islamsword
New Member
بسم الله الرحمن الرحيم
أقدم لكم هذا لكتاب الجميل الذي يتناول التعاليم النصرانية الأساسية التي رفضها الإسلام، والخلاف حول شخصية عيسى المسيح عليه السلام و التي هي نقاط الاختلاف الرئيسية بين الإسلام والنصرانية. إن قضية الثالوث عند النصارى، واعتبار المسيح ابنا لله، والخطيئة الأساسية، هذه العقائد ما هي إلا نتيجة إعطاء عيسى المسيح عليه السلام درجة أعلى من تلك التي وهبها إياه الله سبحانه و تعالى.
إن كتاب "الإنجيل قادني إلى الإسلام" لكاتبه الأخ ( م.ج .لوبلا ) يطمح إلى تقديم صورة حقيقية لهذه العقائد لأولئك الذين يبحثون عن الحقيقة بإخلاص. بقراءة هذا الكتاب الذي يعتمد مبدأ البحث، يصل المرء إلى قناعة مفادها أنه كلما تطورت الدراسات الإنجيلية بشكل علمي، كلما وجد المفكرون والعلماء الذين لا يزالون يعتنقون النصرانية أنفسهم متفقين بشكل أكبر مع الإسلام. إن هذا الكتاب ذو قيمة كبيرة للمسلمين والإسلام، وسيكون أداة مؤثرة في يد الداعية المسلم في جهوده الرامية إلى دعوة النصارى إلى الإسلام بإذن الله. وبالعكس، فإن هذا الكتاب يساعد النصارى على فهم أفضل لحقيقة ما يقوله الإنجيل، ولحقيقة التعاليم التي جاء بها عيسى بن مريم عليه السلام .
أما فهرس الكتاب فهو :
تمهيد
مقدمة
العبادة دون توقف
النصرانية
أناجيل مقدسة مختلفة
الأناجيل
الإنجيل – بنو إسرائيل
الثالوث
عيسى الإله
عيسى كأبن الرب
الصلب والتكفير
القيامة (البعث)
محمد (صلى الله عليه وسلم) في الكتاب المقدس
خاتمة
و أخيرا أقتبس من خاتمة الكتاب ما يلي
أن دعائم النصرانية الحالية: عيسى ابن الرب؛ الثالوث؛ وعيسى مات على الصليب لأجل خطايانا، جميعها بنيت على أساس ضعيف مشبوه ومشكوك فيه. أساس مبني على العناصر التالية:
1. الأناجيل الحالية صادق عليها قاتل بعد ثلاث مائة عام من مغادرة عيسى (عليه السلام) لهذه الأرض.
2. تم تدمير ثلاث مائة إنجيل آخر.
3. الكلمات "ابن الرب، الابن الوحيد للأب" صادق عليها قاتل.
4. كلمة "إنجيل" أضيفت إلى عناوين الكتابات: وفقا" لـ؛ متّى، مرقس، لوقا، و يوحنا.
5. كتبت الأناجيل بين أعوام 60-100 للميلاد.
6. كتبت الأناجيل بصيغة الشخص الثالث الغائب.
7. نصوص (عقيدة الثالوث) أزيلت من الكتاب المقدس ثم أعيدت ثانية.
8. تم قبول عقيدة الثالوث بعد ثلاثة قرون من مغادرة عيسى (عليه السلام) لهذه الأرض.
9. كان وثنيّا أول من استخدم كلمة "مسيحي".
10. العطلات النصرانية الحالية مأخوذة من طقوس وثنية.
11. حدثت أخطاء في الترجمة وأضيفت كلمات لخداع القارئ.
12. لم ير أي من الحواريين أو كتبة الأناجيل فعليا عيسى (عليه السلام) يموت على الصليب.
13. مبادئ النصرانية الحالية هي من صنع الإنسان.
ألا هل بلغت اللهم فاشهد
و الحمد لله رب العالمين
أقدم لكم هذا لكتاب الجميل الذي يتناول التعاليم النصرانية الأساسية التي رفضها الإسلام، والخلاف حول شخصية عيسى المسيح عليه السلام و التي هي نقاط الاختلاف الرئيسية بين الإسلام والنصرانية. إن قضية الثالوث عند النصارى، واعتبار المسيح ابنا لله، والخطيئة الأساسية، هذه العقائد ما هي إلا نتيجة إعطاء عيسى المسيح عليه السلام درجة أعلى من تلك التي وهبها إياه الله سبحانه و تعالى.
إن كتاب "الإنجيل قادني إلى الإسلام" لكاتبه الأخ ( م.ج .لوبلا ) يطمح إلى تقديم صورة حقيقية لهذه العقائد لأولئك الذين يبحثون عن الحقيقة بإخلاص. بقراءة هذا الكتاب الذي يعتمد مبدأ البحث، يصل المرء إلى قناعة مفادها أنه كلما تطورت الدراسات الإنجيلية بشكل علمي، كلما وجد المفكرون والعلماء الذين لا يزالون يعتنقون النصرانية أنفسهم متفقين بشكل أكبر مع الإسلام. إن هذا الكتاب ذو قيمة كبيرة للمسلمين والإسلام، وسيكون أداة مؤثرة في يد الداعية المسلم في جهوده الرامية إلى دعوة النصارى إلى الإسلام بإذن الله. وبالعكس، فإن هذا الكتاب يساعد النصارى على فهم أفضل لحقيقة ما يقوله الإنجيل، ولحقيقة التعاليم التي جاء بها عيسى بن مريم عليه السلام .
أما فهرس الكتاب فهو :
تمهيد
مقدمة
العبادة دون توقف
النصرانية
أناجيل مقدسة مختلفة
الأناجيل
الإنجيل – بنو إسرائيل
الثالوث
عيسى الإله
عيسى كأبن الرب
الصلب والتكفير
القيامة (البعث)
محمد (صلى الله عليه وسلم) في الكتاب المقدس
خاتمة
و أخيرا أقتبس من خاتمة الكتاب ما يلي
أن دعائم النصرانية الحالية: عيسى ابن الرب؛ الثالوث؛ وعيسى مات على الصليب لأجل خطايانا، جميعها بنيت على أساس ضعيف مشبوه ومشكوك فيه. أساس مبني على العناصر التالية:
1. الأناجيل الحالية صادق عليها قاتل بعد ثلاث مائة عام من مغادرة عيسى (عليه السلام) لهذه الأرض.
2. تم تدمير ثلاث مائة إنجيل آخر.
3. الكلمات "ابن الرب، الابن الوحيد للأب" صادق عليها قاتل.
4. كلمة "إنجيل" أضيفت إلى عناوين الكتابات: وفقا" لـ؛ متّى، مرقس، لوقا، و يوحنا.
5. كتبت الأناجيل بين أعوام 60-100 للميلاد.
6. كتبت الأناجيل بصيغة الشخص الثالث الغائب.
7. نصوص (عقيدة الثالوث) أزيلت من الكتاب المقدس ثم أعيدت ثانية.
8. تم قبول عقيدة الثالوث بعد ثلاثة قرون من مغادرة عيسى (عليه السلام) لهذه الأرض.
9. كان وثنيّا أول من استخدم كلمة "مسيحي".
10. العطلات النصرانية الحالية مأخوذة من طقوس وثنية.
11. حدثت أخطاء في الترجمة وأضيفت كلمات لخداع القارئ.
12. لم ير أي من الحواريين أو كتبة الأناجيل فعليا عيسى (عليه السلام) يموت على الصليب.
13. مبادئ النصرانية الحالية هي من صنع الإنسان.
ألا هل بلغت اللهم فاشهد
و الحمد لله رب العالمين