كتابين باللغة العربية قد يفيدا البعض

الموضوع في 'قسم الأحياء' بواسطة Elmajbery, بتاريخ ‏يناير 19, 2014.

  1. Elmajbery

    Elmajbery Well-Known Member

    إنضم إلينا في:
    ‏يوليو 21, 2008
    المشاركات:
    919
    الإعجابات المتلقاة:
    843
    نقاط الجوائز:
    108
    الوظيفة:
    أستاذ جامعى - دكتوراه


    على الرغم من أن مجال اهتمامي و إختصاصي في الفيزياء إلا أنني و ددت المشاركة هنا لعلي أسهم في الافادة -. أقدم لكم كتابين كما أزودكم - بالمصدر للاستفادة
    وفقكم الله جميع.
    _______________________________________________________


    اللولب المزدوج : رواية شخصية عن اكتشاف بنية الحمض النووي

    جيمس د. واطسون


    [​IMG]

    سأقص في هذا الكتاب روايتي عن كيفية اكتشاف تركيب الحمض النووي، وقد حاولت في عملي هذا أن أشرح جو إنجلترا في الأعوام التالية للحرب مباشرة؛ حيث وقعت أكثر الحوادث أهمية. إن تقدم العلم- كما آمل أن يوضح هذا الكتاب- نادراً ما يتم بالطريقة المنطقية المستقيمة التي يتخيلها من لا يعمل في حقل العلم، ولكن خطواته إلى الأمام- أو إلى الخلف في بعض الأحايين- هي حوادث إنسانية تماماً، تلعب فيها الشخصيات والتقاليد الثقافية أدواراً هامة، ولقد حاولت كي أوضح هذا أن أتذكر انطباعاتي الأولى للوقائع والشخصيات الهامة، لم يكن غرضي أن أقدم تقييماً يأخذ في اعتباره الحقائق العديدة التي عرفتها بعد أن اكتشف التركيب، ورغم أن هذا الغرض الأخير قد يكون أكثر موضوعية، إلا أنه لا ينجح في أن ينقل روح مغامرة ميزها جهل الشباب، والثقة في أن الحقيقة- متى عرفت- لابد وأن تكون بسيطة، وأن تكون جميلة أيضاً، وعلى هذا فقد يبدو الكثير من التعليقات متحيزاً وغير منصف، ولكن هذا هو الحال دائماً مع الطريقة غير الكاملة والمتعجلة التي كثيراً ما يقرر الإنسان بها أن يحب أو أن يكره فكرة جديدة،أو شخصاً، وعلى أية حال فإن هذه الرواية تمثل الطريقة التي رأيت بها الأشياء في الفترة ما بين 1951،1953: الأفكار والناس وشخصي.

    ___________________________________________

    الخلية الجذعية
    خالد الزعيري

    [​IMG]
    الخلية الجذعية هي حديث أهل الطب والعلم البيولوجي وتعتبر الإكتشاف الأهم بعد الجينوم فالخلية الجذعية يمكن تحويلها لأي نوع من أنواع الخلايا ال220 في جسم الإنسان في المختبر،كما يمكن أن تتحول لخلية عصبية أو خلية بنكرياس تفرز الإنسولين فتعالج مرض السكر فهي تستحق لقبها في الغرب (الخلية الساحرة).

    يمكن الحصوص على هذا النوع من الخلايا من جنين بعمر خمسة أيام في حين أن الخلية الجذعية البالغ نحصل عليها من الكائن البالغ..
    ان امكانية تحويلها لاي نوع من الخلايا يفتح أمامنا مجالات لعلاج أمراض القلب والشرايين وأمراض الكبد والدم والأمراض العصبية والأمراض المستعصية كمرض باركنسون وأمراض العمود الفقري.

    ________________________________________________


    للمزيد
     
    آخر تعديل: ‏يناير 19, 2014
    gln psdk و mann1 معجبون بهذا.

مشاركة هذه الصفحة