•.•°¯`•.•• (أحاديث مشتهرة لكنها لا تصح ) ••.•°¯`•.••

الموضوع في 'المنتدى الإسلامي' بواسطة ●¦[ الــفـــارس ]¦●, بتاريخ ‏ابريل 2, 2011.

  1. ●¦[ الــفـــارس ]¦●

    ●¦[ الــفـــارس ]¦● Well-Known Member

    إنضم إلينا في:
    ‏أغسطس 29, 2010
    المشاركات:
    4,021
    الإعجابات المتلقاة:
    5
    نقاط الجوائز:
    53


    [​IMG]



    ((نحن قوم لا نأكل حتى نجوع، وإذا أكلنا لا نشبع))..



    قال الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله: "في سنده ضعف" مجموع فتاوى بن باز (4/122) ..




    [​IMG]


    (( كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا أفطر قال :


    " اللهم لك صمنا ، وعلى رزقك أفطرنا ، اللهم تقبل منا ، إنك أنت السميع العليم "


    ويروى : " اللهم لك صمت ، وعلى رزقك أفطرت ..")) .



    هذا الحديث ضعيف وقد ورد من حديث بن عباس ، وأنس ، ولا يصح ، إذا كل طرقه ضعيفة ضعفا لا يتقوى ،


    وهو كما قال بن القيم في " الزاد " : لا يثبت.



    والحديث الأصح في الباب هو ما رواه ابن عمر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا أفطر قال: ذهب الظمأ وابتلت العروق وثبت الأجر إن شاء الله ..


    رواه أبو داوود في سننه والأباني في إرواء الغليل وفي صحيح الجامع وقال هذا حديث حسن ...




    [​IMG]



    ((الأذان في أذن المولـــــــــــــــــــــــــــــود))..



    وإليكم نص كلام العلامة الألباني في تضعيفه.


    فتوى العلامة محدث العصر ناصر الدين الألبانـي رحمــه الله تعالــــى



    سائل آخر: هل ثبت حديث الأذان في أذن الولد ، أنه ضعيف ..


    الشيخ: إي نعم ..


    السائل: فهل يُعمل به؟


    الشيخ رحمه الله: لا ..


    السائل: فما تنصحون ، أو قول كلمة حوله يعني للاخوة الذين لعلهم لا يعرفون أنك ضعفته؟


    الشيخ رحمه الله: نصيحة ، هذا بيان للناس ، كنا نقول من قبل بشرعية الأذان في أذن المولود ،


    مع العلم بأن الحديث الذي ينص على سنية الأذان في أذن المولود ، مروي في سنن الترمذي بإسناد ضعيف ..



    لكننا نحن على طريقة تقوية الأحاديث الضعيفة بالشواهد ، كنا وجدنا لهذا الحديث شاهداً في كتاب ابن القيم الجوزية المعروف بــ (تحفة الودود في أحكام المولود) ،






    كان يومئذ عزاه لكتاب (شعب الإيمان) للبيهقي ، ومع أنه صرح بأن إسناده ضعيف ، فقد اعتبرت تصريحه هذا بأن السند ليس شديد الضعف ، وبناء على ذلك اعتبرته شاهداً لحديث الترمذي ،


    وهو من رواية أبي رافع ، ولم يكن يومئذ كتاب (شعب الإيمان) بين أيدينا ، لا مخطوطاً ، ولا مطبوعاً...



    لأنكم كما يعلم الكثير منكم مع وجودي في المكتبة الظاهرية ، وفيها الألوف المؤلفة من المخطوطات الحديثية ، فلم يكن هذا الكتاب (شعب الإيمان) للحافظ البيهقي موجوداً في هذه المكتبة ، بل وفي أكثر مكاتب العالم ، أما اليوم فقد تيسر طبع هذا الكتاب (شعب الإيمان) ، وانضم إلى المكاتب الإسلامية كتاب نفيس جداً ، فيه الكثير من الأحاديث التي لا توجد في الكتب الستة ، بل وفي غيرها أيضاً ..


    منها الحديث الذي كنت اعتمدت على ابن القيم الجوزية في اعتباره شاهداً لحديث أبي رافع في سنن الترمذي.


    وإذا بهذا الحديث رواه الإمام البيهقي في كتابه الشعب

    بسند فيه راويان متهمان بالكذب ،


    وحينئذ تبين لي أن ابن القيم رحمه الله كان متساهلاً في تعبيره عن إسناد الحديث بأنه ضعيف فقط ،،


    وكان الصواب أن يقول: بأنه ضعيف جداً ، لأنه في هذه الحالة لا يجوز لمن يشتغل بعلم الحديث ، أن يعتبر الشديد الضعف شاهداً لما كان ليس شديد الضعف.



    وحينئذ لم يسعني ، إلا التراجع عن تقوية حديث أبي رافع في سنن الترمذي ، بحديث شعب الإيمان لشدة ضعفه. فبقي حديث أبي رافع على ضعفه ..


    ونحن على ما هدانا الله عز وجل إليه من عدم جواز العمل بالحديث الضعيف ، رجعنا إلى القول ما دام أن حديث أبي رافع أصله ضعيف السند ، والشاهد له أشد ضعفاً منه. إذاً بقي الضعف على ضعفه ، رجعنا عن القول السابق بسنية ، أو شرعية الأذان في أذن المولود.



    لله در هذا الإمام العلم انظروا كيف رجع عن قوله السابق واتبع السنةبحذافيرها؟!


    ماكذب من قال:


    ما ورث ابن تيمية العظيم الشان من الأنام كشيخنا الألباني


    وطبعا أنا أعلم أن شيخنا العالم الإمام الجهبذ عبد العزيز بن باز أنار الله قبره والعلامة الراجحي يقولان بالأذان في أذن المولود ولكن....


    هل علمتم خطورة الوضع في الحديث؟!



    ........


    [​IMG]


    الأذان في أذن المولود من المسائل التي ساغ فيها الخلاف



    فظاهر مذهب المحدثين عدم الأخذ بالضعيف في أحاديث فضائل الأعمال ..


    وهو قول البخاري مثلا ...


    وظاهر مذهب الفقهاء الأخذ به ...


    وقد أفتى سماحة الوالد عبد العزيز بن باز عليه نسائم الرحمة بالجواز


    ولكن لم يصح فيها حديث كما قال بذلك علماء الحديث ،،


    ولأن الأصل في العبادة المنع لا الحل فالأحوط عدم الأخذ به حتى يثبت فإن ثبت أخذنا به والا فلا ...


    ونحن مع الحق حيث كان ندور معه حيث دار نسأل الله أن يجعلنا من أهل الحق ..





    [​IMG]



    بخصوص مسألة التأذين في أذن المولود فهو أمر مستحب لأمور عدة :




    1 - لفعل النبي صلى الله عليه وسلم : فقد قال أبو رافع رضي الله عنه : رأيت النبي صلى الله عليه وسلم أذن في أُذن الحسن بن علي حين ولدته فاطمة رضي الله عنها بالصلاة .



    الحديث حسن : رواه ابو داود (5105) والترمذي (1514) وحسنه العلامة الالباني رحمه في الارواء (1173)



    2 - لكي يكون أول ما يقرع سمع الانسان كلمات التوحيد وشعار الاسلام .


    3 - هروب الشيطان من كلمات الاذان الان الشيطان يترصده عند ولادته .


    4 - وصول أثر التأدين الي قلبه وتأثره به وام لم يشعر .


    5 - فيه معنى من معاني انتصار الانسان علي الشيطان .



    والذي لا يصح هو الاقامة في الاذن اليسرى .


    [​IMG]





    الأذان في أذن المولود عليه خلاف كبير والأصل في أعمال التعبد الحرمة كما تعلم ..



    وهاك غيض من فيض الأحاديث الواردة في التأذين في أذن الصبيِّ بعد ولادته ،،


    للشيخ د/ رضا بوشامة ..



    بسم الله الرحمن الرحيم


    الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيد المرسلين، نبيِّنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:



    فهذه دراسة حديثية لحديث مشهور بين الناس قولاً وعملاً، درج على العمل به كثيرٌ من الحريصين على اقتفاء آثار النبي صلى الله عليه وسلم واتباع سنته، وهو حديث يُروى عن أبي رافع مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم في التأذين في أذن الصبيِّ حين يولد، وورد الحديث من طرق أخرى عن غير أبي رافع، وحديث أبي رافع أقواها إسناداً على ضعفه، وبقية الطرق شديدة الضعف لا تصلح للاعتبار فضلاً عن الاحتجاج،


    أردت بيانها حتى لا يغترَّ من وقف عليها في كتب الحديث، فيظن أنَّ كثرة طرقه تزيده قوة ليصل إلى درجة الاحتجاج،


    وقد وقفت على خمسة طرق للحديث مرفوعة إلى النبيِّ صلى الله عليه وسلم، وهي كالتالي:



    الأول: حديث أبي رافع رضي الله عنه مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم:



    أخرجه أبو داود في السنن، كتاب: الأدب، باب: في الصبي يولد فيؤذن في أذنه (5/333) (50105) ـ واللفظ له ـ والترمذي في السنن، كتاب: الأضاحي، باب: الأذان في أذن المولود (4/82) (1514)، وأحمد في المسند (6/9، 391، 392)، وعبد الرزاق في المصنف (4/336)، والطيالسي في المسند (2/273) (1013)، والبزار في المسند (9/325) (3879)، وابن أبي الدنيا في كتاب العيال (رقم:54)، والطبراني في المعجم الكبير (3/30) (2578)، والروياني في المسند (1/455)، وابن حبان في المجروحين (2/128)، والحاكم في المستدرك (3/179)، والقزويني في التدوين في أخبار قزوين (4/1، 179)، والبيهقي في السنن الكبرى (9/305)، وشعب الإيمان (15/96، 98) (8252، 8253)، وأبو محمد البغوي في شرح السنة (5/60) (2816)،



    كلهم من طرق عن سفيان الثوري، عن عاصم بن عبيد الله، عن عبيد الله بن أبي رافع، عن أبيه رضي الله عنه قال:


    (( رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم أذَّن في أُذن الحسن بن علي حين ولدته فاطمة بالصلاة )).



    وقال الترمذي: (( حديث حسن صحيح )).



    وقال الحاكم: (( صحيح الإسناد ولم يخرجاه ))، لكن تعقبه الذهبي فقال:


    (( عاصم ضُعِّفَ )).



    وبه أعلّه الحافظ في التلخيص الحبير (4/149) فقال: (( مداره على عاصم بن عبيد الله وهو ضعيف )).



    قلت: ورواه حماد بن شعيب بإسناد آخر عن عاصم، مخالفاً بذلك الثوري، أخرجه من طريقه الطبراني في المعجم الكبير (1/313) (926)، (3/31) (2579) عن عاصم، عن علي بن الحسين، عن أبي رافع بلفظ: (( إنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم أذّن في أُذن الحسن والحسين رضي الله عنهما حين وُلدَا وأمر به )).



    فجعل بدل عبيد الله بن أبي رافع عليَّ بن الحسين، وهذا منكر، فشعيب بن حماد الحمَّاني ضعفه غير واحد، ومنهم من قال: (( منكر ))، كما في الميزان (2/119)، واللسان (2/348) ومخالفته للثوري توهن حديثه.



    وقال الهيثمي: (( رواه الطبراني في الكبير، وفيه حماد بن شعيب، وهو ضعيف جدًّا )). مجمع الزوائد (4/60).



    فحديث أبي رافع مداره على عاصم بن عبيد الله بن عاصم بن عمر بن الخطاب القرشي المدني، وهو ضعيف الحديث، وعامة أهل العلم على تضعيفه، وكان مغفَّلاً، حتى قال عنه شعبة بن الحجاج: (( عاصم بن عبيد الله، لو قيل له: مَن بنَى مسجد البصرة؟ لقال: فلان عن فلان عن النبي صلى الله عليه وسلم )). المعرفة والتاريخ للفسوي (2/778).



    وضعفه ابن معين، وأحمد، والبخاري، وغيرهم، وقال ابن حجر في التقريب: (( ضعيف )).



    انظر ترجمته مطولة في : تهذيب الكمال (13/500 ـ 506).



    فالحاصل من هذا كلِّه أنَّ حديث أبي رافع ضعيف، من أجل عاصم بن عبيد الله.



    الطريق الثاني: حديث الحسين بن علي رضي الله عنهما.



    أخرجه أبو يعلى الموصلي في المسند (6/180) (6747)،وابن السُّنِّي في عمل اليوم والليلة (رقم:8619)، وابن عدي في الكامل (7/198)، وابن بشران في الأمالي (1/211) (490)، والبيهقي في الشعب (15/99) (8254)، وابن عساكر في تاريخ دمشق (57/280، 281) من طريق يحيى بن العلاء، عن مروان بن سالم، عن طلحة بن عبيد الله العُقيلي، عن الحسين بن علي رضي الله عنهما مرفوعاً: (( من وُلد له مولودٌ فأَذَّن في أُذنه اليُمنى وأقام في اليسرى لم تضرَّه أمُّ الصبيان )).



    وضعَّف البيهقيُّ إسناده.



    وقال البوصيري: (( هذا إسناد ضعيف؛ لضعف يحيى بن العلاء )). إتحاف الخيرة المهرة (7/91).



    وقال الهيثمي: (( رواه أبو يعلى وفيه مروان بن سالم الغفاري، وهو متروك )). مجمع الزوائد (4/59).



    قلت: وإسناده موضوع، آفته يحيى بن العلاء، ومروان بن سالم.



    أما يحيى بن العلاء فضعفه غيرُ واحد، وقال أحمد: (( كذاب يضع الحديث )).



    وقال ابن معين: (( ليس بثقة ))، وقال عنه الحافظ: (( رمي بالوضع )).


    انظر: تاريخ الدوري (2/651)، وتهذيب الكمال (31/486).



    وأما مروان بن سالم، قال عنه أحمد والنسائي: (( ليس بثقة )).



    ورماه أبو عروبة الحراني، والساجي بوضع الحديث، وقال الدارقطني وغيره: (( متروك ))، وقال الحافظ: (( متروك، ورماه الساجي وغيره بالوضع )).


    انظر: تهذيب الكمال (27/393).



    لذا حكم الشيخ الألباني رحمه الله على هذا الحديث بالوضع، فأورده في الضعيفة (برقم: 321).



    الطريق الثالث: حديث ابن عباس رضي الله عنهما.



    أخرجه البيهقي في شعب الإيمان (15/101) (8255) من طريق محمد بن يونس، حدَّثنا الحسن بن عمرو بن سيف السدوسي، حدَّثنا القاسم بن مطيب، عن منصور بن صفية، عن أبي معبد، عن ابن عباس رضي الله عنهما: (( أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم أذَّن في أُذن الحسن بن علي يوم وُلد، فأذن في اليمنى، وأقام في اليسرى )).



    وضَعَّفَ إسناده البيهقي.



    قلت: وهذا إسنادٌ ضعيف جدًّا، له ثلاث آفات:



    الأولى: محمد بن يونس الكديمي، اتَّهمه أبو داود والدارقطني وغيرهما بالكذب، وقال عنه الحافظ: (( ضعيف )). انظر: تهذيب الكمال (27/66 ـ 80).



    الثانية: شيخه الحسن بن عمرو بن سيف، قال عنه الإمام البخاري: (( كذاب )). التاريخ الكبير (2/299).



    وقال أبو أحمد الحاكم: (( متروك )). تهذيب الكمال (6/287)، وكذا قال ابن حجر في التقريب.



    الثالثة: القاسم بن مُطيَّب فيه لين كما في التقريب.



    وقد أورد الشيخ الألباني حديث ابن عباس شاهداً لحديث أبي رافع، وحسَّن به الحديث في الإرواء (4/400)، وأحال على الضعيفة (رقم:321)، وقال هناك: (( فلعل إسناد هذا خير من إسناد حديث الحسن، بحيث إنَّه يصلح شاهداً لحديث [أبي] رافع، والله أعلم، فإذا كان كذلك فهو شاهد للتأذين، فإنَّه الذي ورد في حديث أبي رافع، وأما الإقامة فهي غريبة، والله أعلم )).



    قال هذا الشيخ قبل أن يطَّلع على إسناد حديث ابن عباس عند البيهقي في الشعب، متابعاً في ذلك ابنَ القيم والبيهقي في تساهلهما حيث وصفا الحديث بالضعف فقط، وهو شديد الضعف كما سبق، ثم رجع الشيخ الألباني عن قوله في الطبعة الثانية للضعيفة، وقال: (( وأقول الآن وقد طُبع (الشعب): إنَّه لا يصلح شاهداً؛ لأنَّ فيه كذاباً ومتروكاً، فعجبت من البيهقي ثم ابن القيم كيف اقتصرا على تضعيفه، حتى كدتُّ أن أجزم بصلاحيته للاستشهاد، فرأيت من الواجب التنبيه على ذلك وتخريجه فيما يأتي (6121) )). اهـ.



    الطريق الرابع: حديث أم الفضل بنت الحارث الهلالية رضي الله عنها.



    أخرجه الطبراني في الأوسط (9/101 ـ 102) (9250)، والخطيب في التاريخ (1/63)، وابن عساكر في تاريخ دمشق (26/352) من طرق عن أحمد بن رشد (وفي بعض المصادر راشد)، حدَّثني عمِّي سعيد بن خثيم، عن حنظلة، عن طاوس، عن عبد الله بن عباس، حدَّثتني أم الفضل بنت الحارث الهلالية، قالت: (( مررت بالنبيِّ صلى الله عليه وسلم وهو جالسٌ بالحِجر، فقال: يا أم الفضل! قلت: لبَّيك يا رسول الله، قال: إنَّك حاملٌ بغلام، قلت: يا رسول الله، وكيف وقد تحالفت قريشٌ على أن لا يأتوا النساء؟ قال: هو ما أقول لك، فإذا وضعتيه فأتني به، قالت: فلمَّا وضعته أتيت به النبيَّ صلى الله عليه وسلم فأذَّن في أذنه اليُمنى، وأقام في أذنه اليسرى، وألبأه من ريقه، وسمَّاه عبد الله، ثم قال: اذهبي بأبي الخلفاء ... ))، الحديث بطوله.



    وقال الطبراني: (( لم يرو هذا الحديث عن طاوس إلاَّ حنظلة، ولا عن حنظلة إلاَّ سعيد بن خثيم، تفرَّد به أحمد بن رشد )).



    قلت: آفة الحديث أحمد بن رشد هذا.



    قال الذهبي: (( أحمد بن راشد (كذا والصواب رشد) الهلالي، عن سعيد بن خثيم بخبر باطل في ذكر بني العباس من رواية ابن خثيم عن حنظلة .... فسرد حديثاً ركيكاً فيه: إذا كانت سنة خمس وثلاثين ومائة فهي لك ولولدك منه السفاح، رواه أبو بكر بن أبي داود وجماعة عن أحمد بن راشد، فهو الذي اختلقه بجهل )). الميزان (1/97).



    وقال الهيثمي: (( رواه الطبراني في الأوسط وفيه أحمد بن راشد الهلالي، وقد اتهم بهذا الحديث )). مجمع الزوائد (5/187).



    فالحديث باطل مختلق عليه أمارات الوضع.

    ..




     
  2. ●¦[ الــفـــارس ]¦●

    ●¦[ الــفـــارس ]¦● Well-Known Member

    إنضم إلينا في:
    ‏أغسطس 29, 2010
    المشاركات:
    4,021
    الإعجابات المتلقاة:
    5
    نقاط الجوائز:
    53


    الخامس: حديث عبد الله بن عمر رضي الله عنهما.



    أخرجه تمام في الفوائد (1/147)، والحافظ أبو طاهر السلفي في المشيخة البغدادية (ل:31/ب): من طريق أبي شعيب الحراني، نا عُبيد الله بن عمرو، حدَّثني القاسم بن حفص العُمري، نا عبد الله بن دينار، عن ابن عمر: (( أنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم أذَّن في أذن حسن وحُسين حين وُلدَا )).



    وأبو شعيب الحرَّاني اسمه عبد الله بن الحسن بن أحمد بن أبي شعيب، صدوق، وترجمته في تاريخ بغداد (9/435)، والسير (13/536)، ولسان الميزان (3/271).



    وعُبيد الله بن عمرو هو ابن أبي الوليد الرَّقِّي، أبو وهب الأسدي، وهو ثقة فقيه ربَّما وهم كما في تقريب ابن حجر.



    وأمَّا آفة الحديث وسبب ضعفه فهو القاسم بن حفص العُمري، منسوبٌ إلى جدِّ أبيه، وهو القاسم بن عبد الله بن عمر بن حفص بن عاصم بن عمر بن الخطاب العُمري، المدني.



    قال عنه الإمام أحمد: (( هو عندي كان يكذب ))، وقال أيضاً: (( كذّاب كان يضع الحديث، ترك الناسُ حديثَه )). وقال البخاري: (( سكتوا عنه )). وقال ابن معين: (( ضعيف ليس بشيء). وقال أبو حاتم، والنسائي وغيرهما: (( متروك )). وقال الحاكم: (( روى عن عمِّه وعن عبد الله بن دينار المناكير )).



    انظر ترجمته في: العلل ومعرفة الرجال لأحمد رواية عبد الله (4/186)، وتاريخ ابن معين (2/481)، والجرح والتعديل (7/111)، والمدخل إلى الصحيح (ص:186)، وتهذيب الكمال (23/378).



    فالحديث بهذا الإسناد منكر ضعيف جدًّا.



    والخلاصة..


    أنَّ حديث أبي رافع ضعيف من أجل عاصم بن عبيد الله، ولا متابع له.


    وله شواهد من حديث الحسين بن علي، وابن عباس، وأم الفضل، وابن عمر


    رضي الله عنهم لا يصلح أحد منها لتقويته لما فيها من النكارة والوضع، فيبقى الحديث على ضعفه.


    والله تعالى أعلم وصلى الله وسلم على محمد وعلى آله وصحبه.




    [​IMG]


    (( اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان ))..



    كلام أهل العلم على الحديث :


    - قال البيهقي في شعب الإيمان (3/375) : تفرد به زياد النميري وعنه زائدة بن أبي الرقاد قال البخاري : زائدة بن أبي الرقاد عن زياد النميري منكر الحديث .



    - وقال النووي في الأذكار ( ص 274) : وروينا في حلية الأولياء بإسناد فيه ضعف .



    - وقال الذهبي في ميزان الاعتدال (3/96) عند ترجمة زائدة وذكر الحديث : أيضا ضعيف .



    - وقال الهيثمي في مجمع الزوائد (2/165) : رواه البزار وفيه زائدة بن أبي الرقاد قال البخاري منكر الحديث وجهله جماعة .



    - وقال أيضا (3/140) : رواه البزار والطبراني في الأسط ، وفيه زائدة بن أبي الرقاد وفيه كلام وقد وثق .



    - وقال ابن علان في الفتوحات الربانية (4/335) نقلا عن الحافظ ابن حجر : قال الحافظ : حديث غريب أخرجه البزار وأخرجه أبو نعيم .



    - وقال أحمد البنا في بلوغ الأماني (9/231) : وفي حديث الباب زياد النميري أيضا ضعيف ، وأورده السيوطي في الجامع الصغير وعزاه إلى للبيهقي في شعب الإيمان وابن عساكر ، وأشار إلى ضعفه ، وله طرق أخرى يقوي بعضها بعضا .



    ولم يذكر ما هي هذه الطرق ؟؟؟


    والحديث ليس له إلا طريق زائدة فقط .



    - وقال أحمد شاكر في تخريجه للمسند (4/100-101 ح 2346) : إسناده ضعيف .


    - وقال الشيخ شعيب الأرنؤوط في تخريجه لمسند الإمام أحمد (4/180 ح 2346) : إسناده ضعيف .



    - وقال العلامة الألباني في تخريجه للمشكاة (1/432 ح 1369) : وعزاه في الجامع الصغير للبيهقي في " الشعب " ، وتعقبه المناوي بقوله : وظاهر صنيع المصنف أن مخرجه رواه وأقره ، وليس كذلك ، بل عقبه البيهقي بما نصه : ... ونقل كلام البيهقي الذي ذكرناه آنفا .



    - وقال الدكتور عامر حسن صبري في زوائد عبد الله بن أحمد بن حنبل في المسند ( ص198) : إسناده ضعيف .




    [​IMG]


    (( اختلاف أمتــــــــي رحمــــــــــــــــــــــــــــه ))..



    قال الألباني –رحمه الله- : "لا أصل له، وقد جهد المحدثون في أن يقفوا له على سند فلم يوفقوا" السلسلة الضعيفة (رقم 57).


    يحتج الكثير من الدعاه بهذا الحديث الضعيف ليسوغوا خلافا غير سائغ


    والمعلوم أن الخلاف في الأمة إما في الأصول أو الفروع


    فخلاف الأصول غير سائغ كالشيعة والسنة والجهمية والخوارج


    والخلاف في الفروع وقع بين الصحابة وهو قسمان ..



    الأول : خلاف سائغ ناتج عن اختلاف الأفهام لمنطوق النص كقنوت الفجر أحكام سجود السهو والقبض بعد الرفع من الركوع وأحكام القصر في السفر وغيرها كثييييييييييييير..



    الثاني: غير سائغ ناتج عن جهل أحد الطرفين بنص لم يصله أوسنة فعلية باقية كالوضؤ مما مست النار وجوباوإطلاق اللحية وجوبا وتحريم الغناء


    وهناك خرق الإجماع ولا يعتد به كقول ابن حزم بالسعي مابين الصفا والمروة 14 شوطا لأنه لم ير الحرم ..



    والواجب على المسلم تجاه هذا التقسيم هو الاتي:
     
  3. ●¦[ الــفـــارس ]¦●

    ●¦[ الــفـــارس ]¦● Well-Known Member

    إنضم إلينا في:
    ‏أغسطس 29, 2010
    المشاركات:
    4,021
    الإعجابات المتلقاة:
    5
    نقاط الجوائز:
    53


    أولا : عوام المسلمين: الذين لم يدرسوا علوم الشريعة عليهم اتباع عالم موثوق في دينه وعلمه في المسائل التي فيها خلاف سائغ ولا يتخير ما يشاء على هواه أما باقس الأقسام فيلومه الدليل قرانا أو سنة.



    ثانيا: على المسلمين الجد والاجتهاد في العلم الشرعي حتى يجيدوا عبادة الله فهي المهنة الأوللى للبشر قال تعالى(وما خلقت الجن والأنس إلا ليعبدون).



    ثالثا: طلاب العلم يلزمهم الدليل فإن اختلفت الأفهام أعملوا ما دانوا الله به من أصول الفقه ..




    [​IMG]


    (( من لم تنهه صلاته عن الفحشاء والمنكر فلا صلاة له))


    حديث منكر .



    انظر السلسلة الضعيفة والموضوعة للامام الالباني.رقم : 985.


    هذا الحديث جرأ الكثير من الناس على ترك الصلا ة والله المستعان


    بل انني أذكر أنني في صغري تشاجرت مع ابن الجيران وكان لا يصلي وأنا كنت أصلي (كانت أعمارنا 8 سنوات)أمه قالت لي هذا الحديث ثم قالت: ماتصليش عشان كده حرام عليك ..


    إلى الله المشتكى ..




    [​IMG]


    القول " اقامها الله وادامها "عند قول مقيم الصلاة :" قد قامت الصلاة "



    انظر " التلخيص الحبير "1/211،و"ارواء الغليل "259_258/1.وتمام المنة ص 150.




    [​IMG]


    (( الكلام المباح في المسجد ياكل الحسنات كما تاكل النار الحطب ))..



    لا اصل له.كما قال العراقي في تخريج احاديث الاحياء 1/136.انظر السلسلة الضعيفة رقم 4 ..




    [​IMG]



    (( إذا رأيتم الرجل يرتاد المساجد فاشهدوا له بالإيمان ))..


    رواه الحاكم


    وقال عنه الشيخ أبو اسحاق الحويني: ضعيف..




    [​IMG]



    (( الجنة تحت أقدام الأمهات ، من شئن أدخلن ، و من شئن أخرجن )).



    قال الألباني في " السلسلة الضعيفة و الموضوعة " ( 2 / 58 ) :


    موضوع .


    رواه ابن عدي ( 325 / 1 ) و العقيلي في " الضعفاء " عن موسى بن


    محمد بن عطاء : حدثنا أبو المليح حدثنا ميمون عن ابن عباس مرفوعا .


    و قال العقيلي : " هذا منكر " .


    نقله الحافظ في ترجمة " موسى بن عطاء " و هو كذاب كما


    سبق بيانه في الذي قبله .



    و الشطر الأول من الحديث له طريق آخر ، رواه أبو بكر


    الشافعي في " الرباعيات " ( 2 / 25 / 1 ) و أبو الشيخ في " الفوائد " ،



    وفي التاريخ " ( ص 253 ) و الثعلبي في " تفسيره " ( 3 / 53 / 1 ) و القضاعي ( 2 / 2


    / 1 ) و الدولابي ( 2 / 138 ) عن منصور بن المهاجر عن أبي النضر الأبار عن أنس مرفوعا به .


    و من هذا الوجه رواه الخطيب في " الجامع " كما في " فيض القدير "


    للمناوي و قال : " قال ابن طاهر : و منصور و أبو النضر لا يعرفان ، و الحديث


    منكر ، انتهى . فقول العامري في شرحه : " حسن " غير حسن " .



    و يغني عن هذا

    حديث معاوية بن جاهمة أنه جاء النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله أردت أن أغزو و قد جئت أستشيرك ؟ فقال : هل لك أم ؟ قال : نعم . قال : فالزمها فإن الجنة تحت رجليها .



    رواه النسائي ( 2 / 54 ) ، و غيره كالطبراني ( 1 / 225 / 2


    ) . و سنده حسن إن شاء الله ، و صححه الحاكم ( 4 / 151 ) ،


    و وافقه الذهبي ، و أقره المنذري ( 3 / 214 ) .








    [​IMG]


    (( قال أبو الدرداء وذكر بعضهم قال عبدالله بن جراد يارسول الله هل يزني المؤمن قال قد يكون ذلك ، قال هل يسرق المؤمن قال قد يكون ذلك ، قال هل يكذب المؤمن قال لا ثم أتبعها نبي الله صلى الله عليه وسلم : (إنما يفتري الكذب الذين لايؤمنون) ))..


    موضوع .



    أخرجه ابن جرير الطبري في تهذيب الآثار (برقم 244 ) (3-135) وابن عساكر في تاريخ دمشق (6-272 ) كلاهما عن يعلى بن الأشدق عن عبدالله بن جراد أنه سأل النبي صلى الله عليه وسلم فذكره0000 ..



    وأخرجه ابن أبي الدنيا (برقم 474 ) في كتاب الصمت ..


    ومحمد بن أبي بكر القرشي في مكارم الأخلاق (140) ..


    والخطيب البغدادي في تاريخه (6-272) من طرق كلهم عن إسماعيل بن خالد الضرير حدثنا يعلى بن الأشدق حدثنا عبدالله بن جراد قال أبو الدرداء : يارسول الله هل يكذب المؤمن قال لايؤمن بالله ولا باليوم الآخر من حدث فكذب قلت وهذا لفظ آخر للحديث ..



    هذا الحديث موضوع: وآفته يعلى بن الأشدق الكذاب وعبدالله بن جراد مجهول قال بن حجر في لسان الميزان (3-266) :


    عبدالله بن جراد مجهول لايصح خبره لأنه من رواية يعلى بن الأشدق الكذاب قال أبو حاتم لايعرف ولا يصح خبره 0000000 ..


    ثم قال عن عبدالله بن جراد والعجب من ابن حبان ذكره في الصحابة وقال توفي سنة 164من الهجرة وقال ليست صحبته عندي بصحيحة ..



    قال الذهبي صدق فإن خاتمة الصحابة أبو الطفيل بلا خلاف عند أهل الحديث وقد مات سنة عشر ومائة على الأصح وقيل غير ذلك0 وقد كذبه الذهبي في ميزان الإعتدال (4-71) ..



    فقال أيضا عبدالله بن جراد لايصح خبره لأنه من رواية يعلى الأشدق الكذاب عنه0 وقال الهيثمي في مجمع الزوائد(3-209 ) وفيه يعلى الأشدق وهو كذاب وقال مرة فيه ضعف والأولى مفسره ..



    وفي الجرح والتعديل (9-302) سئل أبوزرعة عن يعلى بن الأشدق فقال هو عندي لايصدق ليس بشيء قدم الرقة فقال رأيت رجلا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يقال له عبدالله بن جراد فأعطوه على ذلك فوضع أربعين حديثا وعبدالله بن جراد لايعرف.. انتهى..



    قال بن حبان لما كبر إجتمع عليه من لادين له فوضعوا له شبيها بمأتي حديث نسخة عبدالله بن جراد فجعل يحدث بها وهو لايدري لاتحل عنه الرواية بحال 0وقال البخاري في التاريخ الأوسط لايكتب حديثه قال ذلك مع كونه ناعم الجرح رحمه الله تعالى قال صاحب التوبيخ والتنبيه عبدالله بن حيان(1-206) قال بن عدي روى عن عمه فذكر أحاديث كثيرة ومنكرة وهو وعمه غير معروفين

    ..




    [​IMG]




    [​IMG]



    ((اعمل لدنياك كأنك تعيش أبداً ، واعمل لآخرتك كأنك تموت غداً)).




    قال الألباني: لا يصح مرفوعاً أي: ليس صحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم."الضعيفة" (8) .




    [​IMG]


    ((إنما بعثتُ مُعَلِّمـــــــــــــــــــــــــاً)) ..



    قال العراقي: سنده ضعيف، قال الألباني : ضعيف. "تخريج الإحياء" (1/11) . "الضعيفة" (11) .




    [​IMG]


    ((صنفان من أمتي إذا صلحا، صلح الناس: الأمراء والفقهاء)) ..



    قال الإمام أحمد : في أحد رواته كذاب يضع الحديث ، قال ابن معين والدارقطني مثله،


    قال الألباني: موضوع. "تخريج الإحياء" (1/6) . "الضعيفة" (16) .




    [​IMG]


    ((من خرج من بيته إلى الصلاة فقال : اللهم إني أسألك بحق السائلين عليك، وأسألك بحق ممشاي هذا ......... أقبل الله عليه بوجهه واستغفر له ألفُ ملكٍ)).



    ضعفه المنذري، قال البوصيري: سنده مسلسل بالضعفاء.


    قال الألباني : ضعيف. "الترغيب والترهيب" للمنذري (3/272) . "سنن ابن ماجه" (1/256) .







    [​IMG]


    ((اختلاف أمتي رحمــــــــــــــــــة)).



    موضوع. "الأسرار المرفوعة" (506) . "تنزيه الشريعة" (2/402) .


    وقال الألباني: لا أصل له. "الضعيفة" (11) .




    [​IMG]


    ((أدَّبني ربي. فأحسن تأديبــــــــــــــي)).



    قال ابن تيمية: لا يعرف له إسناد ثابت ."أحاديث القصاص" (78) .


    وأورده الشوكاني في "الفوائد المجموعة" (1020) .


    والفتني في "تذكرة الموضوعات" (87) .




    [​IMG]


    ((تزوجوا ولا تطلقوا، فإن الطلاق يهتز له العرش)).



    موضوع . "ترتيب الموضوعات" (694) . "الموضوعات" للصغاني (97) . "تنزيه الشريعة" (2/202) .




    [​IMG]


    ((التائب حبيبُ اللـــــــــــــــــــه)).



    لا أصل له . "الأحاديث التي لا أصل لها في الإحياء" للسبكي (356) . "الضعيفة" (95) .




    [​IMG]


    ((أنا عربي والقرآن عربي ولسان أهل الجنة عربي)) .
    "تذكرة الموضوعات" (112) . "المقاصد الحسنة" (31) . "تنزيه الشريعة" (2/30) .







    [​IMG]
    ((إن لكل شيء قلباً، وإن قلب القرآن (يس) من قرأها، فكأنما قرأ القرآن عشر مرات)).


    موضوع . "العلل" لابن أبي حاتم (2/55) . "الضعيفة" (169) .


    [​IMG]
    ((لا صلاة لجار المسجد إلا في المسجد)) .


    ضعيف . "ضعاف الدارقطني" (362) . "اللآلئ المصنوعة" (2/16) . "العلل المتناهية" (1/693).






    [​IMG]


    هذا الحديث أحدث مشكلة فقهية وهي أن من يرى وجوب صلاة الجماعة بعضهم احتجوا به وهو ضعيف فرد عليهم المخالفون بأنه ضعيف ..

    وكان الأولى الاحتجاج بالحديث الأقوى وهو العمدة في الباب :لقد هممت أن امر رجلا فيصلي بالناس ثم أذهب ومعي رجال معهم حزم من حطب الى أناس لا يشهدون الصلاة فأحرق عليهم بيوتهم بالنار ..


    [​IMG]
    ((من قرأ سورة الواقعة في كل ليلة لم تصبه فاقة أبداً)).


    ضعيف. "العلل المتناهية" (1/151) . "تنزيه الشريعة" (1/301) . "الفوائد المجموعة" (972) .


    [​IMG]
    ((من تمسك بسنتي عند فساد أمتي ، فله أجر مئة شهيد)) .


    ضعيف جدا . "ذخيرة الحفاظ" (4/5174) . "الضعيفة" (326) .


    [​IMG]
    ((من صلى في مسجدي أربعين صلاة لا يفوته صلاة كتبت له براءة من النار ونجاة من العذاب، وبرئ من النفاق)) .
    ضعيف . "الضعيفة" (364) .


    [​IMG]
    ((الأقربون أولى بالمعــــــــــــــــروف)) .


    لا أصل له . "الأسرار المرفوعة" (51) . "اللؤلؤ المرصوع" (55) . "المقاصد الحسنة" للسخاوي (141) .


    [​IMG]
    ((خير الأسماء ما عبِّد وما حـمِّــــــــــد)) .


    موضوع . "الأسرار المرفوعة" (192) . "اللؤلؤ المرصوع" (189) . "النخبة" (117)


    [​IMG]
    ((يا جبريل صف لي النار، وانعت لي جهنم: فقال جبريل: إن الله تبارك وتعالى أمر بجهنم فأوقد عليها ألف عام حتى ابيضت، ثم أمر بها فأوقد عليها ألف عام حتى احمرت، ثم أمر فأوقد عليها ألف عام حتى اسودت فهي سوداء مظلمة..الخ)) .
    موضوع . "الهيثمي" (10/387) . "الضعيفة" (910) .



    [​IMG]
    ((تحية البيت الطـــــــــــــــــواف)) .


    لا أصل له . "الأسرار المرفوعة" (130) . "اللؤلؤ المرصوع" (143) . "الموضوعات الصغرى" للقاري (88) .






    [​IMG]


    أيضا هذا الحديث أحدث إشكالية وهي أن بعض العلماء قال بأن تحية المسجد الحرام هي الطواف وليس ركعتين احتجاجا بهذا الحديث ..
    وهذا خطأ شائع بين الناس فتحية المسجد الحرام هي : ركعتين وليست الطواف .
    فلولا الوضع لما نشأ خلاف بين العلماء في المسألة ولا حول ولا قوة الا بالله ..





    [​IMG]




    [​IMG]
    وهذا كلام شيخنا ابن باز رحمه الله واسكنه فسيح جناته..


    (( حديث روي عن علي رضي الله عنه أنه دخل وفاطمة على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فوجداه يبكي ، فسئل عن ذلك ، فقال : ليلة أسري بي رأيت نساء من أمتي في عذاب شديد ، فأنكرت شأنهن لما رأيت من شدة عذابهن : رأيت امرأة معلقة بشعرها يغلي دماغ رأسها . . إلخ الحديث؟ ))


    قال : قال :هذا الخبر معروف يتداوله كثير من الناس ، وهو باطل ومكذوب على النبي صلى الله عليه وسلم ، وليس له أصل ، وهو من الموضوعات المكذوبة على النبي صلى الله عليه وسلم ، وعلى علي وفاطمة رضي الله عنهما ، وما أكثر ما يكذبه بعض الشيعة على علي رضي الله عنه . فينبغي لمن وقع في يده شيء من هذا أن يتلفه ، ويخبر من حوله بأنه كذب . والله المستعان .


    [​IMG]
    (( اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان))..


    رواه البزار والطبراني وفي سنده زائدة بن أبي الرقاد ..



    قال عنه البخاري : منكر الحديث . وضعفه النسائي ، وابن حبان . وقد بيَّن بطلانه ابن حجر في

     
  4. ● ـالآميـــرهـ≈

    ● ـالآميـــرهـ≈ New Member

    إنضم إلينا في:
    ‏نوفمبر 13, 2010
    المشاركات:
    7,944
    الإعجابات المتلقاة:
    4
    نقاط الجوائز:
    0

مشاركة هذه الصفحة