المصدر: هل كل شخص مسامح مهزوز الشخصية ؟ في منتدى : المنتدى الإسلامي بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله ارجو من جميع من يدخل من الاعضاء ان يشارك برايه هل كل شخص مسامح ضعيف الشخصية او هل كل شخص طيب ولا يريد المشاكل ويبتعد عن المشاكل مهزوز من الداخل ارجو ان لا تبخلوا على فى الرد وشكرا
امممم اولا (party) دعني احتفل لأني أول ما رد ثانيا 8) انا لست من النوع الذي تتحدث عنه... هذا لا يعني اني لست طيبا لا و لكنني لا اتحمل و يكون ردي على البريد السريع... ( لطمة او ضربة رأس... ايا كان ) ثالثا انا اظن و بنسبة 65 /100 ان من يبتعد عن المشاكل بان يتقبل بعض الاهانات انه مهزوز من الداخل و ربما تكون شخصيته ضعيفة نوعا ما و 45/100 للأشخاص الواثقين من قوتهم و لكنهم فقط لا يريدون ان يضيعوا اوقاتهم هذا رأيي اخي
مشكور أخي اهلين وسهلين على الموضوع المهم انا لا اتفق(wait) مع أخي يوسف # # التسامح صفه رائعه أن وجدت في الانسان فهو دليل علي أنه أنسان قلبه كبير وقوي وليست تدل علي الضعف ابدا بل التسامح من صفة العضماء وطبعا هي صفه الله سبحانه وتعالي فهو العظيم وربنا بيسامح فكيف العبد لايسامح فالتسامح صفه جميله جدا فأن وجدت عند شخص معين فهو بالطبع يعتبر أنسان واعي أختم كلامي به عبارتين.. 1- اذ لم يوجد تسامح لأنهار المجتمع وفاض الحقد بين الأفراد والمجتمع .. 2- أليست القدرة على العفو في حد ذاتها قوة .. (hi)(hi) (hi)
خطأ!!!!!!! من قال بأن المسامح الطيب ذو شخصية ضعيفة بل العكس ولكن أكثر الناس لا يعلمون.... (والعافين عن الناس والله يحب المحسنين) (ولو كنت فظا غليظ القلب لأنفضوا من حولك) المسامح كريم والعفو بحد ذاته قوه وأحسن الى من أساء أليك وسترى العجب
بارك الله فيكم على مشاركتكم الفعالة ولكن ما قاله اخ يوسف فيه جانب من الصواب من ناحية النسبة المئوية المزعومة الذى اخترعها هو ولكن بنسبة مدروسة قد تجد شخص طيب ولكن معروف عليه بان له شخصية قوية وخير المثال الرسول صلى الله عليه وسلم فى عدة مواقف له حيث تعلمن منه التسامح ولو كانت لنا المقدرة فى الانتقام وهناك من له ضعيف من الداخل ياتستر بانه يعفو عند المقدرة وهذه الشخصية فى الغالب تنكشف وعلى العموم شكرا لكم جميعا
كثرة التسامح يجعل الأعداء يرتعون في مرابعنا .. وقلة التسامح يجعل الأقرباء ينفرون منك.. فكن وسطا بين الأمور ..
موضوع ساخن ... والمحاور فيه عديدة اخي ابوعلي التسامح ..علاج نفسي سريع المفعول ثبت علمياً أن من أهم صفات الشخصيات المضطربة والتي تعاني من القلق المزمن هو أنها لا تعرف التسامح .. ولم تجرب لذة العفو ونسيان الإساءة. ولقد ضرب رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ عشرات الأمثلة على التسامح والعفو، وعلى نفس الدرب سار الصحابة رضوان الله عليهم .. قال الله تعالى:"خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين" . ( الأعراف 199) وقال تعالى: "وأن تعفو أقرب للتقوى" ..وقال صلى الله عليه وسلم: "أفضل أخلاق أهل الدنيا والآخرة أن تصل من قطعك وتعطي من حرمك وتعفو عمن ظلمك". أنت أيضاً تستطيع أن تدرب نفسك على العفو والتسامح بتكرار هذه الآيات الكريمة والأحاديث الشريفة في السيطرة على الغضب وغرسها في ذهنك والاستعانة بها خلال جلسات الخلوة، بل وأن تسجلها وتحتفظ بها في ورقة في دفترك أو في حافظة نقودك لتعود إليها كل فترة وتستعين بها في إطفاء نار الغضب التي تنشأ نتيجة العديد من الأسباب ـ في عصرنا هذاـ مثل الزحام والتنافس على لقمة العيش بل ونتيجة أسباب بسيطة ومتكررة ويومية مثل تبادل التحية بين الناس أو عدم تقديم التحية المناسبة والترحيب بالجار أو الزميل .. وما يكتنف ذلك من سوء تفسير وتأويل والاعتقاد الخاطئ بتجاهل البعض لنا أو تعمدهم عدم تقديرنا.
مشكور على هذا الموضوع الجميل التسامح شئ جميل ولا يدل على ضعف صاحبه ولكن الاشخاص الذين لا يسامحون ابدا ينظرون الى المتسمح على انه شخص ضعيف:|
بارك الله فيك أخى اهلين على الموضوع الرائع وجزاك الله خير وبارك الله فيكم جميعا على المشاركه الفعاله ورأى انه لا يتسامح الا مؤمن وكل عام وانتم بخير (hi)(hi):gift::gifthi)(hi)
عودة بعد الفاصل .. استمتعت كثيرا بقراءة ردود الإخوة بالأعلى , خاصة رد حضرموت والسيف البتار على أن العفو عند المقدرة به شئ من التفصيل , حيث يظن البعض أن تغاضيه عن الإهانة , ورضاه بالذل بغير فائدة وإنما لمجرد عجزه هو ( عفو ) يستأهل عليه الثواب , وهذا فيه ما فيه من الخطأ فقد اسمتعت يوماً لمحاضرة للشيخ الفاضل / أبى إسحاق الحوينى - حفظه الله , وذكر فيها أن من يُهان ولا يرد الإهانة فإن هذا من العجز والخَوَر والضعف .. وإنما يكون العفو عندما يظن الشخص الذى يعفو أن عفوه سيحدث مصلحة ويُؤثر فى نفس الشخص الذى أهانه , وأن يكون له القدرة على رد العدوان فيحجم عن ذلك ابتغاء الثواب ومن الشعر المذكور فى ذلك : كَفَفنا عَن بَني ذُهلٍ ... وَقُلنا القَومُ إِخوانُ فَلَمّا صَرَّحَ الشَرُّ ... فأمسى وهو عُريانُ شَدَدنا شَدَّةَ اللَيثِ ... غَدا واللَيثُ غَضبانُ بِضَربٍ فيهِ توجيعٌ ... وَتَفجيعُ وَإقرانُ وَبَعضُ الحِلمِ عِندَ الجَهـ ... ـلِ لِلذِلَّةِ إِذعانُ وَفي الشَرِّ نَجاة حيـ ... ـنَ لا يُنجيكَ إِحسانُ وقال آخر : لا تَطمَعوا أَن تُهينونا وَنُكرِمُكُم ... وَأَن نَكُفَّ الأَذى عَنكُم وَتُؤذونا بارك الله فيك أخ ( أهلين وسهلين )