبيق، بينما يبيع ثمانية من بين كل تسعة بائعين لنظم RISC وستة من بين كل سبعة بائعين لوحدات المعالجة المركزية مُزودات ترتكز على إيتانيوم لفئة وحدات المعالجة المركزية.
يسمح عرض النطاق المُحسن في الناقل الأمامي بمرور 10.6غيغابايت من البيانات في الثانية من المعالج إلى مكونات النظام الأخرى. وفي المقابل، يُحوّل الجيل الراهن من الناقلات الأمامية البالغة سرعتها 400 ميغاهرتز، 6.4 غيغابايت من البيانات في الثانية. وهذه القدرة على تحريك بيانات أكثر في فترة زمنية قصيرة جداً تعتبر ضرورية جداً للتطبيقات التي تعتمد الحوسبة المكثفة في المجال العلمي وقطاع النفط والغاز والقطاعات الحكومية.
وقد صممت «هيتاشي»، التي ستُركب في الثلاثين يوماً القادمة معالجات إيتانيوم 2 الجديدة مع الناقل الأمامي بسرعة 667 ميغاهرتز في مُزودات Hitachi Blade Symphony* الجديدة، طاقم رقاقات (واسطة التحكم بالاتصالات بين المعالج وبقية أجزاء نظام الكومبيوتر) للاستفادة من تصميم الناقل الجديد.
هذا ويتوقع أن توفر المنصات التي تعتمد «مونتيسيتو» ضعف الأداء وثلاثة أضعاف عرض نطاق النظام وذاكرة مخفية on-die cache بحجم مرتين ونصف حجم الذاكرة المتاحة في الجيل الحالي من معالجات إيتانيوم. وبالإضافة إلى تعزيزه الأداء، يتوقع أن يستهلك «مونتيسيتو» كذلك كمية طاقة أقل بعشرين في المائة من الأجيال السابقة من معالجات إيتانيوم بفضل التقنيات الجديدة لإدارة الطاقة المُضمنة فيه. وسيستفيد «مونتيسيتو» أيضاً من تقنية المعالجة المتعددة الخيوط مما يتيح أربعة أضعاف خيوط المعالجة مقارنة بالجيل الحالي. يتوفر معالج إنتل إيتانيوم 2 بسرعة 1.66غيغاهرتز ومع 9 ميغابايت من الذاكرة المخفية وناقل أمامي بسرعة 667 ميغاهرتز بسعر 4655 دولارا، وذلك بكميات تتكون من ألف وحدة بينما سيتوفر معالج إنتل إيتانيوم 2 بسرعة 1.66غيغاهرتز ومع 6 ميغابايت من الذاكرة المخفية وناقل أمامي بسرعة 667 ميغاهرتز بسعر 2194 دولارا بكميات تتكون من ألف وحدة.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أداء أفضل لتطبيقات قواعد البيانات وإدارة الأعمال وتخطيط الموارد والحوسبة التقنية
طرحت شركة إنتل الاسبوع الماضي معالجين من نوع إنتل ـ إيتانيوم ـ 2 (Intel_ Itanium_ 2) يوفران أداء أفضل لتطبيقات قواعد البيانات وتطبيقات إدارة الأعمال بذكاء وتخطيط موارد الشركات والحوسبة التقنية مقارنة بالجيل الحالي من المعالجات.
وقد جُهزت معالجات إيتانيوم 2، لأول مرة، بناقل أمامي بسرعة 667 ميغاهرتز والذي يصل وينقل البيانات بين المعالج الدقيق وطاقم الرقاقات وذاكرة النظام الرئيسية. ويتوقع أن توفر المُزودات المُصممة لاستخدام الناقل الجديد عرض نطاق أكبر بـ 65 في المائة في النظام مقارنة بالمُزودات المصممة مع معالجات إيتانيوم 2 الحالية والمجهزة بناقل سرعته 400 ميغاهرتز. وستُمهد هذه القدرة الجديدة الطريق لطرح معالج إيتانيوم المزدوج النواة المرتقب الذي يُرمز إليه باسم «مونتيسيتو» والذي سيعتمد تصميم الناقل نفسه.
وتستمر المزودات المرتكزة على إيتانيوم في إحراز تقدم كبير في ثلاث قطاعات مستهدفة من السوق، وهي قطاع استبدال نظم RISC وقطاعي ارتحال وحدات المعالجة المركزية والحوسبة العالية الأداء. وتستخدم أكثر من 40 في المائة من الشركات المُصنفة في قائمة «غلوبال 100» حالياً مُزودات تعتمد معالجات إيتانيوم، كما أن 79 في المائة من أسرع نظم الكومبيوتر الجبارة في العالم المدرجة في قائمة «توب 500» تعتمد معالجات إيتانيوم. وهذه الأعداد آخذة في النمو بشكل مستمر إذ يوجد في الوقت الراهن اكثر من 3.600 تطبيق، بينما يبيع ثمانية من بين كل تسعة بائعين لنظم RISC وستة من بين كل سبعة بائعين لوحدات المعالجة المركزية مُزودات ترتكز على إيتانيوم لفئة وحدات المعالجة المركزية.
يسمح عرض النطاق المُحسن في الناقل الأمامي بمرور 10.6غيغابايت من البيانات في الثانية من المعالج إلى مكونات النظام الأخرى. وفي المقابل، يُحوّل الجيل الراهن من الناقلات الأمامية البالغة سرعتها 400 ميغاهرتز، 6.4 غيغابايت من البيانات في الثانية. وهذه القدرة على تحريك بيانات أكثر في فترة زمنية قصيرة جداً تعتبر ضرورية جداً للتطبيقات التي تعتمد الحوسبة المكثفة في المجال العلمي وقطاع النفط والغاز والقطاعات الحكومية.
وقد صممت «هيتاشي»، التي ستُركب في الثلاثين يوماً القادمة معالجات إيتانيوم 2 الجديدة مع الناقل الأمامي بسرعة 667 ميغاهرتز في مُزودات Hitachi Blade Symphony* الجديدة، طاقم رقاقات (واسطة التحكم بالاتصالات بين المعالج وبقية أجزاء نظام الكومبيوتر) للاستفادة من تصميم الناقل الجديد.
هذا ويتوقع أن توفر المنصات التي تعتمد «مونتيسيتو» ضعف الأداء وثلاثة أضعاف عرض نطاق النظام وذاكرة مخفية on-die cache بحجم مرتين ونصف حجم الذاكرة المتاحة في الجيل الحالي من معالجات إيتانيوم. وبالإضافة إلى تعزيزه الأداء، يتوقع أن يستهلك «مونتيسيتو» كذلك كمية طاقة أقل بعشرين في المائة من الأجيال السابقة من معالجات إيتانيوم بفضل التقنيات الجديدة لإدارة الطاقة المُضمنة فيه. وسيستفيد «مونتيسيتو» أيضاً من تقنية المعالجة المتعددة الخيوط مما يتيح أربعة أضعاف خيوط المعالجة مقارنة بالجيل الحالي. يتوفر معالج إنتل إيتانيوم 2 بسرعة 1.66غيغاهرتز ومع 9 ميغابايت من الذاكرة المخفية وناقل أمامي بسرعة 667 ميغاهرتز بسعر 4655 دولارا، وذلك بكميات تتكون من ألف وحدة بينما سيتوفر معالج إنتل إيتانيوم 2 بسرعة 1.66غيغاهرتز ومع 6 ميغابايت من الذاكرة المخفية وناقل أمامي بسرعة 667 ميغاهرتز بسعر 2194 دولارا بكميات تتكون من ألف وحدة.