mohamadamin
حكيم المنتدى
علي بن أبي طالب يتمنى أن يلقى الله تعالى بمثل صحيفة عمر رضي الله عنهم أجمعين
السلام عليكم
نعم ....هاهو علي بن ابي طالب يتمنى ان يلقى الله باعمال مثل اعمال عمر رضي الله عنه وارضاه
وهذا هو عمر الذي يكفره اعداء الله واعداء رسوله واعداء اهل البيت
فاذا كان الكفر هو ماكان عليه عمر فليس في الدنيا كفر
المستدرك على الصحيحين ج3/ص100
حدثنا أبو محمد المزني ثنا محمد بن عبد الله الحضرمي ثنا عبد الله بن عمر بن أبان ثنا سفيان بن عيينة عن جعفر بن محمد عن أبيه عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما أن عليا دخل على عمر وهو مسجى فقال صلى الله عليك ثم قال ما من الناس أحد أحب إلي أن ألقى الله بما في صحيفته من هذا المسجى
تاريخ مدينة دمشق ج44/ص453
أخبرنا أبو غالب بن البنا أنا أبو محمد الجوهري أنا عبيدالله بن عبدالرحمن الزهري نا أحمد بن عبدالله بن سابور نا محمد بن يحيى بن ضريس نا محمد بن جعفر عن الحارث بن عمران عن جعفر بن محمد عن أبيه عن جابر قال
لما مات عمر وقف عليه علي فقال صلى الله عليك يا عمر فما أحد من هذه الأمة أحب إلي أن ألقى الله بمثل صحيفته
أخبار المدينة ج2/ص91
حدثنا الحسن بن عثمان قال حدثنا عبد الله بن وهب قال حدثنا سفيان بن عيينة عن جعفر بن محمد عن أبيه عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما أن عليا رضي الله عنه صلى على عمر رضي الله عنه وهو على سريره وقال فيما دعا له صلى الله عليك
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع ج2/ص106
أنا أحمد بن محمد العتيقي نا علي بن عمر الحافظ نا ابو حامد محمد بن هارون الحضرمي نا يعقوب بن ابراهيم الدورقي نا سفيان بن عيينة عن جعفر بن محمد عن أبيه عن جابر بن عبد الله قال قال علي لعمر بن الخطاب وهو مسجى صلى الله عليك ودعا له وقال ما أجد أحدا من الناس أحب الي أن ألقى الله بصحيفته
وقال شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله في مجموع الفتاوى الجزء : ( 4) صفحة : ( 497) مانصه :
أما كون على بن أبى طالب من أهل البيت فهذا مما لا خلاف فيه بين المسلمين وهو أظهر عند المسلمين من أن يحتاج الى دليل بل هو أفضل أهل البيت وأفضل بنى هاشم بعد النبى وقد ثبت عن النبى أنه أدار كساءه على على وفاطمة وحسن وحسين فقال اللهم هؤلاء أهل بيتى فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا
وأما الصلاة عليه منفردا فهذا ينبنى على أنه هل يصلى على غير النبى منفردا مثل أن يقول اللهم صل على عمرأوعلى وقد تنازع العلماء فى ذلك فذهب مالك والشافعى وطائفة من الحنابلة الى أنه لا يصلى على غير النبى منفردا كما روى عن ابن عباس أنه قال لا أعلم الصلاة تنبغى على أحد الا على النبى وذهب الإمام أحمد أكثر أصحابه الى أنه لا بأس بذلك لأن على بن أبى طالب رضى الله عنه قال لعمر بن الخطاب صلى الله عليك وهذا القول أصح وأولى ...
وقال ابن القيم رحمه الله تعالى في جلاء الافهام :
وخالفهم في ذلك آخرون فقالوا تجوز الصلاة على غير النبي وآله قال القاضي أبو الحسين بن الفراء في رؤوس مسائله وبذلك قال الحسن البصري وخصيف ومجاهد ومقاتل بن سليمان ومقاتل بن حيان وكثير من أهل التفسير قال وهو قول الإمام احمد نص عليه في رواية أبي داود وقد سئل اينبغي أن يصلي على أحد إلا على النبي قال اليس قال علي لعمر رضي الله عنهما صلى الله عليك قال وبه قال اسحاق بن راهويه وابو ثور ومحمد بن جرير الطبري وغيرهم وحكى أبو بكر بن أبي داود عن ابيه ذلك قال أبو الحسين وعلى هذا العمل واحتج هؤلاء بوجوه ...
ثم ذكر ابن القيم رحمه الله تعالى من رد هذه الزيادة وهي قوله : ( صلى الله عليك ) وماهي اعتراضاتهم
ويكفينا ان زيادة الثقة مقبولة وثانيا اعتراضهم ان ابن سعد لم يسند الاثر والجواب ماذكر من اسانيد سابقة والثالث مخالفته لحديث ابن عباس والجواب الجمع وماذكره ابن تيمية رحمه الله في فتاويه
السلام عليكم
نعم ....هاهو علي بن ابي طالب يتمنى ان يلقى الله باعمال مثل اعمال عمر رضي الله عنه وارضاه
وهذا هو عمر الذي يكفره اعداء الله واعداء رسوله واعداء اهل البيت
فاذا كان الكفر هو ماكان عليه عمر فليس في الدنيا كفر
المستدرك على الصحيحين ج3/ص100
حدثنا أبو محمد المزني ثنا محمد بن عبد الله الحضرمي ثنا عبد الله بن عمر بن أبان ثنا سفيان بن عيينة عن جعفر بن محمد عن أبيه عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما أن عليا دخل على عمر وهو مسجى فقال صلى الله عليك ثم قال ما من الناس أحد أحب إلي أن ألقى الله بما في صحيفته من هذا المسجى
تاريخ مدينة دمشق ج44/ص453
أخبرنا أبو غالب بن البنا أنا أبو محمد الجوهري أنا عبيدالله بن عبدالرحمن الزهري نا أحمد بن عبدالله بن سابور نا محمد بن يحيى بن ضريس نا محمد بن جعفر عن الحارث بن عمران عن جعفر بن محمد عن أبيه عن جابر قال
لما مات عمر وقف عليه علي فقال صلى الله عليك يا عمر فما أحد من هذه الأمة أحب إلي أن ألقى الله بمثل صحيفته
أخبار المدينة ج2/ص91
حدثنا الحسن بن عثمان قال حدثنا عبد الله بن وهب قال حدثنا سفيان بن عيينة عن جعفر بن محمد عن أبيه عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما أن عليا رضي الله عنه صلى على عمر رضي الله عنه وهو على سريره وقال فيما دعا له صلى الله عليك
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع ج2/ص106
أنا أحمد بن محمد العتيقي نا علي بن عمر الحافظ نا ابو حامد محمد بن هارون الحضرمي نا يعقوب بن ابراهيم الدورقي نا سفيان بن عيينة عن جعفر بن محمد عن أبيه عن جابر بن عبد الله قال قال علي لعمر بن الخطاب وهو مسجى صلى الله عليك ودعا له وقال ما أجد أحدا من الناس أحب الي أن ألقى الله بصحيفته
وقال شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله في مجموع الفتاوى الجزء : ( 4) صفحة : ( 497) مانصه :
أما كون على بن أبى طالب من أهل البيت فهذا مما لا خلاف فيه بين المسلمين وهو أظهر عند المسلمين من أن يحتاج الى دليل بل هو أفضل أهل البيت وأفضل بنى هاشم بعد النبى وقد ثبت عن النبى أنه أدار كساءه على على وفاطمة وحسن وحسين فقال اللهم هؤلاء أهل بيتى فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا
وأما الصلاة عليه منفردا فهذا ينبنى على أنه هل يصلى على غير النبى منفردا مثل أن يقول اللهم صل على عمرأوعلى وقد تنازع العلماء فى ذلك فذهب مالك والشافعى وطائفة من الحنابلة الى أنه لا يصلى على غير النبى منفردا كما روى عن ابن عباس أنه قال لا أعلم الصلاة تنبغى على أحد الا على النبى وذهب الإمام أحمد أكثر أصحابه الى أنه لا بأس بذلك لأن على بن أبى طالب رضى الله عنه قال لعمر بن الخطاب صلى الله عليك وهذا القول أصح وأولى ...
وقال ابن القيم رحمه الله تعالى في جلاء الافهام :
وخالفهم في ذلك آخرون فقالوا تجوز الصلاة على غير النبي وآله قال القاضي أبو الحسين بن الفراء في رؤوس مسائله وبذلك قال الحسن البصري وخصيف ومجاهد ومقاتل بن سليمان ومقاتل بن حيان وكثير من أهل التفسير قال وهو قول الإمام احمد نص عليه في رواية أبي داود وقد سئل اينبغي أن يصلي على أحد إلا على النبي قال اليس قال علي لعمر رضي الله عنهما صلى الله عليك قال وبه قال اسحاق بن راهويه وابو ثور ومحمد بن جرير الطبري وغيرهم وحكى أبو بكر بن أبي داود عن ابيه ذلك قال أبو الحسين وعلى هذا العمل واحتج هؤلاء بوجوه ...
ثم ذكر ابن القيم رحمه الله تعالى من رد هذه الزيادة وهي قوله : ( صلى الله عليك ) وماهي اعتراضاتهم
ويكفينا ان زيادة الثقة مقبولة وثانيا اعتراضهم ان ابن سعد لم يسند الاثر والجواب ماذكر من اسانيد سابقة والثالث مخالفته لحديث ابن عباس والجواب الجمع وماذكره ابن تيمية رحمه الله في فتاويه