تُدشن جمعية البر بجدة بازار "إبداعات الخير" بدار الزهراء والذي يُقام للسنة الثالثة على التوالي بدءً من مساء اليوم (السبت) ولمدة ثلاثة أيام متتالية.
حيث يهدف هذا البازار والذي يُشرف على تنظيمه قسم التدريب والتأهيل بالجمعية لإبراز وتسويق منتجات وإبداعات أبناء وفتيات دار الزهراء وأعمالهم اليدوية.
وأوضحت مديرة القسم النسائي الأستاذة نجلاء علي اليامي بأن هذا البازار والذي يُقام للسنة الثالثة على التوالي ويستمر لمدة ثلاثة أيام، يستهدف سيدات المجتمع بهدف ودعم الفتيات وتشجعيهن من خلال معروضات فتيات الدار وأعمالهم اليدوية.
وأبانت اليامي بأن البازار يشمل على العديد من المعروضات المتنوعة مثل الإكسسوارات ومستحضرات التجميل والعطور والملابس والميكاج إضافة لركن التصوير والمأكولات المتنوعة فضلاً عن تخصيص أركان للأطفال تشمل تزيين العرائس والرسم بالرمل ورسم الأوجه وتزيين المرايا والأقنعة بالإضافة إلى مسرح الطفل.
وأشارت مديرة القسم النسائي بالجمعية إلى أن الجمعية تشرك أبنائها في البيع للزوار بهدف إكسابهم مهارات البيع والشراء عملياً، فضلاً عن كسر حاجز الخوف والتردد بغرس روح الشجاعة وحسن اللباقة في عمليه البيع لجذب الزبائن وإشراك المجتمع في اهتماماتهن.
وأضافت اليامي بأن البازار يُعد فرصة حقيقة لتعريف فئات المجتمع بالجمعية والدار وإتاحة الفرصة لتشجيع ودعم المشروعات الصغيرة لبنات الدار، مؤكدةً بأن هذه البرامج تسهم في دمج الأيتام بالمجتمع من خلال التواصل المباشر والبعد عن العزلة وبث روح الألفة والمحبة بين الجميع واختلاط الأطفال بغيرهم واندماجهم بفئات المجتمع المختلفة.
يذكر أن دار الزهراء تُعد أول دار أنشأتها جمعية البر بجدة فضلاً عن كونها أول دار تستقبل الأطفال الذكور حديثي الولادة إلى سن الثامنة أما بالنسبة للإناث فتحتضنهم الدار إلى أن يتم تزويجهن، وتقوم الدار برعاية الأبناء والفتيات والإشراف عليهم عبر برامج اجتماعية وتربوية وتنظم لهم العديد من الفعاليات والبرامج والأنشطة المختلفة الثقافية والاجتماعية والتربوية والإرشادية والتوعوية.
حيث يهدف هذا البازار والذي يُشرف على تنظيمه قسم التدريب والتأهيل بالجمعية لإبراز وتسويق منتجات وإبداعات أبناء وفتيات دار الزهراء وأعمالهم اليدوية.
وأوضحت مديرة القسم النسائي الأستاذة نجلاء علي اليامي بأن هذا البازار والذي يُقام للسنة الثالثة على التوالي ويستمر لمدة ثلاثة أيام، يستهدف سيدات المجتمع بهدف ودعم الفتيات وتشجعيهن من خلال معروضات فتيات الدار وأعمالهم اليدوية.
وأبانت اليامي بأن البازار يشمل على العديد من المعروضات المتنوعة مثل الإكسسوارات ومستحضرات التجميل والعطور والملابس والميكاج إضافة لركن التصوير والمأكولات المتنوعة فضلاً عن تخصيص أركان للأطفال تشمل تزيين العرائس والرسم بالرمل ورسم الأوجه وتزيين المرايا والأقنعة بالإضافة إلى مسرح الطفل.
وأشارت مديرة القسم النسائي بالجمعية إلى أن الجمعية تشرك أبنائها في البيع للزوار بهدف إكسابهم مهارات البيع والشراء عملياً، فضلاً عن كسر حاجز الخوف والتردد بغرس روح الشجاعة وحسن اللباقة في عمليه البيع لجذب الزبائن وإشراك المجتمع في اهتماماتهن.
وأضافت اليامي بأن البازار يُعد فرصة حقيقة لتعريف فئات المجتمع بالجمعية والدار وإتاحة الفرصة لتشجيع ودعم المشروعات الصغيرة لبنات الدار، مؤكدةً بأن هذه البرامج تسهم في دمج الأيتام بالمجتمع من خلال التواصل المباشر والبعد عن العزلة وبث روح الألفة والمحبة بين الجميع واختلاط الأطفال بغيرهم واندماجهم بفئات المجتمع المختلفة.
يذكر أن دار الزهراء تُعد أول دار أنشأتها جمعية البر بجدة فضلاً عن كونها أول دار تستقبل الأطفال الذكور حديثي الولادة إلى سن الثامنة أما بالنسبة للإناث فتحتضنهم الدار إلى أن يتم تزويجهن، وتقوم الدار برعاية الأبناء والفتيات والإشراف عليهم عبر برامج اجتماعية وتربوية وتنظم لهم العديد من الفعاليات والبرامج والأنشطة المختلفة الثقافية والاجتماعية والتربوية والإرشادية والتوعوية.