بسم الله الرحمن الرحيم
السلام علكيم ورحمة الله وبركاته
تصاميم جديدة تطرح على حكم الجمهور رغم عدم قدرتها على منافسة «آي بود»
تصمم الاجيال الجديدة من الهواتف الجوالة بملامح متطورة، ابتداء من امكاناتها لارسال الرسائل القصيرة الى عرض لقطات الفيديو المصورة. الا ان الشركات المنتجة للهواتف، والاخرى المزودة الخدمات اللاسلكية، تحول توجهاتها نحو الموسيقى بهدف احتلال موقع اكبر من السوق الذي تحتله اجهزة «آي بود» الموسيقية والاجهزة الجوالة المخصصة للاستماع الى الموسيقى.
ورغم ان مسألة تحول الجمهور نحو استخدام الهواتف للاستماع الى الموسيقى، لا تزال غير محسومة، الا ان عددا من «الهواتف الموسيقية» المزودة بتقنيات عرض ملفات «إم بي 3» الموسيقية قد طرحت في السوق، فيما يتوقع طرح انواع اخرى قريبا.
ولا تزال محتويات الملفات الموسيقية لهذه الهواتف معتمدة على الكومبيوتر الشخصي، كما انها لا تزال متخلفة بالمقارنة مع «آي بود». يضاف الى ذلك ان ذاكرة هذه «الهواتف الموسيقية» الجديدة لا تتسع لعدد كبير من الملفات الموسيقية مثلما هو الحال في «آي بود»، ومع ذلك فان ملامحها الموسيقية تضاف فان وظائفها المتنوعة محولة اياها الى اجهزة متطورة.
من بين «الهواتف الموسيقية»، هاتف «سانيو ام ام-5600» Sanyo MM-5600 الذي زرع في تصميمه «ميديا بلاير» وهو برنامج لعرض الموسيقى يمكنه عرضها من بطاقة «ميني إس دي» MiniSD التي تختزنها. وتبلغ سعة البطاقة في الجهاز 16 ميغابايت أي انها صغيرة بمواصفات عالم الموسيقى، ولهذا فانها تتسع لاربع او خمس اغان فقط. الا ان الهاتف يمكنه خزن غيغابايت كامل من الاغاني على بطاقة اضافية يمكن شراؤها تتسع لـ 240 اغنية. ويمكن تحميل البطاقة بالاغاني من الكومبيوتر. وللهاتف سماعات وكاميرا للتصوير ويمكن لصاحبه الاشتراك بخدمات اذاعية.
الهاتف الآخر هو «سوني اريكسون إس 710 » Sony Ericsson S710 يعرض الموسيقى المختزنة في شرائط ذاكرة سعتها 32 ميغابايت، ويمكن اضافة شرائط حتى سعة 128 ميغابايت.
اما «سامسونغ بي 735» Samsung P735 فيصمم ببطاقة 32 ميغابايت وبطاقة منفصلة اضافية سعتها 512 ميغابايت. واخيرا فهناك هاتف «موتورولا في 710» Motorola V710 الذي يتقبل بطاقة بذاكرة سعتها 256 ميغابايت.
السلام علكيم ورحمة الله وبركاته
تصاميم جديدة تطرح على حكم الجمهور رغم عدم قدرتها على منافسة «آي بود»
تصمم الاجيال الجديدة من الهواتف الجوالة بملامح متطورة، ابتداء من امكاناتها لارسال الرسائل القصيرة الى عرض لقطات الفيديو المصورة. الا ان الشركات المنتجة للهواتف، والاخرى المزودة الخدمات اللاسلكية، تحول توجهاتها نحو الموسيقى بهدف احتلال موقع اكبر من السوق الذي تحتله اجهزة «آي بود» الموسيقية والاجهزة الجوالة المخصصة للاستماع الى الموسيقى.
ورغم ان مسألة تحول الجمهور نحو استخدام الهواتف للاستماع الى الموسيقى، لا تزال غير محسومة، الا ان عددا من «الهواتف الموسيقية» المزودة بتقنيات عرض ملفات «إم بي 3» الموسيقية قد طرحت في السوق، فيما يتوقع طرح انواع اخرى قريبا.
ولا تزال محتويات الملفات الموسيقية لهذه الهواتف معتمدة على الكومبيوتر الشخصي، كما انها لا تزال متخلفة بالمقارنة مع «آي بود». يضاف الى ذلك ان ذاكرة هذه «الهواتف الموسيقية» الجديدة لا تتسع لعدد كبير من الملفات الموسيقية مثلما هو الحال في «آي بود»، ومع ذلك فان ملامحها الموسيقية تضاف فان وظائفها المتنوعة محولة اياها الى اجهزة متطورة.
من بين «الهواتف الموسيقية»، هاتف «سانيو ام ام-5600» Sanyo MM-5600 الذي زرع في تصميمه «ميديا بلاير» وهو برنامج لعرض الموسيقى يمكنه عرضها من بطاقة «ميني إس دي» MiniSD التي تختزنها. وتبلغ سعة البطاقة في الجهاز 16 ميغابايت أي انها صغيرة بمواصفات عالم الموسيقى، ولهذا فانها تتسع لاربع او خمس اغان فقط. الا ان الهاتف يمكنه خزن غيغابايت كامل من الاغاني على بطاقة اضافية يمكن شراؤها تتسع لـ 240 اغنية. ويمكن تحميل البطاقة بالاغاني من الكومبيوتر. وللهاتف سماعات وكاميرا للتصوير ويمكن لصاحبه الاشتراك بخدمات اذاعية.
الهاتف الآخر هو «سوني اريكسون إس 710 » Sony Ericsson S710 يعرض الموسيقى المختزنة في شرائط ذاكرة سعتها 32 ميغابايت، ويمكن اضافة شرائط حتى سعة 128 ميغابايت.
اما «سامسونغ بي 735» Samsung P735 فيصمم ببطاقة 32 ميغابايت وبطاقة منفصلة اضافية سعتها 512 ميغابايت. واخيرا فهناك هاتف «موتورولا في 710» Motorola V710 الذي يتقبل بطاقة بذاكرة سعتها 256 ميغابايت.