Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
ايضا هنالك خدمة جديدة وجدتها في springer وكذلك elesvier وهي ان تدخل الموقع الرئيسي وتصل الى مكان تضع فيه عنوان البحث والخلاصة ويقوم الموقع باقتراح بعض المجلات المناسبة بدرجات مختلفة
كنت بصدد التعليق على هذه النقطة تحديداًاحب التوضيح، لماذا "لا تبدأ نشر بحوثك في مجلات ذوات مؤشر مقروئية مرتفع Impact factor"
لاني لم افهم الفكرة، وشكرا مقدما
احب التوضيح، لماذا "لا تبدأ نشر بحوثك في مجلات ذوات مؤشر مقروئية مرتفع Impact factor"
لاني لم افهم الفكرة، وشكرا مقدما
شكرا د.محمــد،السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من وجهة نظري أن معامل التأثير للدورية ليس شرطا لقوتها، فهناك دوريات لها معامل تأثير مرتفع فقط لأنها مجانية ويسهل تحميل مقالات منها، وفي هذه النقطة بدأت بعض دور النشر في تطبيق ما يعرف باسم "Open Access" وهو إتاحة الاختيار للمؤلف أن يضع مقالته بصورة مجانية داخل دورية غير مجانية بغرض اتاحة بحثة لأكبر شريحة ممكنة من الدارسين.
هناك أيضا دوريات تنشر أبحاثا قوية للغاية، لكن لها معامل تأثير ضعيف لا يتعدى 1 ، لأن النشر في مجال الدورية صعب للغاية والبحوث في المجال تتطلب سنوات وسنوات من البحث و يظهر آثارها بعد عدة سنوات، على سبيل المثال في مجال الكيمياء، الدوريات المختصة بمجال "Physical Organic Chemistry" لها معامل تأثير ضعيف، لكن المجال نفسه من أقوى وأصعب المجالات وإجراء بحث فيه يتطلب جهدا وإمكانيات غير محدودة، ويتم الموافقة على نشر البحث بعد فترة ربما تصل لعامين.
ألاحظ أيضا أن الدوريات ذات معامل التأثير المرتفع تعتمد بالأساس على كونها دوريات قديمة وعريقة ومعظم الإشارات المرجعية منها "citations" هي للأعداد والبحوث القديمة وليس الحديثة، أي كما نقول في مصر تعتمد على " الصيت ولا الغنى".
خلاصة القول أن الباحث الجاد هو الذي يجب أن يراقب نفسه لكي يخرج منتجا يستطيع -هو نفسه قبل غيره- أن يطلق عليه بحثا علميا.