ملحقات مكملة لعصر الجوال

الموضوع في 'قسم الكومبيوتر العام ( حل مشاكل - تبادل خبرات )' بواسطة محب الله ورسوله, بتاريخ ‏مايو 19, 2005.

  1. محب الله ورسوله

    محب الله ورسوله مشــرف عــام إداري

    إنضم إلينا في:
    ‏أكتوبر 20, 2004
    المشاركات:
    6,706
    الإعجابات المتلقاة:
    2,177
    نقاط الجوائز:
    128
    الجنس:
    ذكر


    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    منصة لكاميرا جوالة وهاتف لراكبي الدراجات ونظارات بسماعات

    [​IMG]

    ظل الخبراء يتوقعون منذ سنوات أن يصبح الكومبيوتر مركزا لكل الأجهزة الرقمية، ولعل ذلك أصبح واضحا اكثر الآن في الهاتف الجوال، حيث اخذت الخدمات والأدوات التي كانت معروفة في السابق ضمن مجالات أخرى، تتنافس لاحتلال موقع لها في خدمات الهواتف الجوالة.
    هنا بعض العينات لما هو جديد، وما هي الأشياء اللاحقة في هذا الميدان.

    * منصة لكاميرا الجوال

    * ظلت الهواتف الجوالة المزودة بكاميرات ذات نوعية رديئة نوعا ما، حيث لا يمكن أن يلتقط الشخص لنفسه صورة جيدة، أو لا يمكن لضم مجموعة من الأفراد ضمن صورة فوتوغرافية واحدة، لكن مع هواتف مزودة بكاميرات تؤمن درجة وضوح لصور بـ 3 ميغابيكسل، التي دخلت الاسواق الأميركية، سيبدأ المستهلكون بطلب أجهزة من هذا النوع وهذه مشكلة، لأنه إيقاف بيضة على رأسها أسهل من إيقاف هاتف جوال على رأسه.

    كذلك أصبح ادخال القائم الثلاثي، الذي يسند الهاتف الجوال، الذي يمكن تعليقه بماسك في الحزام ضرورة. ويقول غريغ جوي، مدير شركة «جوي انّوفَيشن»، إنه «مع بدء المستهلكين بتغيير كاميراتهم بكاميرات الهاتف الجوال، فإنهم سيطالبون بملحقات هم أصبحوا معتادين عليها» في السابق. ويبدو أن الأداة التي نزلت إلى السوق في شهر مارس (آذار) الماضي، التي عرفت باسم «سيل بود»، قد بدأت تلقى رواجا كبيرا.

    وتساعد هذه الأداة على وضع الهاتف المزود بالكاميرا بعدة زوايا لمساعدة المصورين الفوتوغرافيين لالتقاط الصور، لكن بما أن الآلة لا يتجاوز طولها البوصتين، فإن المستخدمين لها بحاجة إلى سطح مرتفع يمكن وضعها فوقه. ولأن معظم الهواتف الجوالة لديها مكبرات صوت خاصة بها تقع عند قاعدة الجهاز، فإن أداة الـ «سيل بود»، توفر منصة جيدة لاستخدامها بدون استخدام الأيدي لرفع مكبرات الصوت. يبلغ سعر هذا الجهاز 24 دولارا، وإذا أردت حجزه فيمكنك الاتصال بهذا العنوان الإلكتروني: joyinnovation.com.

    * ألعاب وموسيقى

    * سيكون الهاتف الجوال «كيوسيرا كاي إكس 5» متوفرا في الأسواق ابتداء من يونيو (حزيران) المقبل، وهو مصمم لمحبي الموسيقى والألعاب. ويشمل الهاتف رقاقة Qualcomm MSM6100 لتشغيل ألعاب الفيديو ذات الأبعاد الثلاثة، التي ستمنح متعة كبيرة إذا كانت الهواتف الجوالة التي تتضمنها مصممة بشكل يتناسب مع استخدام ألعاب الفيديو.

    وتأمل شركة كيوسيرا أن تعالج النقص في الهاتف كاي 500 بالتعاون مع شركة الألعاب «أليَنْوَير» من خلال ربط لوح فيديو بالهاتف الجوال، ستكون هناك العصا الصغيرة المعروفة باسم «جوي سْتيك» والزر الموضوع على اللوح مشابهة لمحطة ألعاب «بلاي سْتَيشِن» و«إكس بوكس»، كذلك فإن شاشة «كاي إكس 5» لا يتجاوز عرضها البوصتين، وهي أكثر إضاءة من الشاشات السابقة الموجودة في منتجات شركة «كيوسيرا»، وهذا ما يمكنها من نقل كل أنواع الصور والمعلومات عليها.

    كذلك يحتوي هاتف كاي أكس 5 اضافة إلى الكاميرا على جهاز رقمي لعزف الموسيقى ويقدم تسهيلا لمستخدميه من خلال الشق الخاص ببطاقة «ترانس فلاش»، لتحميل مئات من الأغاني. وحينما يوصل الهاتف بالدعامة الخاصة بالموسيقى يستطيع مستخدمو الجهاز أن يستمعوا إلى الألحان من خلال مكبرات الصوت الموجودة في قمة الهاتف أو من خلال سماعات الرأس.

    وقال براد شومَيْك، المتحدث باسم شركة «كيوسيرا وايرْلس»: «نحن نعتقد أن الموسيقى ستكون عنصرا مهما في المنتجات الجديدة».

    ويبلغ سعر هذا الجهاز ما بين 150 و200 دولار للهاتف، 30 دولارا لكل من لوح الألعاب ودعامة الموسيقى www.kyocera-wireless.com.

    * جوال للدراجات

    * قد تمثل هواتف «توم توم رايدر» أفضل نموذج للتقنية اللاسلكية، لكن من خلال استخدام عدد من سماعات الرأس السلكية وأدوات مماثلة لها، اتضح أن هناك تشوشا من جذر الهواتف نفسها. وهذا ما جعل شركات التقنية للتفكير بإزالة هذا النقص من خلال بناء أدواتها، بحيث تكون قادرة على التواصل بطريقة لاسلكية مع الهواتف الجوالة، وأصبح هاتف «توم توم رايدر» وحدة ملاحة مفيدة للدراجات النارية، وهو ليس سوى واحد من نماذج عديدة أخرى.

    ستساعد الأجهزة التي ستظهر في الأسواق هذا الصيف سائقي الدراجات النارية من المخاطر الناجمة عن استخدام واسطة نقل بعجلتين واستخدام يد واحدة لإنجاز عدد من المهام، وذلك من خلال نصب جهاز فوق المقود. في هذه الآلة العازلة للماء هناك شاشة قابلة على التشغيل بلمسة واحدة، وهي تشتغل حتى لو كان السائق لابسا قفازات. وهي تنقل توجيهات صوتية للسياقة (بثلاثين لغة) إلى سماعة الرأس باستخدام تقنيات «بلوتوث» اللاسلكية. وتسمح هذه التقنية باستخدام أدوات للتواصل عبر مسافات قصيرة.

    بالنسبة لأولئك الذين يستخدمون شبكات الاتصالات «بلوتوث» مع هواتفهم الجوالة، يقوم جهاز توم توم رايدر بتحويل المكالمات المقبلة إلى سماعة الرأس الخاصة به، التي تثبت تحت الخوذة. كذلك يكون أولئك الذين لديهم هواتف مزودة بأجهزة تشغيل الموسيقى، قادرين على تحويل الأغاني إلى سماعات الرأس اللاسلكية الموجودة تحت خوذاتهم، على الرغم من أن نوعية الصوت أقل من المستوى السائد، وهذا لأن هاتف توم توم رايدر مصمم لاستقبال أصوات بشر لا موسيقى.

    كذلك يتضمن جهاز توم توم رايدر على بطاقة للذاكرة فيها كل الخرائط، بالتفصيل، سعر هذا الجهاز: غير مقرر بعد. الاتصال بـ tomtom.com.

    * سماعات ونظارات

    * ظلت شركة سماعة الرأس HT820 استيريو بلوتوث موتورولا تكيل المديح للإمكانيات التي تحملها بلوتوث، والآن بدأت الأجهزة التي تشتغل بفضل بلوتوث بالنزول بكثرة إلى الأسواق. وهذا سيمكن سماعة الرأس HT820، وبشكل أوتوماتيكي إيقاف الاستيريو (تجسيم الصوت)، حينما تجيب عن مكالمة هاتفية. وحينما تنتهي المكالمة تبدأ سماعة الرأس بالعودة إلى نقطة الموسيقى التي وقفت عندها. وتوفر سماعة الرأس اتش تي 820 عشر ساعات استماع من نوع الاستيريو، ومدة أقصاها 15 ساعة للمكالمات العادية.

    ستباع سماعة الرأس هذه مع كابل عرضه 3.5 مللم يقوم بقطع الضجيج لكي يستعمل على متن الطائرات أو مع الأجهزة الخالية من خدمات بْلوتوث. واما سعر هذه السماعة لم يقرر بعد والاتصال بـ Motorola.com.

    قد لا يكون جهاز RazrWire، المتكون من سماعة رأس لاسلكية مع نظارة شمسية خاصا فقط بعملاء الاستخبارات منذ اليوم، فنظارات رازر واير والسماعات اللاسلكية قد تم تطويرها من قبل شركتي أوكلي وموتورولا وتتميز بتصميم يعود لشركة أوكلي مع سماعة رأس مصنوعة من قبل موتورولا وهي على الرغم من صغر هذا الجهاز فإنه يمر بدون إثارة الانتباه تجاهه.

    كذلك يتم تشغيل هذا الجهاز الذي سيصل إلى الأسواق في الخريف المقبل من خلال شبكة «بلوتوث»، لذلك فإنه يربط مع الهواتف الجوالة والكومبيوترات الشخصية أو مع أي أداة تعود لبلوتوث تساعد على بث الصوت. وتقول شركتا أوكلي وموتورولا، إن النظارات التي تزن حوالي 7 غرامات فقط، ستفيد الراكضين وراكبي الدراجات وأمثالهم بشرط ألا يسوقوا على مبعدة تزيد عن 30 مترا من هواتفهم الجوالة. ويحصل مستخدمو هذا الجهاز، على 100 ساعة شغل قبل أن يكون عليهم ربط الجهاز بالبطارية.

    وقال مات سوانستون، محلل التقنية الصاعدة من «جمعية المستهلكين للتقنية»، وهي مجموعة صناعية في مدينة أرنلنغتون بولاية فرجينيا: «إنها جهاز ممتع يمكن إخفاؤه، فهناك أجهزة تحب أن تكون واضحة مثل آي بود iPod، بينما في بعض الحالات تريد الأدوات الإلكترونية أقل انكشافا». ولم يتقرر بعد سعر هذا الجهاز
     

مشاركة هذه الصفحة